الحركة التشكيلية السعودية من الرواد إلى الفن الرقمي بأدبي جدة
تاريخ النشر: 29 أكتوبر 2018 03:06 KSA
دشن النادي الأدبي الثقافي بجدة «منتدى الفنون البصرية « أمس بحضور عدد من أعضاء مجلس الإدارة والجمعية العمومية ومجموعة من الفنانين والفنانات وقد صاحب التدشين معرض تشكيلي جماعي ضم أعمالا فنية عن الوطن. وكانت أول نشاطات المنتدى محاضرة بعنوان (محطات في الفنون البصرية وانعكاساتها على الفن السعودي) قدمها الناقد عصام عسيري وأدارها الفنان عمر حمدان.
واستهل العسيري محاضرته بالحديث عن الفنون القديمة ثم الإسلامية وتدرج بتاريخ الحركات الفنية المهمة في تاريخ الفن حتى وصل إلى الفنون المعاصرة أو فنون ما بعد الحداثة. ونوّه بحركات مهمة في عالم الفن أثرت على جميع الفنون البصرية من رسم وتصوير ونحت وعمارة وزخرفة وتصميم وخلافه، مثل الكلاسيكية، الرومانسية، الواقعية، التأثيرية، التجريدية حتى أحدث المدارس في الفنون الرقمية، وانعكاس كل تلك الاتجاهات على الحركة التشكيلية السعودية منذ نشأتها وتطورها، واستشهد المحاضر بعدة أسماء لفنانين سعوديين معاصرين وتجارب في الفن التشكيلي جديرة بالدراسة والتحليل والتأمل والنقد. منها تجارب الرائدين الرضوي والسليم وصفية بن زقر وغيرهم من الرعيل الأول للفنانين السعوديين.
واستهل العسيري محاضرته بالحديث عن الفنون القديمة ثم الإسلامية وتدرج بتاريخ الحركات الفنية المهمة في تاريخ الفن حتى وصل إلى الفنون المعاصرة أو فنون ما بعد الحداثة. ونوّه بحركات مهمة في عالم الفن أثرت على جميع الفنون البصرية من رسم وتصوير ونحت وعمارة وزخرفة وتصميم وخلافه، مثل الكلاسيكية، الرومانسية، الواقعية، التأثيرية، التجريدية حتى أحدث المدارس في الفنون الرقمية، وانعكاس كل تلك الاتجاهات على الحركة التشكيلية السعودية منذ نشأتها وتطورها، واستشهد المحاضر بعدة أسماء لفنانين سعوديين معاصرين وتجارب في الفن التشكيلي جديرة بالدراسة والتحليل والتأمل والنقد. منها تجارب الرائدين الرضوي والسليم وصفية بن زقر وغيرهم من الرعيل الأول للفنانين السعوديين.