جامعة الملك خالد تدشن نظام "حاضر" ومبادرة التعلم الإلكتروني "elab"
تاريخ النشر: 23 يناير 2019 14:31 KSA
دشن معالي مدير جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي في مكتبه أمس, خدمتين إلكترونيتين تسهمان في تقدم أداء الجامعة وتطورها، تمثلت في نظام "حاضر" المقدم من الإدارة العامة لتقنية المعلومات، ومبادرة عمادة التعلم الإلكتروني الخاصة بالمعامل الإلكترونية "elab".
ويأتي نظام "حاضر" بالتعاون ما بين إدارة المتابعة وتقنية المعلومات بهدف تحسين منظومة متابعة الحضور والانصراف بالجامعة وتحويلها إلى نظام متاح عبر الإنترنت يسهّل على جميع المستفيدين الوصول إلى النظام والاستفادة من مميزاته, فيما يتميّز النظام بتوافقه مع بيئة " Web " مما يعني وصولا أسهل للمستفيدين عبر الإنترنت، وتمكين منسوبي الجامعة من تقديم عدة طلبات مثل : الاستئذان ، التكليف ، التبرير، وغيرها من الطلبات عبر النظام، كما يمكّن متخذي القرار من مقارنة الحضور والانصراف بين الإدارات مما يساعد في اتخاذ القرارات اللازمة، إضافة إلى أنه يتيح للموظف متابعة جميع حركاته دون الحاجة للرجوع إلى إدارة المتابعة.
أما مبادرة عمادة التعلم الإلكتروني فقد أكد معالي مدير الجامعة خلال التدشين أنها مبادرة نوعية، بغية تطوير الخبرات وتقديم محتوى متطوّر كالعلوم المتعلقة بالمحاكاة والعالم الافتراضي.
من جهته أوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية بجامعة الملك خالد الدكتور سعد بن دعجم أن المعامل الإلكترونية تهدف بشكل رئيس إلى إنتاج وعرض مقررات ذات محتوى عملي ممتع ومفيد يصل إلى جميع طلاب وطالبات الجامعة بجميع فروعها لتحقيق فُرص تعلّم متساوية للجميع.
وأشار عميد التعلم الإلكتروني الدكتور فهد الأحمري إلى أن المنصة تُعنى بإتاحة فرص العلم والتعلم للجميع وإكساب طلاب وطالبات الجامعة في مختلف فروعها فُرص التعلم المتساوية تجمع محتوى المقررات العملية وفق أعلى معايير التصميم التعليمي العملي، لافتًا إلى أن هذه المبادرة تعد الأولى من نوعها على مستوى جامعات المملكة من حيث تركز على " التجارب العملية " انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 التي تركّز في أحد محاورها على " نتعلم لنَعمل ".
ويأتي نظام "حاضر" بالتعاون ما بين إدارة المتابعة وتقنية المعلومات بهدف تحسين منظومة متابعة الحضور والانصراف بالجامعة وتحويلها إلى نظام متاح عبر الإنترنت يسهّل على جميع المستفيدين الوصول إلى النظام والاستفادة من مميزاته, فيما يتميّز النظام بتوافقه مع بيئة " Web " مما يعني وصولا أسهل للمستفيدين عبر الإنترنت، وتمكين منسوبي الجامعة من تقديم عدة طلبات مثل : الاستئذان ، التكليف ، التبرير، وغيرها من الطلبات عبر النظام، كما يمكّن متخذي القرار من مقارنة الحضور والانصراف بين الإدارات مما يساعد في اتخاذ القرارات اللازمة، إضافة إلى أنه يتيح للموظف متابعة جميع حركاته دون الحاجة للرجوع إلى إدارة المتابعة.
أما مبادرة عمادة التعلم الإلكتروني فقد أكد معالي مدير الجامعة خلال التدشين أنها مبادرة نوعية، بغية تطوير الخبرات وتقديم محتوى متطوّر كالعلوم المتعلقة بالمحاكاة والعالم الافتراضي.
من جهته أوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية بجامعة الملك خالد الدكتور سعد بن دعجم أن المعامل الإلكترونية تهدف بشكل رئيس إلى إنتاج وعرض مقررات ذات محتوى عملي ممتع ومفيد يصل إلى جميع طلاب وطالبات الجامعة بجميع فروعها لتحقيق فُرص تعلّم متساوية للجميع.
وأشار عميد التعلم الإلكتروني الدكتور فهد الأحمري إلى أن المنصة تُعنى بإتاحة فرص العلم والتعلم للجميع وإكساب طلاب وطالبات الجامعة في مختلف فروعها فُرص التعلم المتساوية تجمع محتوى المقررات العملية وفق أعلى معايير التصميم التعليمي العملي، لافتًا إلى أن هذه المبادرة تعد الأولى من نوعها على مستوى جامعات المملكة من حيث تركز على " التجارب العملية " انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 التي تركّز في أحد محاورها على " نتعلم لنَعمل ".