حد الحرابة أو السجن المغلظ
تاريخ النشر: 24 يناير 2019 01:00 KSA
على لسان اللواء محمد بن محفوظ الغامدي، هذا الرجل المسؤول في شرطة منطقة مكة المكرمة، وتعليقه على مقال الأحد المعنون بـ»إلا أمننا»، والذي تحدَّثت فيهِ عن معارك الشوارع المُسلَّحة والدامية، والتي كان آخرها معركة الحمدانية، وتعليقه والذي أنقله هنا بأمانة كما جاء: «حيث يرى في استخدام الأسلحة في المشاجرات، وخاصة بين أوساط المراهقين، إلى رفع حد السجن بما لا يقل عن «5» سنوات، وفي حال أدَّى استخدامها للقتل، واستطاع أهل القاتل الحصول على العفو بالأموال والشفاعات، ألا يقل السجن بالحق العام عن «25» عاماً، غير مشمول بالعفو».. انتهى تعليقه..!
ولأهمية الحياة؛ وخوفنا على أبنائنا من جنون هؤلاء وعبثهم في زمن «الهياط»، والديَّات المليونية، فإني أتمنى أن يُطبَّق حد الحرابة أولاً، ومن ثمَّ يأتي بعده ما قاله اللواء محمد، وهو السجن المُغلَّظ والعقاب الشديد لكل مَن تُسوِّل له نفسه المساس بأمن الوطن، هذا المنجز الذي يستحيل أن تسمح الدولة لكائنٍ مَن كان اللعب به، والحياة أثمن وأغلى علينا من كل السفهاء وكل العابثين.
(خاتمة الهمزة).. (لا) قيمة للحياة بدون أمن، وليحفظ الله هذا الوطن من عبث واستهتار أولئك الحمقى والخارجين على القانون.. وهي خاتمتي ودمتم.
ولأهمية الحياة؛ وخوفنا على أبنائنا من جنون هؤلاء وعبثهم في زمن «الهياط»، والديَّات المليونية، فإني أتمنى أن يُطبَّق حد الحرابة أولاً، ومن ثمَّ يأتي بعده ما قاله اللواء محمد، وهو السجن المُغلَّظ والعقاب الشديد لكل مَن تُسوِّل له نفسه المساس بأمن الوطن، هذا المنجز الذي يستحيل أن تسمح الدولة لكائنٍ مَن كان اللعب به، والحياة أثمن وأغلى علينا من كل السفهاء وكل العابثين.
(خاتمة الهمزة).. (لا) قيمة للحياة بدون أمن، وليحفظ الله هذا الوطن من عبث واستهتار أولئك الحمقى والخارجين على القانون.. وهي خاتمتي ودمتم.