7 مسارات جديدة لبرنامج الابتعاث أبرزها الريادة و النخبة
تاريخ النشر: 13 ديسمبر 2018 03:09 KSA
حددت وزارة التعليم سبعة مسارات جديدة لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في المرحلة المقبلة، وطالبت الوزارة جميع الجهات المعنية الالتزام بالتنظيمات الجديدة التي أطلقتها ضمن حزمة مبادرات لتطوير برنامج الابتعاث وتحسين كفاءته التشغيلية.
وجاءت المسارات السبعة متنوعة وشاملة تُلبّي احتياجات سوق العمل وحاجات القطاعات الحكومية والجامعات في التخصصات الأكاديمية والعلمية والمهنية والتدريبية المختلفة.
وأشارت الوزارة إلى أن مبادرة التطوير ركّزت في مسار الطالب على التوعية والتسويق والاختيار والإعداد والمتابعة والتوظيف وما بعد التخرج.
كما أعلنت الوزارة عن إطلاق منصّة قبول تهدف إلى تقليل نسبة التسرّب للمرشّحين، وكذلك ترشيد نفقات الابتعاث وتقليل الكلفة التشغيلية،والحصول على أفضل فرصة لقبول الطلبة، إلى جانب توعية الطلاب بطريقة القبول وضمان عدم التكدّس والاستفادة من التغذية الراجعة لتقويم مخرجات برنامج الابتعاث.
وأشارت الوزارة إلى إطلاق مبادرة لتطوير منظومة (سفير)،والتي تهدف إلى توحيد وتبسيط جميع الإجراءات الحاليّة،والاعتماد بشكل أكبر على التقنية لرفع مستوى الخدمات،وزيادة الخدمات الذاتية،وتوفير الجهد البشري،وتقليل التكلفة المالية.
كما جاء برنامج (إيفاد)،ضمن مبادرات تطوير البرنامج من مبدأ تحقيق الشفافية وتكافؤ الفُرص، ورفع كفاءة الخدمة،حيث تم إنشاء البرنامج لتسهيل عملية التقدم للوظائف الشاغرة، في المحلقيات الثقافية.
وجاءت المسارات السبعة متنوعة وشاملة تُلبّي احتياجات سوق العمل وحاجات القطاعات الحكومية والجامعات في التخصصات الأكاديمية والعلمية والمهنية والتدريبية المختلفة.
وأشارت الوزارة إلى أن مبادرة التطوير ركّزت في مسار الطالب على التوعية والتسويق والاختيار والإعداد والمتابعة والتوظيف وما بعد التخرج.
كما أعلنت الوزارة عن إطلاق منصّة قبول تهدف إلى تقليل نسبة التسرّب للمرشّحين، وكذلك ترشيد نفقات الابتعاث وتقليل الكلفة التشغيلية،والحصول على أفضل فرصة لقبول الطلبة، إلى جانب توعية الطلاب بطريقة القبول وضمان عدم التكدّس والاستفادة من التغذية الراجعة لتقويم مخرجات برنامج الابتعاث.
وأشارت الوزارة إلى إطلاق مبادرة لتطوير منظومة (سفير)،والتي تهدف إلى توحيد وتبسيط جميع الإجراءات الحاليّة،والاعتماد بشكل أكبر على التقنية لرفع مستوى الخدمات،وزيادة الخدمات الذاتية،وتوفير الجهد البشري،وتقليل التكلفة المالية.
كما جاء برنامج (إيفاد)،ضمن مبادرات تطوير البرنامج من مبدأ تحقيق الشفافية وتكافؤ الفُرص، ورفع كفاءة الخدمة،حيث تم إنشاء البرنامج لتسهيل عملية التقدم للوظائف الشاغرة، في المحلقيات الثقافية.