رئيس الاتحاد البرلماني الدولي: نثق بالمملكة كشريك للاستقرار والازدهار في العالم
تاريخ النشر: 07 يناير 2019 17:50 KSA
أكدت رئيس الاتحاد البرلماني الدولي جابريلا بارون، أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تحتل مكانة مهمة على الصعيد العربي والإسلامي والدولي بصفتها إحدى دول مجموعة العشرين، ومن أكبر مصادر الطاقة في العالم، مثمنةً مساعي المملكة الجادة لتعزيز العمل المشترك مع المجتمع الدولي.
وعبرت رئيس الاتحاد في تصريح صحفي عقب اجتماعها بمعالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ ضمن زيارتها الحالية للمملكة، عن ثقة الاتحاد
البرلماني الدولي بالمملكة كشريك للاستقرار والازدهار في العالم.
وأكدت أن المملكة أحد الأصوات الفعالة في مواجهة العنف والتطرف والإرهاب في جميع المحافل الدولية، واصفةً العلاقة بين الاتحاد البرلماني الدولي ومجلس الشورى بالعلاقة المتينة، حيث يشهد الاتحاد مشاركةً فاعلة من المجلس، مشيدةً بأعضاء مجلس الشورى وفاعليتهم في عددٍ من لجان الاتحاد من ضمنها لجنة التنمية المستدامة ولجنة الأسرة والطفل ولجنة الإغاثة الدولية، لافتة النظر إلى أن المملكة من أكثر الدول فاعليةً في الحرص على دعم أجندة الاتحاد البرلماني الدولي، منوهة بدور المرأة السعودية الفاعل في مجلس الشورى. وأوضحت أن العالم يمر بتحديات خطيرة ويحتاج المزيد من الأصوات الحكيمة والعاقلة التي تؤمن بصوت العقل والحوار والعمل المشترك ضمن إطار الاتحاد البرلماني الدولي.
وعبرت رئيس الاتحاد في تصريح صحفي عقب اجتماعها بمعالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ ضمن زيارتها الحالية للمملكة، عن ثقة الاتحاد
البرلماني الدولي بالمملكة كشريك للاستقرار والازدهار في العالم.
وأكدت أن المملكة أحد الأصوات الفعالة في مواجهة العنف والتطرف والإرهاب في جميع المحافل الدولية، واصفةً العلاقة بين الاتحاد البرلماني الدولي ومجلس الشورى بالعلاقة المتينة، حيث يشهد الاتحاد مشاركةً فاعلة من المجلس، مشيدةً بأعضاء مجلس الشورى وفاعليتهم في عددٍ من لجان الاتحاد من ضمنها لجنة التنمية المستدامة ولجنة الأسرة والطفل ولجنة الإغاثة الدولية، لافتة النظر إلى أن المملكة من أكثر الدول فاعليةً في الحرص على دعم أجندة الاتحاد البرلماني الدولي، منوهة بدور المرأة السعودية الفاعل في مجلس الشورى. وأوضحت أن العالم يمر بتحديات خطيرة ويحتاج المزيد من الأصوات الحكيمة والعاقلة التي تؤمن بصوت العقل والحوار والعمل المشترك ضمن إطار الاتحاد البرلماني الدولي.