رحمك الله يا أبا عبدالرب
تاريخ النشر: 21 يوليو 2018 03:04 KSA
قال تبارك وتعالى (كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام).
إن القلم ليعجز، واللسان يتلعثم، والكلام يقصر في ذكر محاسن المرحوم محمد بن عبدالرب السيلاني،.. كان رحمه الله حصيفاً ورعاً وممن يعبد الله على بصيرة، ويذكّر، وينصح، ويرشد، ويوجه للخير، الذي عرف بالصدق في تعامله، سبّاق في ميادين الخير والمساهمة للجمعيات والمشروعات الخيرية، وتجد بصمته في أعمال البر والإحسان والصدقات.. وآخر عمل كان بناء مسجد أقامه وأثثه وأشرف عليه حتى توفاه الله والنبي صلى الله عليه وسلم يقول (من بنى لله مسجدًا بنى الله له بيتًا في الجنة).
عرفته بارًا بوالديه يتصدق عنهما ويقيم الأوقاف صدقة جارية لهما وذو صلة بأقاربه وجيرانه، ويبذل المعروف، ويكره الاساءة الى الآخرين، والتجني على الأبرياء، وصابرًا شاكرًا لربه، يحمده ويثني عليه، لا يكاد مجلسه يخلو من ذكر الله تعالى والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
رحم الله أبا عبدالرب، وأسكنه فسيح جناته ونسأل الله -جل وعلا- أن يريه مقعده في الجنة صباحًا مساء، ويجعله روضة من رياض الجنة، وجزى الله أولاده البررة عبدالرب وحسين وإخوانهم كل خير الذين كانوا قائمين عليه خير القيام في مرضه وعلاجه وهم أسرة مباركة معروفة بالبر والصلة وأسأل الله أن يجعل الخير والبركة والصلاح في ذريتهم وأحفادهم جميعاً.
إن القلم ليعجز، واللسان يتلعثم، والكلام يقصر في ذكر محاسن المرحوم محمد بن عبدالرب السيلاني،.. كان رحمه الله حصيفاً ورعاً وممن يعبد الله على بصيرة، ويذكّر، وينصح، ويرشد، ويوجه للخير، الذي عرف بالصدق في تعامله، سبّاق في ميادين الخير والمساهمة للجمعيات والمشروعات الخيرية، وتجد بصمته في أعمال البر والإحسان والصدقات.. وآخر عمل كان بناء مسجد أقامه وأثثه وأشرف عليه حتى توفاه الله والنبي صلى الله عليه وسلم يقول (من بنى لله مسجدًا بنى الله له بيتًا في الجنة).
عرفته بارًا بوالديه يتصدق عنهما ويقيم الأوقاف صدقة جارية لهما وذو صلة بأقاربه وجيرانه، ويبذل المعروف، ويكره الاساءة الى الآخرين، والتجني على الأبرياء، وصابرًا شاكرًا لربه، يحمده ويثني عليه، لا يكاد مجلسه يخلو من ذكر الله تعالى والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
رحم الله أبا عبدالرب، وأسكنه فسيح جناته ونسأل الله -جل وعلا- أن يريه مقعده في الجنة صباحًا مساء، ويجعله روضة من رياض الجنة، وجزى الله أولاده البررة عبدالرب وحسين وإخوانهم كل خير الذين كانوا قائمين عليه خير القيام في مرضه وعلاجه وهم أسرة مباركة معروفة بالبر والصلة وأسأل الله أن يجعل الخير والبركة والصلاح في ذريتهم وأحفادهم جميعاً.