محاكمة متهمين بالفتنة ورفض كشف «الإخوان الإرهابية» في الصحافة
تاريخ النشر: 11 سبتمبر 2018 03:07 KSA
عقدت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض جلسة نظر في دعوى مقامة من النيابة العامة ضد متهمين ( سعوديي الجنسية ) بعدد من التهم تشمل التحريض وإثارة الفتنة، والاعتراض على إحدى الصحف عندما نشرت بأن «جماعة الإخوان المسلمين» مصنفة ضمن الجماعات الإرهابية. وقد تم تسليمهما لائحة الدعوى للرد عليها في الجلسة المقبلة.
ووجهت للمتهم الأول تهما شملت السعي لزعزعة النسيج الاجتماعي والدعوة إلى التحريض وإثارة الفتنة ومحاولة تأليب الرأي العام ضد الدولة من خلال اعتراضه على سجن والده الموقوف بنشر عدة تغريدات من حسابه الرسمي بموقع «تويتر» وتخزين وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال تعمد إتلاف الأدلة الإلكترونية الموجودة بجهاز الهاتف الجوال العائد لوالده، وتضليل الجهات الأمنية من خلال مسحه محتوى جهاز جوال والده الموقوف فور تلقيه خبر القبض عليه. وتخزينه ونشره لعدة تغريدات فيها إثارة للفتنة وتأليب الرأي العام ضد الدولة وإظهار أن والده وقع تحت الظلم باعتقاله.
فيما وجهت للمتهم الثاني تهما تشمل تأييده وتعاطفه مع ما يسمى «جماعة الإخوان المسلمين» المصنفة منظمة إرهابية وامتداحهم والدفاع عنهم والرد على من يعترض على سياسة «الجماعة» أو بيان فساد منهجهم المنحرف، واعتراضه على إحدى الصحف عندما نشرت بأن «الإخوان» مصنفة ضمن الجماعات الإرهابية، ونشر تغريدات مثيرة للرأي العام، وذلك عبر حسابه في (تويتر) مؤيدة لجماعة الإخوان الإرهابية، والتدخل في سيادة وسياسة بعض الدول وانتقاده لها ووصفها بعبارات غير لائقة، وتخزين وإرسال وإعداد ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال مشاركته بعدة تغريدات عبر مُعرِّفه تتضمن انتقاده لسياسة المملكة العربية السعودية وإثارة الفتنة وتأجيج الرأي العام ضد ولي الأمر تنفيذا لأجندات خارجية ضد أمن المملكة واستقرارها. وانتقاده لعدد من الجهات الحكومية بالمملكة.
ووجهت للمتهم الأول تهما شملت السعي لزعزعة النسيج الاجتماعي والدعوة إلى التحريض وإثارة الفتنة ومحاولة تأليب الرأي العام ضد الدولة من خلال اعتراضه على سجن والده الموقوف بنشر عدة تغريدات من حسابه الرسمي بموقع «تويتر» وتخزين وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال تعمد إتلاف الأدلة الإلكترونية الموجودة بجهاز الهاتف الجوال العائد لوالده، وتضليل الجهات الأمنية من خلال مسحه محتوى جهاز جوال والده الموقوف فور تلقيه خبر القبض عليه. وتخزينه ونشره لعدة تغريدات فيها إثارة للفتنة وتأليب الرأي العام ضد الدولة وإظهار أن والده وقع تحت الظلم باعتقاله.
فيما وجهت للمتهم الثاني تهما تشمل تأييده وتعاطفه مع ما يسمى «جماعة الإخوان المسلمين» المصنفة منظمة إرهابية وامتداحهم والدفاع عنهم والرد على من يعترض على سياسة «الجماعة» أو بيان فساد منهجهم المنحرف، واعتراضه على إحدى الصحف عندما نشرت بأن «الإخوان» مصنفة ضمن الجماعات الإرهابية، ونشر تغريدات مثيرة للرأي العام، وذلك عبر حسابه في (تويتر) مؤيدة لجماعة الإخوان الإرهابية، والتدخل في سيادة وسياسة بعض الدول وانتقاده لها ووصفها بعبارات غير لائقة، وتخزين وإرسال وإعداد ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال مشاركته بعدة تغريدات عبر مُعرِّفه تتضمن انتقاده لسياسة المملكة العربية السعودية وإثارة الفتنة وتأجيج الرأي العام ضد ولي الأمر تنفيذا لأجندات خارجية ضد أمن المملكة واستقرارها. وانتقاده لعدد من الجهات الحكومية بالمملكة.