أخيرة
عهود.. تصنع الإبداع بـ«خيوط التطريز»
تاريخ النشر: 09 يوليو 2018 03:37 KSA
عهود الحارثي ابنة الـ23 عامًا، حالة فريدة من نوعها بجمعها بين الدراسة والحرفة التي ورثتها عن والدتها، فما بين الكتاب و»التطريز» تعيش الفتاة المكافحة.
تقول «عهود»، إن مهنتها أصبحت جزءًا من حياتها اليومية؛ حيث ورثتها من والدتها، وهي إحدى المهن والحرف القديمة التي كانت تمارسها النساء في السابق، ولم يكن يخلو بيت في ذلك الوقت من وجود الأدوات المستخدمة البدائية إلا أنه مع التقنية الحديثة أصبحت مهنة التطريز سهلة وميسرة.
وتشير إلى أن هذه الحرفة لم تشغلها عن الدراسة الجامعية بل كانت دافعًا لها.. وعن طريقة الاستخدام تقول: إن القماش المستخدم قماش (التترن) يعتبر تقريبًا من أقدم أقمشة التطريز والأفضل، مؤكدةً أن التطريز ليس محصورًا على قماش معيَّن، أو رسمة معيَّنة، فمن التفكير والإبداع يُصنع المستحيل، والخيوط تختلف باختلاف الرسمة أو النقشة، البعض منها الحرير والكنتربرليه والقطن.
وقالت، إنها ورثتها عن أمها، التي دربتها على الخياطة، مؤكدةً أن مهنة التطريز تطورت مع مرور الزمن، وأنها تعتمد على مهارة صناعتها ولمستها اليدوية وبراعتها في ذلك؛ حيث تقوم برسم الأشكال بالخيط والإبرة مستخدمة خيوطًا متنوعةً وأشكالًا متعددةً ومتداخلةً لتظهر بأشكال جميلة تروق ناظرها.
وأوضحت أن ما تخيطه وتطرزة يجد قبولًا من المجتمع خاصة من النساء كبار السن، إضافةً إلى حرص الأمهات على شراء بعض الملابس الشعبية المخصصة للأطفال.
وينقش التطريز على بعض الألبسة النسائية بأنواعها المختلفة والمستخدم فيها خامة، وقد طرزت العديد من الأشكال بمختلف الأحجام، وأعدت بعض الرسمات القديمة مثل صباح الخير وأحلام سعيدة التي كانت أكثر الأشياء انتشارًا، قبل أكثر من 35 سنة؛ حيث عادت إلى الواجهة ولكن بطريقة حديثة ومبتكرة.
وتمنت «عهود» أن يكون لها مستقبل كبير في هذه المهنة من حيث الإنتاج والتسويق، وكذلك المشاركة في الفعاليات والمهرجانات على مستوى المملكة.
تقول «عهود»، إن مهنتها أصبحت جزءًا من حياتها اليومية؛ حيث ورثتها من والدتها، وهي إحدى المهن والحرف القديمة التي كانت تمارسها النساء في السابق، ولم يكن يخلو بيت في ذلك الوقت من وجود الأدوات المستخدمة البدائية إلا أنه مع التقنية الحديثة أصبحت مهنة التطريز سهلة وميسرة.
وتشير إلى أن هذه الحرفة لم تشغلها عن الدراسة الجامعية بل كانت دافعًا لها.. وعن طريقة الاستخدام تقول: إن القماش المستخدم قماش (التترن) يعتبر تقريبًا من أقدم أقمشة التطريز والأفضل، مؤكدةً أن التطريز ليس محصورًا على قماش معيَّن، أو رسمة معيَّنة، فمن التفكير والإبداع يُصنع المستحيل، والخيوط تختلف باختلاف الرسمة أو النقشة، البعض منها الحرير والكنتربرليه والقطن.
وقالت، إنها ورثتها عن أمها، التي دربتها على الخياطة، مؤكدةً أن مهنة التطريز تطورت مع مرور الزمن، وأنها تعتمد على مهارة صناعتها ولمستها اليدوية وبراعتها في ذلك؛ حيث تقوم برسم الأشكال بالخيط والإبرة مستخدمة خيوطًا متنوعةً وأشكالًا متعددةً ومتداخلةً لتظهر بأشكال جميلة تروق ناظرها.
وأوضحت أن ما تخيطه وتطرزة يجد قبولًا من المجتمع خاصة من النساء كبار السن، إضافةً إلى حرص الأمهات على شراء بعض الملابس الشعبية المخصصة للأطفال.
وينقش التطريز على بعض الألبسة النسائية بأنواعها المختلفة والمستخدم فيها خامة، وقد طرزت العديد من الأشكال بمختلف الأحجام، وأعدت بعض الرسمات القديمة مثل صباح الخير وأحلام سعيدة التي كانت أكثر الأشياء انتشارًا، قبل أكثر من 35 سنة؛ حيث عادت إلى الواجهة ولكن بطريقة حديثة ومبتكرة.
وتمنت «عهود» أن يكون لها مستقبل كبير في هذه المهنة من حيث الإنتاج والتسويق، وكذلك المشاركة في الفعاليات والمهرجانات على مستوى المملكة.