عادلة بنت عبد الله: مساندة الداعمين تأثيرها إيجابي على تطوير برامج سند الخيرية
تاريخ النشر: 21 يناير 2019 23:55 KSA
أقامت جمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان، مساء اليوم ، حفل تكريم الداعمين لعام 2018م، بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز رئيسة مجلس إدارة الجمعية وذلك في قاعة نادي الشركة السعودية للكهرباء بالرياض.
وألقت سموها كلمة أكدت فيها حرص الجمعية على تنظيم هذا الحفل إيمانًا منها بأهمية الدعم والمساندة التي يبذلها الداعمون للجمعية وتأثيرها الإيجابي على تطوير برامج الجمعية وتوسيع قاعدة خدماتها المقدمة لصالح الأطفال المرضى وذويهم.
وذكرت سموها أن الجمعية تقدم للأطفال خدمات متنوعة في الجانب الصحي، والنفسي، والاجتماعي، حيث يستفيد حوالي 900 من الإعانات المادية، بينما يستفيد أكثر من 1400 طفل من الخدمات التعليمية، و75 طفلاً من برنامج علاج مقيم، إضافة إلى عشرة برامج موجهة لرعاية الأطفال والتخفيف عنهم ومؤازرة ذويهم، كما تدعم الجمعية الأبحاث العلمية عبر برنامج المنح البحثية.
وقدمت مدير عام الجمعية ريم بنت صالح الحجيلان عرضًا تقديميًّا لخدمات وبرامج الجمعية، تلاها كلمة ألقاها استشاري الطب النفسي الدكتور مشعل العقيل تحدث فيها عن أهمية جلسات الإرشاد الجمعي وتفاعل الأسر.
بعد ذلك تحدث كل من مشرفة التطوير مها الدعيلج والمساعد بقسم علم النفس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتورة أمل السيف عن تجربتهما مع أسر الأطفال أثناء مقابلات التقبل الإيجابي، واستعرضت مديرة مشروع الخدمات التعليمية في المستشفيات نجلاء المشيقح دور وزارة التعليم في خدمة أطفال الجمعية المرضى من خلال برنامج سند التعليمي.
وفي ختام الحفل كرمت سمو الأميرة عادلة بنت عبدالله، الداعمين للجمعية من الأفراد والشركات والمؤسسات.
وألقت سموها كلمة أكدت فيها حرص الجمعية على تنظيم هذا الحفل إيمانًا منها بأهمية الدعم والمساندة التي يبذلها الداعمون للجمعية وتأثيرها الإيجابي على تطوير برامج الجمعية وتوسيع قاعدة خدماتها المقدمة لصالح الأطفال المرضى وذويهم.
وذكرت سموها أن الجمعية تقدم للأطفال خدمات متنوعة في الجانب الصحي، والنفسي، والاجتماعي، حيث يستفيد حوالي 900 من الإعانات المادية، بينما يستفيد أكثر من 1400 طفل من الخدمات التعليمية، و75 طفلاً من برنامج علاج مقيم، إضافة إلى عشرة برامج موجهة لرعاية الأطفال والتخفيف عنهم ومؤازرة ذويهم، كما تدعم الجمعية الأبحاث العلمية عبر برنامج المنح البحثية.
وقدمت مدير عام الجمعية ريم بنت صالح الحجيلان عرضًا تقديميًّا لخدمات وبرامج الجمعية، تلاها كلمة ألقاها استشاري الطب النفسي الدكتور مشعل العقيل تحدث فيها عن أهمية جلسات الإرشاد الجمعي وتفاعل الأسر.
بعد ذلك تحدث كل من مشرفة التطوير مها الدعيلج والمساعد بقسم علم النفس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتورة أمل السيف عن تجربتهما مع أسر الأطفال أثناء مقابلات التقبل الإيجابي، واستعرضت مديرة مشروع الخدمات التعليمية في المستشفيات نجلاء المشيقح دور وزارة التعليم في خدمة أطفال الجمعية المرضى من خلال برنامج سند التعليمي.
وفي ختام الحفل كرمت سمو الأميرة عادلة بنت عبدالله، الداعمين للجمعية من الأفراد والشركات والمؤسسات.