ذكرى البيعة الرابعة تُجسد تلاحم القيادة والشعب
تاريخ النشر: 15 ديسمبر 2018 03:02 KSA
ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الرابعة ذكرى تجسد تلاحم القيادة والشعب، ذكرى لرؤية تَعِدُ بغدٍ مشرقٍ ومستقبلٍ زاهرٍ بإذن الله بقيادة حكيمة واعدة.
ٰفي أربع سنوات قاد خلالها عاصفة الحزم والعزم، وحارب التطرف وقضى على الفساد، وجعل المملكة نموذجاً للتطور والازدهار.
وتُعّدُ مناسبةً نجدّد فيها البيعة والولاء ونستذكر من خلالها مسيرة الإنجاز والازدهار في عهد تتوالى فيه الإنجازات وتتعاظم به الطموحات فتكبر الهمم ونعانق بفضل الله القمم في ظل قائد وسياسي محنك شهِد الوطن وبمن فيه حكمته وقيادته للتقدم والازدهار وثبّت بعزمه وحزمه استقرار المنطقة وما جاورها وحافظ على أمنها، وشهِدت المملكة مُنذ توليه تطوراً وتقدماً على كافة الأصعدة..
فداخلياً، كان هناك دعم لمشاريع ضخمة وجبارة أسهمت في تطوير القدرات البشرية وركزت على استحداث كافة الفرص للاستفادة من التقنيات الحديثة وتسخيرها لما يخدم الوطن والمواطن، نتج عنها نمو في قطاع الأعمال وارتفاع عدد الشركات الوطنية القائمة بنسبة ٢٣٪ خلال السنتين الماضيتين، إضافةً للإيرادات غير النفطية التي تضاعفت الى ثلاثة أضعاف، وإضافة للدعم القوي من القيادة لبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية كمشروع وعد الشمال ومشاريع تنموية اقتصادية عدة كمشروع نيوم والقدية وغيرها مما أسهم في تحريك عجلة الصناعة الوطنية ودعم الإيرادات الوطنية، وأخيراً وليس آخراً إطلاق قمرين صناعيين سعوديين تم تصنيعهما وتطويرهما بأيادٍ وطنية سعودية.. وتدشين ٦٠٠ مشروع تنموي بالمملكة بتكلفة ١٦ مليار ريال.. ودولياً: استثماراتنا اقتربت من نصف تريليون دولار في صندوق الاستثمارات الدولي.
ويعد عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز داعماً للمسيرة المتنامية للمرأة السعودية لإدراكه بأنها صانعة الأجيال ولذلك كان لابد من فتح كل المجالات لها لخدمة وطنها، وهو ما جاءت به رؤية السعودية 2030، وتعكس توجيهات وأوامر خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين اهتماماً كبيراً بتحقيق كل ما يوفر حياة كريمة للمرأة انطلاقاً من مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية السمحة التي أوجبت حفظ حقوقها واحترام كرامتها وحرمت أي ظلمٍ يقع عليها.
على السمع والطاعة في المنشط والمكره نجدد البيعة والولاء لوالدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ونسأل الله أن يحفظهم لنا ذخرًا وفخرًا وسداً منيعاً للأمة العربية والإسلامية.
ٰفي أربع سنوات قاد خلالها عاصفة الحزم والعزم، وحارب التطرف وقضى على الفساد، وجعل المملكة نموذجاً للتطور والازدهار.
وتُعّدُ مناسبةً نجدّد فيها البيعة والولاء ونستذكر من خلالها مسيرة الإنجاز والازدهار في عهد تتوالى فيه الإنجازات وتتعاظم به الطموحات فتكبر الهمم ونعانق بفضل الله القمم في ظل قائد وسياسي محنك شهِد الوطن وبمن فيه حكمته وقيادته للتقدم والازدهار وثبّت بعزمه وحزمه استقرار المنطقة وما جاورها وحافظ على أمنها، وشهِدت المملكة مُنذ توليه تطوراً وتقدماً على كافة الأصعدة..
فداخلياً، كان هناك دعم لمشاريع ضخمة وجبارة أسهمت في تطوير القدرات البشرية وركزت على استحداث كافة الفرص للاستفادة من التقنيات الحديثة وتسخيرها لما يخدم الوطن والمواطن، نتج عنها نمو في قطاع الأعمال وارتفاع عدد الشركات الوطنية القائمة بنسبة ٢٣٪ خلال السنتين الماضيتين، إضافةً للإيرادات غير النفطية التي تضاعفت الى ثلاثة أضعاف، وإضافة للدعم القوي من القيادة لبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية كمشروع وعد الشمال ومشاريع تنموية اقتصادية عدة كمشروع نيوم والقدية وغيرها مما أسهم في تحريك عجلة الصناعة الوطنية ودعم الإيرادات الوطنية، وأخيراً وليس آخراً إطلاق قمرين صناعيين سعوديين تم تصنيعهما وتطويرهما بأيادٍ وطنية سعودية.. وتدشين ٦٠٠ مشروع تنموي بالمملكة بتكلفة ١٦ مليار ريال.. ودولياً: استثماراتنا اقتربت من نصف تريليون دولار في صندوق الاستثمارات الدولي.
ويعد عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز داعماً للمسيرة المتنامية للمرأة السعودية لإدراكه بأنها صانعة الأجيال ولذلك كان لابد من فتح كل المجالات لها لخدمة وطنها، وهو ما جاءت به رؤية السعودية 2030، وتعكس توجيهات وأوامر خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين اهتماماً كبيراً بتحقيق كل ما يوفر حياة كريمة للمرأة انطلاقاً من مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية السمحة التي أوجبت حفظ حقوقها واحترام كرامتها وحرمت أي ظلمٍ يقع عليها.
على السمع والطاعة في المنشط والمكره نجدد البيعة والولاء لوالدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ونسأل الله أن يحفظهم لنا ذخرًا وفخرًا وسداً منيعاً للأمة العربية والإسلامية.