نائب أمير مكة يستعرض تطورات مشروع "مراس"
تاريخ النشر: 01 نوفمبر 2018 15:05 KSA
استعرض نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر، آخر تطورات مشروع مركز الخدمات الشامل (مراس)، والذي تسعى الإمارة من خلاله إلى جمع الجهات الحكومية تحت سقف واحد لمساعدة المواطنين والمقيمين على إنجاز معاملاتهم في وقت وجيز، ويوفر عليهم عناء التنقل بين هذه الجهات.
وخلال الاجتماع الذي رأسه الأمير عبدالله بن بندر في مقر الإمارة بجدة بحضور وكيل الإمارة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، استعرض سموه مع فريق العمل وممثلي المنصة الوطنية الموحدة "مراس" تصميم المركز الذي سيضمّ جناحين رئيسيين الأول لإمارة المنطقة وأمانة منتدى منطقة مكة المكرمة الاقتصادي، وثانٍ لــ"مراس" التي ستعمل على استقطاب عدد من الجهات التي تخدم مجتمع الأعمال وتقدم الخدمات للمستثمرين والمواطنين. وناقش الأمير عبدالله بن بندر الآفاق المستقبلية للمركز الذي سيكون نواة لمركز شامل يضم تحت سقفه مرافق استثمارية تُسهم في خدمة مجتمع الأعمال، وتدعم أعمال المركز واستمراريتها على المدى البعيد، وبحسب العرض فإن المركز أيضاً سيضم عدداً من الجهات الحكومية من أبرزها وزارة التجارة والاستثمار، وهيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى قطاعات أخرى خادمة لمجتمع الأعمال.
ونوه العرض إلى أن المركز يهدف إلى التسهيل على المواطنين ورجال الأعمال عبر تقديم مجموعة من الخدمات الإلكترونية المتميزة، فضلاً عن دوره في قياس مستوى الأداء للخدمات المقدمة، ويساعد على استصدار تقارير يتمّ الاستناد عليها في تطوير أداء مختلف قطاعات المنطقة التي يقصدها المراجعون، بما يضمن إنهاء إجراءاتهم الحكومية تحت سقف واحد في وقت قياسي.
على جانب آخر قدّم نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر، تعازيه ومواساته لذوي الدكتور مالك بن رفيق آل غالب الذي وافته المنية الأحد الماضي.
ولدى زيارة الأمير عبدالله بن بندر منزل ذوي الفقيد، سأل سموه الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
من جهتهم، عبّر أبناء الفقيد عن شكرهم وتقديرهم للأمير عبدالله بن بندر على تعزيته ومواساته لهم.
وخلال الاجتماع الذي رأسه الأمير عبدالله بن بندر في مقر الإمارة بجدة بحضور وكيل الإمارة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، استعرض سموه مع فريق العمل وممثلي المنصة الوطنية الموحدة "مراس" تصميم المركز الذي سيضمّ جناحين رئيسيين الأول لإمارة المنطقة وأمانة منتدى منطقة مكة المكرمة الاقتصادي، وثانٍ لــ"مراس" التي ستعمل على استقطاب عدد من الجهات التي تخدم مجتمع الأعمال وتقدم الخدمات للمستثمرين والمواطنين. وناقش الأمير عبدالله بن بندر الآفاق المستقبلية للمركز الذي سيكون نواة لمركز شامل يضم تحت سقفه مرافق استثمارية تُسهم في خدمة مجتمع الأعمال، وتدعم أعمال المركز واستمراريتها على المدى البعيد، وبحسب العرض فإن المركز أيضاً سيضم عدداً من الجهات الحكومية من أبرزها وزارة التجارة والاستثمار، وهيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى قطاعات أخرى خادمة لمجتمع الأعمال.
ونوه العرض إلى أن المركز يهدف إلى التسهيل على المواطنين ورجال الأعمال عبر تقديم مجموعة من الخدمات الإلكترونية المتميزة، فضلاً عن دوره في قياس مستوى الأداء للخدمات المقدمة، ويساعد على استصدار تقارير يتمّ الاستناد عليها في تطوير أداء مختلف قطاعات المنطقة التي يقصدها المراجعون، بما يضمن إنهاء إجراءاتهم الحكومية تحت سقف واحد في وقت قياسي.
على جانب آخر قدّم نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر، تعازيه ومواساته لذوي الدكتور مالك بن رفيق آل غالب الذي وافته المنية الأحد الماضي.
ولدى زيارة الأمير عبدالله بن بندر منزل ذوي الفقيد، سأل سموه الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
من جهتهم، عبّر أبناء الفقيد عن شكرهم وتقديرهم للأمير عبدالله بن بندر على تعزيته ومواساته لهم.