"السلمي" رئيسا للبرلمان العربي للمرة الثانية بالتزكية
تاريخ النشر: 08 ديسمبر 2018 12:46 KSA
اختير مرشح المملكة العربية السعودية عضو مجلس الشورى، الدكتور مشعل بن فهم السلمي اليوم، برئاسة البرلمان العربي للعامين المقبلين بالتزكية، وذلك تقديرًا لدور المملكة في خدمة القضايا العربية، وما قدمه من أعمال خلال رئاسته الأولى للبرلمان العربي.
جاء ذلك خلال الجلسة الخاصة التي عقدها البرلمان العربي بكامل أعضائه اليوم بمقر جامعة الدول العربية في القاهرة.
وقدم رئيس البرلمان العربي الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- ولمعالي رئيس مجلس الشورى ومعالي وزير الخارجية، على الدعم الكبير لمرشح المملكة لشغل منصب رئيس البرلمان العربي الذي يعد الذراع التشريعية والرقابية لمنظومة العمل العربي المشترك.
وأشاد نواب البرلمان العربي بالدور الكبير الذى قام به الدكتور مشعل السلمي خلال العامين الماضيين في تفعيل العمل البرلماني العربي المشترك على الساحة الإقليمية والدولية خاصة ما يتعلق بنصرة القضية الفلسطينية ودعم شعبها، والعمل على رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، والوقوف مع الدول العربية في جهودها لمكافحة الإرهاب، والتصدي للتدخل في شؤون الدول الداخلية للدول العربية، والاهتمام بقضايا المرأة والشباب والطفل، إلى جانب تعزيز وتنشيط العلاقات البرلمانية والشعبية مع عدد من الدول الكبرى الفاعلة على المستوى الدولي ومع البرلمانات الإقليمية وخاصة برلمان عموم إفريقيا والبرلمان الدولي والجمعية البرلمانية لحلف الناتو.
جاء ذلك خلال الجلسة الخاصة التي عقدها البرلمان العربي بكامل أعضائه اليوم بمقر جامعة الدول العربية في القاهرة.
وقدم رئيس البرلمان العربي الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- ولمعالي رئيس مجلس الشورى ومعالي وزير الخارجية، على الدعم الكبير لمرشح المملكة لشغل منصب رئيس البرلمان العربي الذي يعد الذراع التشريعية والرقابية لمنظومة العمل العربي المشترك.
وأشاد نواب البرلمان العربي بالدور الكبير الذى قام به الدكتور مشعل السلمي خلال العامين الماضيين في تفعيل العمل البرلماني العربي المشترك على الساحة الإقليمية والدولية خاصة ما يتعلق بنصرة القضية الفلسطينية ودعم شعبها، والعمل على رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، والوقوف مع الدول العربية في جهودها لمكافحة الإرهاب، والتصدي للتدخل في شؤون الدول الداخلية للدول العربية، والاهتمام بقضايا المرأة والشباب والطفل، إلى جانب تعزيز وتنشيط العلاقات البرلمانية والشعبية مع عدد من الدول الكبرى الفاعلة على المستوى الدولي ومع البرلمانات الإقليمية وخاصة برلمان عموم إفريقيا والبرلمان الدولي والجمعية البرلمانية لحلف الناتو.