ضيوف خادم الحرمين يزورون المعالم التاريخية بالمدينة المنورة
تاريخ النشر: 16 ديسمبر 2018 12:33 KSA
زار ضيوف المجموعة الثالثة عشرة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أمس، أهم المعالم الإسلامية بالمدينة المنورة ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، واطلعوا على عناية المملكة العربية السعودية الكبيرة بالقرآن، وذلك ضمن البرنامج الثقافي المعدّ لهم.
وتأتي هذه الزيارات في إطار البرامج والفعّاليات المصاحبة لبرنامج العمرة والزيارة، واستهل الضيوف برنامج الزيارات، بزيارة مسجد قُباء، وصلوا فيه ركعتين اقتداءً بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما زار الضيوف مقبرة شهداء أحد، ووقفوا على جبل الرماة الذي يعد أحد أهم المواقع الإسلامية التاريخية بالمدينة المنورة.
ثم توجه الضيوف إلى مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وتجولوا في أقسامه، مطلعين على المراحل التي تمر بها طباعة المصحف وترجمات معانيه، واستمعوا في أثناء الجولة إلى حديث مسؤولي المجمع عن مراحل سير العمل، وإلى شرح وافٍ عن آلية طباعة المصحف، وكيفية المراجعة والتدقيق في آخر المراحل، واطلعوا على إصدارات المجمع.
من جهته عبَّر رئيس قسم التخطيط بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف بجيبوتي، الدكتور عثمان حسين محمد عقب الزيارات عن جزيل شكره لخادم الحرمين الشريفين على تسخير الإمكانات كافة في هذه الرحلة التي وصفها بـ"التاريخية".
وأشار إلى أن جميع المسلمين يحلمون بزيارة السعودية بخاصة مكة المكرمة والمدينة المنورة، والبرنامج -بفضل الله جل وعلا وتيسيره - حقَّق هذا الحلم الكبير للعديد من العلماء في بلادنا، لافتًا إلى أنه كان مسرورًا بالوقوف على جبل أحد أهم الشواهد التاريخية.
وتأتي هذه الزيارات في إطار البرامج والفعّاليات المصاحبة لبرنامج العمرة والزيارة، واستهل الضيوف برنامج الزيارات، بزيارة مسجد قُباء، وصلوا فيه ركعتين اقتداءً بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما زار الضيوف مقبرة شهداء أحد، ووقفوا على جبل الرماة الذي يعد أحد أهم المواقع الإسلامية التاريخية بالمدينة المنورة.
ثم توجه الضيوف إلى مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وتجولوا في أقسامه، مطلعين على المراحل التي تمر بها طباعة المصحف وترجمات معانيه، واستمعوا في أثناء الجولة إلى حديث مسؤولي المجمع عن مراحل سير العمل، وإلى شرح وافٍ عن آلية طباعة المصحف، وكيفية المراجعة والتدقيق في آخر المراحل، واطلعوا على إصدارات المجمع.
من جهته عبَّر رئيس قسم التخطيط بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف بجيبوتي، الدكتور عثمان حسين محمد عقب الزيارات عن جزيل شكره لخادم الحرمين الشريفين على تسخير الإمكانات كافة في هذه الرحلة التي وصفها بـ"التاريخية".
وأشار إلى أن جميع المسلمين يحلمون بزيارة السعودية بخاصة مكة المكرمة والمدينة المنورة، والبرنامج -بفضل الله جل وعلا وتيسيره - حقَّق هذا الحلم الكبير للعديد من العلماء في بلادنا، لافتًا إلى أنه كان مسرورًا بالوقوف على جبل أحد أهم الشواهد التاريخية.