منصة إلكترونية لتفويج الحجاج.. الموسم المقبل
تاريخ النشر: 10 نوفمبر 2018 13:51 KSA
كشف وكيل وزارة الحج والعمرة لشؤون الحج الدكتور حسين الشريف عن تطبيق "التفويج الذكي" اعتبارًا من موسم الحج المقبل، وقال إن الوزارة وشركاءها في منظومة خدمات الحج يعملون باستمرار على تحسين تجربة الحج والعمرة والزيارة وإثراء هذه الرحلة المباركة.
وقال خلال ورشة عمل تحت عنوان "المخطط الشامل للتفويج في منظومة الحج، المعالم والمرئيات"، أن الوزارة تعمل بفكر جديد من أجل الوصول إلى "التفويج الذكي"، مؤكدًا أن هذه الورشة هي تطبيق عملي على البحث عن أفضل الممارسات والحلول ونقل المعرفة،وبين أن المخطط الشامل للتفويج في منظومة الحج، ركز على محورين: الأول يخص مرحلة القدوم والمغادرة والتفويج بين المدن، والثاني يخص مرحلة التفويج للمشاعر المقدسة -منى وعرفات ومزدلفة- والمسجد الحرام، مشيرًا إلى أن الورشة تهدف إلى تطوير البيئة التشغيلية للتفويج، من خلال أربعة جوانب وينتج عنها حساب استيعاب الطرق، ومدى جاهزية البنية التحتية، ووضع الخطط.
وبنيت المعلومات الأولية لخطة التفويج من خلال تتبع رحلة الحاج، و50 دراسة مكتبية، وعدد كبير من الدراسات الميدانية، و200 من المقابلات والتصوير في محطات القدوم والمغادرة وفي كل المحطات المهمة والمفصلية على طريق الحاج، واستبيان إلكتروني وزع على 800 من شركات الطوافة، من أجل الوصول إلى الهدف الاستراتيجي المتمثل في: وضع جدول التفويج عبر منصة إلكترونية للتفويج ويتاح للاطلاع من الجهات المشاركة.
عقب ذلك شاهد الحضور عرضًا مرئيًّا يحكي رحلة الحج بين الماضي والحاضر، فيما تضمن جدولأعمال الورشة مناقشة الوضع الراهن والمخرجات المتوقعة، ومعالم المخطط الشامل للتفويج في مراحل الحج المختلفة، وإجراءات المراحل المرتبطة بالتفويج، وتوثيق عمل الجهات المسؤولة في كل مرحلة.
عقب ذلك انطلقت الجلسة التفاعلية عن دور الجهات المختلفة في خطة التفويج في الورشة الأولى ضمن حزمة مقررة مسبقا بعقد ثلاث ورش، تبدأ من إدخال المعطيات وبعدها في المرحلة الثانية رسم الخطة وأخيرا مراجعة الخطة قبل اعتمادها.
وقال خلال ورشة عمل تحت عنوان "المخطط الشامل للتفويج في منظومة الحج، المعالم والمرئيات"، أن الوزارة تعمل بفكر جديد من أجل الوصول إلى "التفويج الذكي"، مؤكدًا أن هذه الورشة هي تطبيق عملي على البحث عن أفضل الممارسات والحلول ونقل المعرفة،وبين أن المخطط الشامل للتفويج في منظومة الحج، ركز على محورين: الأول يخص مرحلة القدوم والمغادرة والتفويج بين المدن، والثاني يخص مرحلة التفويج للمشاعر المقدسة -منى وعرفات ومزدلفة- والمسجد الحرام، مشيرًا إلى أن الورشة تهدف إلى تطوير البيئة التشغيلية للتفويج، من خلال أربعة جوانب وينتج عنها حساب استيعاب الطرق، ومدى جاهزية البنية التحتية، ووضع الخطط.
وبنيت المعلومات الأولية لخطة التفويج من خلال تتبع رحلة الحاج، و50 دراسة مكتبية، وعدد كبير من الدراسات الميدانية، و200 من المقابلات والتصوير في محطات القدوم والمغادرة وفي كل المحطات المهمة والمفصلية على طريق الحاج، واستبيان إلكتروني وزع على 800 من شركات الطوافة، من أجل الوصول إلى الهدف الاستراتيجي المتمثل في: وضع جدول التفويج عبر منصة إلكترونية للتفويج ويتاح للاطلاع من الجهات المشاركة.
عقب ذلك شاهد الحضور عرضًا مرئيًّا يحكي رحلة الحج بين الماضي والحاضر، فيما تضمن جدولأعمال الورشة مناقشة الوضع الراهن والمخرجات المتوقعة، ومعالم المخطط الشامل للتفويج في مراحل الحج المختلفة، وإجراءات المراحل المرتبطة بالتفويج، وتوثيق عمل الجهات المسؤولة في كل مرحلة.
عقب ذلك انطلقت الجلسة التفاعلية عن دور الجهات المختلفة في خطة التفويج في الورشة الأولى ضمن حزمة مقررة مسبقا بعقد ثلاث ورش، تبدأ من إدخال المعطيات وبعدها في المرحلة الثانية رسم الخطة وأخيرا مراجعة الخطة قبل اعتمادها.