السديري: الحملات الإعلامية ضد المملكة تستهدف المسلمين
تاريخ النشر: 25 نوفمبر 2018 12:20 KSA
التقى نائب وزير الشؤون الإسلامية لشؤون المساجد والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري على هامش المؤتمر الدولي الحادي والثلاثين لمسلمي أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي، بمدينة ساو باولو البرازيلية، رؤساء الجمعيات والجامعات الإسلامية في أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي، وكبار ضيوف المؤتمر المشاركين بأعماله.
وناقش السديري عددًا من التوجيهات في مفهوم نشر الوسطية والاعتدال، وتعزيز التعايش السلمي، وبيان سماحة الإسلام، مؤكدًا حرص المملكة على دعم المجتمعات الإسلامية، ونشر سماحة ووسطية الإسلام، وقال: إن المملكة تبذل جهودًا كبيرة في رعاية وخدمة ضيوف الرحمن وتقديم كافة التسهيلات لهم بما يحقق لهم سبل الطمأنينة والسكينة في أداء المناسك.
ووصف ما تتعرض له المملكة من حملات إعلامية ظالمة بأنه استهداف للمسلمين عمومًا، لأن المملكة فيها قبلة المسلمين، ومسجد النبي عليه الصلاة والسلام.
من جهتهم، أعرب رؤساء الجمعيات والجامعات الإسلامية في أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي عن تقديرهم الكبير لما تقدمه المملكة من عناية ودعم سخي لقضايا الإسلام والمسلمين، مما هو حري بكل تقدير وجدير بإزجاء التكاتف والتعاضد بكافة صوره وأشكاله الممكنة مع قيادة المملكة التي تتحرى كل خير للإسلام وأهله.
وكان السديري افتتح أمس الأول، جلسات مؤتمر "تعليم اللغة العربية في دول أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي... الواقع والمأمول" المنعقد بمدينة ساو باولو البرازيلية، وينظمه مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالسعودية، بمحاضرة عن "أهمية اللغة العربية وحاجة المسلم لفهمها والعلم بها".
وأكد السديري أن المملكة العربية السعودية تحرص على دعم هذه المؤتمرات انطلاقًا من دورها الريادي في خدمة الإسلام والمسلمين، وتتشرف الوزارة بتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في خدمة المسلمين بالعالم وبذل الجهد لتنويرهم بما يقربهم من ربهم جل وعلا.
وناقش السديري عددًا من التوجيهات في مفهوم نشر الوسطية والاعتدال، وتعزيز التعايش السلمي، وبيان سماحة الإسلام، مؤكدًا حرص المملكة على دعم المجتمعات الإسلامية، ونشر سماحة ووسطية الإسلام، وقال: إن المملكة تبذل جهودًا كبيرة في رعاية وخدمة ضيوف الرحمن وتقديم كافة التسهيلات لهم بما يحقق لهم سبل الطمأنينة والسكينة في أداء المناسك.
ووصف ما تتعرض له المملكة من حملات إعلامية ظالمة بأنه استهداف للمسلمين عمومًا، لأن المملكة فيها قبلة المسلمين، ومسجد النبي عليه الصلاة والسلام.
من جهتهم، أعرب رؤساء الجمعيات والجامعات الإسلامية في أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي عن تقديرهم الكبير لما تقدمه المملكة من عناية ودعم سخي لقضايا الإسلام والمسلمين، مما هو حري بكل تقدير وجدير بإزجاء التكاتف والتعاضد بكافة صوره وأشكاله الممكنة مع قيادة المملكة التي تتحرى كل خير للإسلام وأهله.
وكان السديري افتتح أمس الأول، جلسات مؤتمر "تعليم اللغة العربية في دول أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي... الواقع والمأمول" المنعقد بمدينة ساو باولو البرازيلية، وينظمه مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالسعودية، بمحاضرة عن "أهمية اللغة العربية وحاجة المسلم لفهمها والعلم بها".
وأكد السديري أن المملكة العربية السعودية تحرص على دعم هذه المؤتمرات انطلاقًا من دورها الريادي في خدمة الإسلام والمسلمين، وتتشرف الوزارة بتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في خدمة المسلمين بالعالم وبذل الجهد لتنويرهم بما يقربهم من ربهم جل وعلا.