رياضة
الشاولي: الرياضة أخلاق قبل كل شيء
تاريخ النشر: 18 ديسمبر 2018 03:10 KSA
الرياضة فى مجتمعنا وبالذات لعبة كرة القدم جعلت للتسلية والترفيه، أنا اتحادي والدي وحداوي وإخواني أهلاوية وأصدقائي هلاليون وفي النهاية كلنا مواطنون سعوديون نقضي وقتا ظريفا نضحك ونتسلى في المجالس والقروبات، وفي النهاية كلنا عارفون أنها مجرد لعبة.
فمستحيل أزعل من أخ أو أخسر صديقا مهما حدث لأنها في النهاية لعبة مهما طلعت أو نزلت.
فالذي يفعله البلطان رئيس نادي الشباب فيطلع بعد كل مباراة يستهزئ بالفريق المنافس، حيث طلع سابقا وتفوه على نادى الوحدة من مكة المكرمة، فتاريخ الوحدة معروف ولا يحتاج الى حديث، واليوم طلع يستهزء بالأهلي.
فيجب إيقاف هذا الرجل من الحديث والتصاريح في اللإعلام.
لابد أن يعرف بأن حقه أن يتكلم فقط على فريقه وليس له الحق أن يتفوه بكلمة على الفريق المنافس.
فهذه أخلاقيات الرياضة التى تربينا عليها.
طبعا لو حدث هذا الأمر فى الدول المتقدمة يكون فيها قضية وغرامة لتعديه على الفريق المنافس
ولكن نحن هنا فى مجتمعنا ماعندنا إلا الضحك والتريقة.
لا بد من إيقاف هذا الرجل من الإدلاء بأي تصاريح حتى لا يثير بين جماهير أنديتنا الحبيبة ظاهرة التعصب.
وأعزي وأقدم أحر التعازي والمواساة لأسرة المرحوم محيي الدين باز لوفاته في وسط أبنائه بعد مباراة الأهلي والشباب.
فسلامة أي مشجع مهما كانت ميوله أهم من الأندية كلها، هذه أخلاقيات الرياضة التى تربينا عليها.
فمستحيل أزعل من أخ أو أخسر صديقا مهما حدث لأنها في النهاية لعبة مهما طلعت أو نزلت.
فالذي يفعله البلطان رئيس نادي الشباب فيطلع بعد كل مباراة يستهزئ بالفريق المنافس، حيث طلع سابقا وتفوه على نادى الوحدة من مكة المكرمة، فتاريخ الوحدة معروف ولا يحتاج الى حديث، واليوم طلع يستهزء بالأهلي.
فيجب إيقاف هذا الرجل من الحديث والتصاريح في اللإعلام.
لابد أن يعرف بأن حقه أن يتكلم فقط على فريقه وليس له الحق أن يتفوه بكلمة على الفريق المنافس.
فهذه أخلاقيات الرياضة التى تربينا عليها.
طبعا لو حدث هذا الأمر فى الدول المتقدمة يكون فيها قضية وغرامة لتعديه على الفريق المنافس
ولكن نحن هنا فى مجتمعنا ماعندنا إلا الضحك والتريقة.
لا بد من إيقاف هذا الرجل من الإدلاء بأي تصاريح حتى لا يثير بين جماهير أنديتنا الحبيبة ظاهرة التعصب.
وأعزي وأقدم أحر التعازي والمواساة لأسرة المرحوم محيي الدين باز لوفاته في وسط أبنائه بعد مباراة الأهلي والشباب.
فسلامة أي مشجع مهما كانت ميوله أهم من الأندية كلها، هذه أخلاقيات الرياضة التى تربينا عليها.