الميناء.. لبنة أساسية في التحول الاقتصادي بالمملكة
تاريخ النشر: 12 فبراير 2019 03:16 KSA
يمثل تدشين سمو ولي العهد لميناء الملك عبدالله بالمدينة الاقتصادية ترجمة فعلية لاهتمام القيادة الرشيدة بالمشروعات العملاقة، وجعل الميناء لبنة أساسية في التحول الاقتصادي الذي تشهده المملكة وفق رؤية 2030.
إطلالة على الميناء
• نموذج رائد للمشاريع الوطنية العملاقة التي تسهم في تحقيق رؤية 2030، حيث كسرت حركة السفن فيه حاجز الـ 4 ملايين حاوية قياسية سنويا.
• تطوير الميناء يستند إلى رؤية طموحة أدركت الحاجة إلى ميناء على مستوى عالمي قادر على استقبال السفن العصرية العملاقة، واستيعاب العدد المتزايد من السلع والبضائع المستوردة.
• يوفر الاحتياجات المتنامية لسكان المملكة الذين يشهد عددهم نمواً متسارعاً ويتميز بارتفاع نسبة الشباب، وفي الوقت نفسه استيعاب تزايد صادرات المملكة إلى الأسواق العالمية، ما يعزز مكانتها الاقتصادية دولياً.
• يفتح آفاقا واسعة لتوفير فرص العمل للشباب والفرص الاستثمارية لرواد الأعمال لإقامة المشاريع الإنتاجية والتصدير.
• يشكل الميناء عنصرا أساسيا في شبكة المواصلات المتكاملة التي تتيح توزيع السلع إلى سوق يبلغ حجمه أكثر من 400 مليون مستهلك في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، ما يخلق التكامل بين اقتصاد المملكة والاقتصاد الإقليمي والعالمي.
• يمتاز ميناء الملك عبدالله بموقع استراتيجي على أحد أهم المسارات الحيوية للتجارة البحرية العالمية، وعلى مقربة من الوادي الصناعي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ومنطقة إعادة التصدير.
• يمتد على مساحة 14 مليون متر مربع وهو مجهز بحوض سفن عمقه 18 مترا ما يجعله متفوقا على موانئ المنطقة بقدرته على استقبال أكبر سفن الشحن في العالم.
• مناولة الحاويات في الميناء زادت إلى 1.2ملايين حاوية قياسية خلال النصف الأول من العام 2018، بنسبة ارتفاع 50.5 % ، ما يعني أن حركة الشحن والتفريغ تتضاعف بشكل مستمر.
• الميناء أصبح خلال 5 سنوات ثاني أكبر ميناء حاويات سعودي واحتل مرتبة متقدمة بين موانئ العالم بنهاية العام 2017م، ما يؤشر إلى كونه أصبح موضع جذب لحركة التجارة الإقليمية والعالمية.
• الحركة التجارية عبر الميناء في نمو متزايد، حيث تبلغ سعته الحالية إلى 4.3 ملايين حاوية، تزداد باطراد لتصل عند نهاية العام إلى 5.1 ملايين حاوية، ما يضيف مصادر جديدة للدخل غير النفطي كأحد مستهدفات رؤية 2030.
• الميناء بدأ رسميا في استقبال أول سفينة في عام 2013م، وهو اليوم يشهد تطويرا وتوسعا ونموا مطردا كنقطة التقاء حيوية وتبادل لطرق التجارة الإقليمية والدولية.
• بدأ الميناء عمليات الاستيراد والتصدير في يناير عام 2014م، وهو الآن يستقبل أكبر سفن الشحن الجديدة، مواكبا للتطور في حركة النقل البحري العالمية، ما يجعله بوابة استراتيجية لأسواق العالم العربي، ونقطة وصول رئيسة لأكبر أسواق المنطقة وهي المملكة.
• الميناء مزود بأحدث التقنيات والتجهيزات والكوادر الخاصة بإنهاء إجراءات الجمارك والغذاء والدواء، بما في ذلك المختبرات ومرافق تفتيش العينات، التي توفر دقة فحص الشحنات والبضائع وسرعة الإفراج عنها.
• التسارع في حركة استيعاب الميناء للأعداد المتزايدة في الحاويات عاما بعد عام، يجعل الميناء أحد أسرع الموانئ العملاقة نموا في العالم.
إطلالة على الميناء
• نموذج رائد للمشاريع الوطنية العملاقة التي تسهم في تحقيق رؤية 2030، حيث كسرت حركة السفن فيه حاجز الـ 4 ملايين حاوية قياسية سنويا.
• تطوير الميناء يستند إلى رؤية طموحة أدركت الحاجة إلى ميناء على مستوى عالمي قادر على استقبال السفن العصرية العملاقة، واستيعاب العدد المتزايد من السلع والبضائع المستوردة.
• يوفر الاحتياجات المتنامية لسكان المملكة الذين يشهد عددهم نمواً متسارعاً ويتميز بارتفاع نسبة الشباب، وفي الوقت نفسه استيعاب تزايد صادرات المملكة إلى الأسواق العالمية، ما يعزز مكانتها الاقتصادية دولياً.
• يفتح آفاقا واسعة لتوفير فرص العمل للشباب والفرص الاستثمارية لرواد الأعمال لإقامة المشاريع الإنتاجية والتصدير.
• يشكل الميناء عنصرا أساسيا في شبكة المواصلات المتكاملة التي تتيح توزيع السلع إلى سوق يبلغ حجمه أكثر من 400 مليون مستهلك في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، ما يخلق التكامل بين اقتصاد المملكة والاقتصاد الإقليمي والعالمي.
• يمتاز ميناء الملك عبدالله بموقع استراتيجي على أحد أهم المسارات الحيوية للتجارة البحرية العالمية، وعلى مقربة من الوادي الصناعي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ومنطقة إعادة التصدير.
• يمتد على مساحة 14 مليون متر مربع وهو مجهز بحوض سفن عمقه 18 مترا ما يجعله متفوقا على موانئ المنطقة بقدرته على استقبال أكبر سفن الشحن في العالم.
• مناولة الحاويات في الميناء زادت إلى 1.2ملايين حاوية قياسية خلال النصف الأول من العام 2018، بنسبة ارتفاع 50.5 % ، ما يعني أن حركة الشحن والتفريغ تتضاعف بشكل مستمر.
• الميناء أصبح خلال 5 سنوات ثاني أكبر ميناء حاويات سعودي واحتل مرتبة متقدمة بين موانئ العالم بنهاية العام 2017م، ما يؤشر إلى كونه أصبح موضع جذب لحركة التجارة الإقليمية والعالمية.
• الحركة التجارية عبر الميناء في نمو متزايد، حيث تبلغ سعته الحالية إلى 4.3 ملايين حاوية، تزداد باطراد لتصل عند نهاية العام إلى 5.1 ملايين حاوية، ما يضيف مصادر جديدة للدخل غير النفطي كأحد مستهدفات رؤية 2030.
• الميناء بدأ رسميا في استقبال أول سفينة في عام 2013م، وهو اليوم يشهد تطويرا وتوسعا ونموا مطردا كنقطة التقاء حيوية وتبادل لطرق التجارة الإقليمية والدولية.
• بدأ الميناء عمليات الاستيراد والتصدير في يناير عام 2014م، وهو الآن يستقبل أكبر سفن الشحن الجديدة، مواكبا للتطور في حركة النقل البحري العالمية، ما يجعله بوابة استراتيجية لأسواق العالم العربي، ونقطة وصول رئيسة لأكبر أسواق المنطقة وهي المملكة.
• الميناء مزود بأحدث التقنيات والتجهيزات والكوادر الخاصة بإنهاء إجراءات الجمارك والغذاء والدواء، بما في ذلك المختبرات ومرافق تفتيش العينات، التي توفر دقة فحص الشحنات والبضائع وسرعة الإفراج عنها.
• التسارع في حركة استيعاب الميناء للأعداد المتزايدة في الحاويات عاما بعد عام، يجعل الميناء أحد أسرع الموانئ العملاقة نموا في العالم.