السعودية تقود اقتصاد العالم
تاريخ النشر: 26 أكتوبر 2018 01:00 KSA
سيدي ولي العهد، الأمير الشاب الملهم، عرَّاب الرؤية، محمد بن سلمان، عندما يتحدَّث ينصت العالم بإعجاب، ويقف له احترامًا، كل مَن يسمع كلماتك سيّدي يُردِّد: نحن نُصدِّقك ونثق بك، ليست الأرقام وحدها هي التي تجعل شعبًا مؤمنًا بك وبطموحك، وتوكّلك على ربك، بعيدًا عن العواطف والمشاعر نحوك، وبيعتنا لك بولاية العهد، نحن مُؤمنون بصدق كلماتك، وأنك دومًا تقرن أقوالك بأفعال ومنجزات، وتعمل بمنهجية علمية، إن كنا نحن نُمثِّل لك شعبا جبَّارًا وعظيمًا، فأنتم قيادتنا وحُكَّامنا مصدر فخر واعتزاز لشعبكم، الذي ردَّد صادقًا: نحن معكم في السرَّاء والضرَّاء، لن ينال مِنَّا حاقد ولا حاسد؛ لأن الإنجازات الحقيقية كدَّرت خواطرهم، وأرَّقت مضاجعهم.
هنا السعودية، منبر العدالة وإحقاق الحق، مَن ارتكب جُرمًا ومَن أَخطَأ سيُعاقب، وينال نصيبه من الجزاء، لا شيء عندنا نُخفيه وقضية الراحل جمال خاشقجي –رحمه الله- حدث مؤلم ومُحزن، وسينال مُرتكبوه جزاء فِعلتهم، وقد جاء بيان المملكة الرسمي في تحقيقات سعودية مُنصفة، أسكتت أفواه المتربصين.
هنا السعودية، مملكة سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، تقود اقتصاد العالم عبر بوابة مبادرة الاستثمار.. مليارات الريالات، وأرقام ضخمة وُقِّعت صفقاتها واتفاقياتها مع مختلف وكبرى الشركات العالمية، ومنصات المؤتمر جمعت مُتحدِّثين عالميين، وتوافد رُوَّاد الاقتصاد العالمي على عاصمة المال والأعمال والاقتصاد العالمي «دافوس الصحراء»، فتحدَّينا الصعاب، ولن ترضخ السعودية العظمى أبدًا لتهديدات، ولن يقف أمام طموحها الذي بلغ عنان السماء أحد؛ لأننا عازمون على المضي قُدمًا نحو المستقبل.
كلمات ولي العهد بأن طموحه وتحدِّيه وحربه الشخصية، هي أن ينهض باقتصاد المنطقة برمَّتها لتكون منطقة الشرق الأوسط أوروبا الجديدة، هذه الروح الملهمة الطموحة، تُعيد للشباب في المنطقة العربية الأمل في الحياة، وتضخ الدماء في عروقهم، فأصبحت عواصم الدول العربية على موعد مع اقتصاد تنموي يُغيِّر تركيبة المنطقة بعيدًا عن الأصوات المحبطة والصراعات، والقتل والإرهاب،
الذي أهدر الكثير من أوقاتنا وأعمارنا وشبابنا، نحن على موعد مع مستقبل مختلف للشرق الأوسط الجديد برؤية سلمانية سعودية من قِبَل مُلهِم شباب العرب، محمد بن سلمان.
وطني مصدر فخري واعتزازي.. وطني في صدارة العالم، اقتصاديًّا وتنمويًّا واجتماعيًّا وثقافيًّا ورياضيًّا، وشبابنا أمام تحديات كبرى، وكما قال ولي العهد: حربنا لن تتوقف ضد كل مَن يقف أمامنا، ونحن كجبال طويق التي لا تنكسر، عين الله تحميك، وفي حفظ الله ورعايته نستودعك ونحن معك، وسنُعلِّم الأجيال من هو عرَّاب رؤيتهم، ومن هو الشاب الذي حرَّك طاقات المنطقة، لننطلق معًا نحو المستقبل.
السعودية لا يليق بها إلا قيادة العالم في كل المجالات، غرِّد يا وطن حتى تبلغ تغريداتك عنان السماء، وتعبر الآفاق.. هنا المجد والعزة، والفخر والأمان، والاستقرار والتلاحم الوطني، في أروع صوره، هنا السعودية ملهمة العالم.
هنا السعودية، منبر العدالة وإحقاق الحق، مَن ارتكب جُرمًا ومَن أَخطَأ سيُعاقب، وينال نصيبه من الجزاء، لا شيء عندنا نُخفيه وقضية الراحل جمال خاشقجي –رحمه الله- حدث مؤلم ومُحزن، وسينال مُرتكبوه جزاء فِعلتهم، وقد جاء بيان المملكة الرسمي في تحقيقات سعودية مُنصفة، أسكتت أفواه المتربصين.
هنا السعودية، مملكة سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، تقود اقتصاد العالم عبر بوابة مبادرة الاستثمار.. مليارات الريالات، وأرقام ضخمة وُقِّعت صفقاتها واتفاقياتها مع مختلف وكبرى الشركات العالمية، ومنصات المؤتمر جمعت مُتحدِّثين عالميين، وتوافد رُوَّاد الاقتصاد العالمي على عاصمة المال والأعمال والاقتصاد العالمي «دافوس الصحراء»، فتحدَّينا الصعاب، ولن ترضخ السعودية العظمى أبدًا لتهديدات، ولن يقف أمام طموحها الذي بلغ عنان السماء أحد؛ لأننا عازمون على المضي قُدمًا نحو المستقبل.
كلمات ولي العهد بأن طموحه وتحدِّيه وحربه الشخصية، هي أن ينهض باقتصاد المنطقة برمَّتها لتكون منطقة الشرق الأوسط أوروبا الجديدة، هذه الروح الملهمة الطموحة، تُعيد للشباب في المنطقة العربية الأمل في الحياة، وتضخ الدماء في عروقهم، فأصبحت عواصم الدول العربية على موعد مع اقتصاد تنموي يُغيِّر تركيبة المنطقة بعيدًا عن الأصوات المحبطة والصراعات، والقتل والإرهاب،
الذي أهدر الكثير من أوقاتنا وأعمارنا وشبابنا، نحن على موعد مع مستقبل مختلف للشرق الأوسط الجديد برؤية سلمانية سعودية من قِبَل مُلهِم شباب العرب، محمد بن سلمان.
وطني مصدر فخري واعتزازي.. وطني في صدارة العالم، اقتصاديًّا وتنمويًّا واجتماعيًّا وثقافيًّا ورياضيًّا، وشبابنا أمام تحديات كبرى، وكما قال ولي العهد: حربنا لن تتوقف ضد كل مَن يقف أمامنا، ونحن كجبال طويق التي لا تنكسر، عين الله تحميك، وفي حفظ الله ورعايته نستودعك ونحن معك، وسنُعلِّم الأجيال من هو عرَّاب رؤيتهم، ومن هو الشاب الذي حرَّك طاقات المنطقة، لننطلق معًا نحو المستقبل.
السعودية لا يليق بها إلا قيادة العالم في كل المجالات، غرِّد يا وطن حتى تبلغ تغريداتك عنان السماء، وتعبر الآفاق.. هنا المجد والعزة، والفخر والأمان، والاستقرار والتلاحم الوطني، في أروع صوره، هنا السعودية ملهمة العالم.