الحمدان: أيادينا ممدوة لكل من يساهم في تعزيز الوسطية
تاريخ النشر: 28 نوفمبر 2018 20:20 KSA
أكد وكيل وزارة الشؤون الإسلامية للمطبوعات والبحث العلمي، الشيخ عبدالعزيز بن محمد الحمدان، أن الوزارة تسعى لمد جسور التواصل مع كل العاملين في خدمة الإسلام وتعزيز قيمه ومبادئه العظيمة، بالإضافة إلى تقديم كل الدعم لهم بما يحقق رسالتهم في خدمة المسلمين ونشر الوسطية والاعتدال.
جاء ذلك خلال زيارته اليوم لمقر المركز الإسلامي الأرجنتيني بمدينة بيونس آيروس بجمهورية الأرجنتين، وذلك في إطار زيارته الحالية للمشاركة بأعمال ملتقى مبعوثي الشؤون الإسلامية الثالث بأمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي، وحضور اجتماع الجمعية العمومية العادية والمجلس الأعلى لأمناء مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي.
وفي مستهل الزيارة، عقد الحمدان جلسة مباحثات مع مسئولي المركز ناقش التعاون المشترك بين الوزارة والمركز في مجال العمل الإسلامي وخدمة الدعوة إلى الله وفق منهج يقوم على الوسطية، مؤكدًا أن الوزارة تسعى لنشر قيم الوسطية والاعتدال ومحاربة الغلو والتطرف والإرهاب ونشر ثقافة التسامح والحوار وما قام عليه الدين الإسلامي من محبة ورحمة ومودة.
من جانبه، ثمن رئيس المركز الإسلامي الأرجنتيني هاني بكير الجهود التي تقدمها المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ لخدمة المسلمين بالعالم ورعاية الحرمين الشريفين وقاصديهما من المعتمرين والحجاج والزوار.
جاء ذلك خلال زيارته اليوم لمقر المركز الإسلامي الأرجنتيني بمدينة بيونس آيروس بجمهورية الأرجنتين، وذلك في إطار زيارته الحالية للمشاركة بأعمال ملتقى مبعوثي الشؤون الإسلامية الثالث بأمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي، وحضور اجتماع الجمعية العمومية العادية والمجلس الأعلى لأمناء مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي.
وفي مستهل الزيارة، عقد الحمدان جلسة مباحثات مع مسئولي المركز ناقش التعاون المشترك بين الوزارة والمركز في مجال العمل الإسلامي وخدمة الدعوة إلى الله وفق منهج يقوم على الوسطية، مؤكدًا أن الوزارة تسعى لنشر قيم الوسطية والاعتدال ومحاربة الغلو والتطرف والإرهاب ونشر ثقافة التسامح والحوار وما قام عليه الدين الإسلامي من محبة ورحمة ومودة.
من جانبه، ثمن رئيس المركز الإسلامي الأرجنتيني هاني بكير الجهود التي تقدمها المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ لخدمة المسلمين بالعالم ورعاية الحرمين الشريفين وقاصديهما من المعتمرين والحجاج والزوار.