«خليف» يجهز (40) لوحة لـ«حوار» بأتيليه جدة
تاريخ النشر: 25 نوفمبر 2018 03:01 KSA
(40) لوحة من آخر إبداعاته الفنية، سيعرضها التشكيلي فهد خليف في معرضه الشخصي الـ(18)، والذي يستضيفه أتيليه جدة للفنون الجميلة يوم الأربعاء 28 نوفمبر الحالي، ولمدة (3) أسابيع.
وعن تجربة الفنان فهد خليف يقول التشكيلي أحمد نوار، رئيس قطاع الفنون التشكيلية المصرية: تتميز تجربة الفنان خليف بالفرادة والخصوصية والثراء اللوني، وهو يتناول موضوعات بيئية، تكشف في تفاصيلها الجانب الإنساني؛ كونه العنصر الرئيسي، ولكن ثمة علامات دلالية تظهر على الوجوه في معالجته أو تصنيفه أو تنمية حركة اللون.
ويري الناقد والفنان السعودي عصام عسيري أن هناك تطورات مهمة مر بها الفنان فهد خليف، أوجزها بشكل فني في مراحل متعددة يتناول فيها خليف قضية كبيرة شغلت جميع المبدعين وعالجوها بأشكال مختلفة برزت خصوصيتهم وأسلوبهم وقدرتهم على الابتكار، فلقد انتهى من قضية التكوين المعقدة لأسلوب بناء العمل وهندسة الكادر، فدخلها أساسًا بكل تحدٍ وشجاعة، وخاض فيها تجارب وممارسات كثيرة تتسم بالجسارة فجرب التكوينات المختلفة المغلقة والمفتوحة والأفقية والرأسية البسيطة والمركبة وبأبعاد كثيرة، حتى أصبحت هذه القضية من أبسط القضايا ولا تشغله حاليا. كما خاض بعدها حقبة التحدي الأكبر وهي المرحلة اللونية فقام خلالها بتجارب وممارسات تميزت بالقوة والجرأة عرف خلالها جميع الخامات المتوفرة للتلوين والمواد المستعملة فيها، وطبق فعليًا مفاهيم ونظريات اللون، وتمكن منه وعرف أسراره وجمالياته، وكيفية الإحساس به، والتعبير من خلاله، حتى وصل لمرحلة أن لا يرسم؛ بل يعبر من خلال اللون ودلالاته البصرية والنفسية.
وعن تجربة الفنان فهد خليف يقول التشكيلي أحمد نوار، رئيس قطاع الفنون التشكيلية المصرية: تتميز تجربة الفنان خليف بالفرادة والخصوصية والثراء اللوني، وهو يتناول موضوعات بيئية، تكشف في تفاصيلها الجانب الإنساني؛ كونه العنصر الرئيسي، ولكن ثمة علامات دلالية تظهر على الوجوه في معالجته أو تصنيفه أو تنمية حركة اللون.
ويري الناقد والفنان السعودي عصام عسيري أن هناك تطورات مهمة مر بها الفنان فهد خليف، أوجزها بشكل فني في مراحل متعددة يتناول فيها خليف قضية كبيرة شغلت جميع المبدعين وعالجوها بأشكال مختلفة برزت خصوصيتهم وأسلوبهم وقدرتهم على الابتكار، فلقد انتهى من قضية التكوين المعقدة لأسلوب بناء العمل وهندسة الكادر، فدخلها أساسًا بكل تحدٍ وشجاعة، وخاض فيها تجارب وممارسات كثيرة تتسم بالجسارة فجرب التكوينات المختلفة المغلقة والمفتوحة والأفقية والرأسية البسيطة والمركبة وبأبعاد كثيرة، حتى أصبحت هذه القضية من أبسط القضايا ولا تشغله حاليا. كما خاض بعدها حقبة التحدي الأكبر وهي المرحلة اللونية فقام خلالها بتجارب وممارسات تميزت بالقوة والجرأة عرف خلالها جميع الخامات المتوفرة للتلوين والمواد المستعملة فيها، وطبق فعليًا مفاهيم ونظريات اللون، وتمكن منه وعرف أسراره وجمالياته، وكيفية الإحساس به، والتعبير من خلاله، حتى وصل لمرحلة أن لا يرسم؛ بل يعبر من خلال اللون ودلالاته البصرية والنفسية.