سماء جدة تشهد اختتام بطولة العالم الثالثة لسباقات «الدرونز»
تاريخ النشر: 15 سبتمبر 2018 03:17 KSA
توجت الرئيس التنفيذي للاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز «نوف الراكان» أمس، المتسابقين الفائزين بالمراكز الأولى في جولات السباق النهائي المقام في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية بجدة، وذلك بحضور الرئيس التنفيذي لسباق الدرونز العالمي نيكولاس هورباشيسكي.
واختتمت فعاليات بطولة العالم الثالثة للسباقات والتي نظمها «الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز» بمشاركة طيارين من مختلف دول العالم كالولايات المتحدة وهولندا وبريطانيا وفرنسا، وسط حضور شعبي كثيف تجاوز 4 آلاف متفرج من مختلف الأعمار منهم أطفال حملوا على الأكتاف من قبل والديهم
وتنافس في الجولة السابعة والأخيرة من السباق، نخبة من أمهر المتسابقين العالميين وأكثرهم احترافية على اللقب عبر 3 مراحل، وسط حضور جماهيري كبير من محبي رياضة الدرونز.
وشهدت فعاليات اليوم الختامي مشاركة فرقة الفنون الشعبية التي قدمت عروضًا فلكلوريه تمثل مناطق المملكة المختلفة نالت استحسان الحضور.
وعبَّرت الراكان عن سعادتها بنجاح المملكة في تنظيم هذ الحدث العالمي، وهو ما يعكس قدرتها على استضافة الأحداث العالمية في مختلف المجالات.
وأكدت الراكان أن السباق يحظى بدعم مباشر من المستشار في الديوان الملكي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز سعود القحطاني، وإيمانه بأن أبناء هذا الوطن لديهم القدرة على الإبداع والتميز متى ما أتيحت لهم الفرصة لذلك، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز سيبذل كل ما من شأنه الاستفادة من طاقات الشباب وتمكينها لتحقق التقدم المأمول والرفعة المنشودة لهذا الوطن المعطاء.
يشار إلى أن السباق النهائي لبطولة الدرونز العالمية، الذي تقام جولته السابعة في المملكة، شهد مشاركة 10 من أبرز وأشهر المتسابقين في حلبات سباق الدرونز يتقدمهم المتسابق الأمريكي «جيت» والذي حقق لقب البطولة لعامي 2016 - 2017، والفرنسي «دانكن» المصنف الأول في سباقات الدرونز الفرنسي.
وتعد استضافة المملكة لهذا الحدث الاستثنائي فرصة لجذب المواطنين إلى نوع جديد من أنواع الرياضات وتوفير مناخ ملائم للشباب بمختلف أعمارهم يمكنهم من الإبداع والتميز في مجالات الرياضة والتقنية على حد سواء.
وكان «الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز»، قد أعلن عن أسماء السعوديين الفائزين بالمشاركة في السباق، واحتل المراكز الأربعة بالترتيب كل من: مبارك الجميلي، محمد الدريويش، معتز الجعفري، وعبدالهادي عزوز.
وقد تلقى هواة رياضة الدرونز السعوديون الذين شاركوا في هذه المنافسة الوطنية، قبل انطلاق السباق ورشة تدريبية تختص بتركيب طائرات الدورنز والتحليق بها تحت إشراف فريق DRL العالمي، كما نظم الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، جلسة محاكاة مباشرة للمتسابقين السعوديين لتعريفهم بكيفية التحكم بمثل هذا النوع من الطائرات المشاركة، حيث استخدم المشاركون في السباق أحدث طائرات الدرونز «Racer3»، بعد أن تدربوا على كيفية تركيبها وبرمجتها بجانب 16 طالبًا وطالبة من السعوديين المهتمين بتلك التقنية، بعد أن تلقى الجميع برنامجًا تدريبيًا أقيم في مدرسة أكاديمية العالم بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية يختص بتصنيع طائرات الدرونز وكيفية التعامل بأداة التحكم الخاصة بها.
وفي تغريدة له على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، عبَّر رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز المستشار سعود القحطاني، عن سعادته باستضافة المملكة لهذا السباق العالمي الكبير، وبمشاركة شباب سعودي فيه، قائلًا: «رغم عدم شعبيتها؛ فإنني سعيد للغاية بردود الفعل المحلية حول المسابقة الدولية لكأس الدرونز العالمي في مدينة جدة، وفخور للغاية بمشاركة أبنائنا وبناتنا واستفادتهم من الخبرات الدولية المميزة في هذه المسابقة.. حيثما يكون المستقبل فتلك وجهتنا».
واختتمت فعاليات بطولة العالم الثالثة للسباقات والتي نظمها «الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز» بمشاركة طيارين من مختلف دول العالم كالولايات المتحدة وهولندا وبريطانيا وفرنسا، وسط حضور شعبي كثيف تجاوز 4 آلاف متفرج من مختلف الأعمار منهم أطفال حملوا على الأكتاف من قبل والديهم
وتنافس في الجولة السابعة والأخيرة من السباق، نخبة من أمهر المتسابقين العالميين وأكثرهم احترافية على اللقب عبر 3 مراحل، وسط حضور جماهيري كبير من محبي رياضة الدرونز.
وشهدت فعاليات اليوم الختامي مشاركة فرقة الفنون الشعبية التي قدمت عروضًا فلكلوريه تمثل مناطق المملكة المختلفة نالت استحسان الحضور.
وعبَّرت الراكان عن سعادتها بنجاح المملكة في تنظيم هذ الحدث العالمي، وهو ما يعكس قدرتها على استضافة الأحداث العالمية في مختلف المجالات.
وأكدت الراكان أن السباق يحظى بدعم مباشر من المستشار في الديوان الملكي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز سعود القحطاني، وإيمانه بأن أبناء هذا الوطن لديهم القدرة على الإبداع والتميز متى ما أتيحت لهم الفرصة لذلك، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز سيبذل كل ما من شأنه الاستفادة من طاقات الشباب وتمكينها لتحقق التقدم المأمول والرفعة المنشودة لهذا الوطن المعطاء.
يشار إلى أن السباق النهائي لبطولة الدرونز العالمية، الذي تقام جولته السابعة في المملكة، شهد مشاركة 10 من أبرز وأشهر المتسابقين في حلبات سباق الدرونز يتقدمهم المتسابق الأمريكي «جيت» والذي حقق لقب البطولة لعامي 2016 - 2017، والفرنسي «دانكن» المصنف الأول في سباقات الدرونز الفرنسي.
وتعد استضافة المملكة لهذا الحدث الاستثنائي فرصة لجذب المواطنين إلى نوع جديد من أنواع الرياضات وتوفير مناخ ملائم للشباب بمختلف أعمارهم يمكنهم من الإبداع والتميز في مجالات الرياضة والتقنية على حد سواء.
وكان «الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز»، قد أعلن عن أسماء السعوديين الفائزين بالمشاركة في السباق، واحتل المراكز الأربعة بالترتيب كل من: مبارك الجميلي، محمد الدريويش، معتز الجعفري، وعبدالهادي عزوز.
وقد تلقى هواة رياضة الدرونز السعوديون الذين شاركوا في هذه المنافسة الوطنية، قبل انطلاق السباق ورشة تدريبية تختص بتركيب طائرات الدورنز والتحليق بها تحت إشراف فريق DRL العالمي، كما نظم الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، جلسة محاكاة مباشرة للمتسابقين السعوديين لتعريفهم بكيفية التحكم بمثل هذا النوع من الطائرات المشاركة، حيث استخدم المشاركون في السباق أحدث طائرات الدرونز «Racer3»، بعد أن تدربوا على كيفية تركيبها وبرمجتها بجانب 16 طالبًا وطالبة من السعوديين المهتمين بتلك التقنية، بعد أن تلقى الجميع برنامجًا تدريبيًا أقيم في مدرسة أكاديمية العالم بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية يختص بتصنيع طائرات الدرونز وكيفية التعامل بأداة التحكم الخاصة بها.
وفي تغريدة له على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، عبَّر رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز المستشار سعود القحطاني، عن سعادته باستضافة المملكة لهذا السباق العالمي الكبير، وبمشاركة شباب سعودي فيه، قائلًا: «رغم عدم شعبيتها؛ فإنني سعيد للغاية بردود الفعل المحلية حول المسابقة الدولية لكأس الدرونز العالمي في مدينة جدة، وفخور للغاية بمشاركة أبنائنا وبناتنا واستفادتهم من الخبرات الدولية المميزة في هذه المسابقة.. حيثما يكون المستقبل فتلك وجهتنا».