المملكة تتصدر الدول المانحة لخطة الأمم المتحدة «الإنسانية» باليمن
تاريخ النشر: 08 يوليو 2018 03:50 KSA
تصدرت المملكة الدول المانحة لخطة الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن للعام 2018، وأوضح التقرير الذي أصدره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA عن مستوى التمويل الدولي للاستجابة الإنسانية في اليمن عن العام المنصرم، أن المملكة تصدرت الدول المانحة داخل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن بمبلغ 530.4 مليون دولار من المبلغ الإجمالي 1.54 مليار دولار، كما تصدرت الدول المانحة خارج خطة الاستجابة الإنسانية لليمن بمبلغ 196 مليون دولار من المبلغ الإجمالي 466.4 مليون دولار، مشيرًا إلى أن إجمالي التمويل داخل وخارج خطة الاستجابة الإنسانية بلغ 2.010.3 مليون دولار.
وبيَّن التقرير أن خطة الاستجابة الإنسانية حسب المجموعة القطاعية بلغت أعلى نسبة في الأمن الغذائي والزراعة، الصحة، المياه والنظافة والصرف الصحي، التغذية الصحية، المأوى والتعليم وغيرها.
تأتي هذه الخطة كأكبر نداء تطلقه الوكالات الإنسانية لليمن، حيث تتمثل الأهداف الإستراتيجية لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن في إنقاذ الأرواح؛ وحماية المدنيين؛ وتعزيز التكافؤ في الحصول على المساعدات؛ وضمان أن العمل الإنساني يدعم قدرات المرونة والتحمُّل والانتعاش المستدام.
من جهته رفع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده -حفظهما الله- دعمهما للعمل الإنساني والإغاثي في الدول المنكوبة خصوصًا اليمن مما جعل المملكة تتبوأ صدارة المانحين للعمل الإنساني في اليمن
وأكد أن تقرير OCHA وتقارير منظمات الأمم الإنسانية تدل دلالة واضحة أن المملكة تحت قيادتها الفذة سباقة للخير وتقديم المساعدة للغير لكل منكوبي الشعوب.
وبيَّن التقرير أن خطة الاستجابة الإنسانية حسب المجموعة القطاعية بلغت أعلى نسبة في الأمن الغذائي والزراعة، الصحة، المياه والنظافة والصرف الصحي، التغذية الصحية، المأوى والتعليم وغيرها.
تأتي هذه الخطة كأكبر نداء تطلقه الوكالات الإنسانية لليمن، حيث تتمثل الأهداف الإستراتيجية لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن في إنقاذ الأرواح؛ وحماية المدنيين؛ وتعزيز التكافؤ في الحصول على المساعدات؛ وضمان أن العمل الإنساني يدعم قدرات المرونة والتحمُّل والانتعاش المستدام.
من جهته رفع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده -حفظهما الله- دعمهما للعمل الإنساني والإغاثي في الدول المنكوبة خصوصًا اليمن مما جعل المملكة تتبوأ صدارة المانحين للعمل الإنساني في اليمن
وأكد أن تقرير OCHA وتقارير منظمات الأمم الإنسانية تدل دلالة واضحة أن المملكة تحت قيادتها الفذة سباقة للخير وتقديم المساعدة للغير لكل منكوبي الشعوب.