الموروثات الفنية.. حكايات فرح بقرية جازان
تاريخ النشر: 31 ديسمبر 2018 03:03 KSA
تنثر فرقة الفنون الشعبية بمنطقة جازان إبداعاتها لزوار قرية جازان التراثية في المهرجان الوطني للتراث والثقافة الـ33 في الجنادرية، حيث تشهد ساحة الاحتفالات بالقرية إبداعات الفرقة الشعبية برقصاتها وأهازيجها، ناثرة للبهجة على إيقاعات الطبول والدفوف وبمشاركة الفرقة الفنية. وتنتشي القرية وزوارها طربًا على الرقصات الشهيرة والألوان الفنية والشعبية من السيف والزيفة والدلع والمعشى، إلى العزاوي والدمة والعرضة والزامل والربش والخطوة، وأهازيج الطارق.
وارتبطت الفنون الشعبية في منطقة جازان بمناسبات الأفراح، بل كانت هي الفرح والأنس لقساوة الحياة القديمة آنذاك، فغدت معها الحياة أهزوجة للفرح وأنشودة للطرب، وابتهجت بها الحياة القديمة.
ورغم تغير أنماط الحياة الاجتماعية إلا أن الفنون الشعبية ظلت حاضرة في كافة المناسبات الاجتماعية، بل أصبحت تلك الفنون عنوانًا لجازان وجزءًا من تاريخه وموروثاته الأصيلة.
يذكر أن عروض الفرقة الشعبية والفنية تبدأ يوميًا من الساعة الرابعة والنصف عصرًا وحتى الساعة الحادية عشرة ليلًا.
وارتبطت الفنون الشعبية في منطقة جازان بمناسبات الأفراح، بل كانت هي الفرح والأنس لقساوة الحياة القديمة آنذاك، فغدت معها الحياة أهزوجة للفرح وأنشودة للطرب، وابتهجت بها الحياة القديمة.
ورغم تغير أنماط الحياة الاجتماعية إلا أن الفنون الشعبية ظلت حاضرة في كافة المناسبات الاجتماعية، بل أصبحت تلك الفنون عنوانًا لجازان وجزءًا من تاريخه وموروثاته الأصيلة.
يذكر أن عروض الفرقة الشعبية والفنية تبدأ يوميًا من الساعة الرابعة والنصف عصرًا وحتى الساعة الحادية عشرة ليلًا.