غرفة جدة تكمل استعداداتها للاحتفاء بمرور 75 عاماً على تأسيسها
تاريخ النشر: 17 فبراير 2019 13:37 KSA
أكملت اللجان العاملة في غرفة جدة استعداداتها للاحتفاء بمرور 75 عاماً على تأسيسها تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله- في 21 جمادى الآخرة الموافق 26 فبراير الحالي وذلك بمركز جدة الدولي للمنتديات والفعاليات في حدثٍ تتزين به عروس البحر الأحمر بإقامة روزنامة من الفعاليات والأنشطة وإقامة الندوات والمعارض التي تعرف بإنجازات الغرفة في التنمية الوطنية طيلة مسيرتها في خدمة الحركة الاقتصادية والتجارية والصناعية والاستثمارية .
وأكد أمين عام الغرفة حسن بن إبراهيم دحلان أن هذه الاحتفالية غير المسبوقة ستكون علامة بارزة في تاريخ الحركة التجارية والاقتصادية والصناعية والاستثمارية في المملكة وجدة على وجه الخصوص ، وذلك لتعريف مجتمع الأعمال بمسيرة أول بيت للتجارة تشهده المملكة في عهد الملك عبدالعزيز –رحمه الله- إثر المرسوم الملكي الذي صدر بشهر صفر عام 1365هـ ، مشيراً إلى أن الغرفة رئيساً ونواباً واعضاء مجلس إدارة وقطاع تنفيذي ومنتسبين يتشرفون بهذه المكانة وهذه الريادة في مواكبة مسيرة التنمية والبناء التي شهدتها المملكة على كافة الأصعدة .
ونوه دحلان بحرص رئيس مجلس إدارة غرفة جدة صالح بن عبدالله كامل ومتابعة أعضاء مجلس الإدارة على أن يكون هذا الحدث البارز في تاريخ الغرفة على مستوى تطلعات المجتمع التجاري والاقتصادي وذلك بما استطاعت أن تقدمه من خدمات ومبادرات ودعم لإقامة المشاريع الاستثمارية اسهاماً في دعم مكانة المملكة اقتصادياً وترسيخ وجودها كمؤسسة فعالة ، وضعت نصب عينيها تطوير خدماتها لمنسوبيها في مختلف القطاعات الاقتصادية والتجارية والصناعية والاستثمارية والخدمية ومهنية .
وأضاف أن غرفة جدة وهي تحتفي بهذه المناسبة الغالية ، تزداد مسؤولياتها في تقديم منظومة متكاملة من الأنشطة ، من أبرزها توفير بيئة عمل مناسبة لأصحاب وصاحبات ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة ، حيث استطاعت الغرفة أن تجمع أكثر من 100 ألف منتسب وتصل إلى 75 لجنة قطاعية في مختلف الأعمال التي يحتاجها سوق العمل السعودي إضافة لاهتمامها برفع نسب التوطين وتأهيل وتدريب الكوادر البشرية واحتضان رواد ورائدات الأعمال وفتح مجال التنافس أمامهم في تشييد مشروعاتهم وفق اتجاهاتهم وميولهم وقدراتهم .
ولفت إلى أن غرفة جدة وطيلة هذه المسيرة الحافلة بالإنجاز في خدمة التنمية الوطنية ، استطاعت أن ترسخ مكانتها الحضارية في قلب عروس البحر الأحمر ، بموقعها الاستراتيجي والحيوي الهام الذي اكسبها بعداً اقتصادياً كبيراً زاد من دورها في الحرص على رعاية مصالح منتسبيها من قطاع الأعمال ومجتمع جدة للرقي باقتصاد منطقة مكة المكرمة بشكل خاص والإسهام في تنويع أوجه الاستثمار والاقتصاد والصناعة في المملكة بشكل عام .
وأكد أمين عام الغرفة حسن بن إبراهيم دحلان أن هذه الاحتفالية غير المسبوقة ستكون علامة بارزة في تاريخ الحركة التجارية والاقتصادية والصناعية والاستثمارية في المملكة وجدة على وجه الخصوص ، وذلك لتعريف مجتمع الأعمال بمسيرة أول بيت للتجارة تشهده المملكة في عهد الملك عبدالعزيز –رحمه الله- إثر المرسوم الملكي الذي صدر بشهر صفر عام 1365هـ ، مشيراً إلى أن الغرفة رئيساً ونواباً واعضاء مجلس إدارة وقطاع تنفيذي ومنتسبين يتشرفون بهذه المكانة وهذه الريادة في مواكبة مسيرة التنمية والبناء التي شهدتها المملكة على كافة الأصعدة .
ونوه دحلان بحرص رئيس مجلس إدارة غرفة جدة صالح بن عبدالله كامل ومتابعة أعضاء مجلس الإدارة على أن يكون هذا الحدث البارز في تاريخ الغرفة على مستوى تطلعات المجتمع التجاري والاقتصادي وذلك بما استطاعت أن تقدمه من خدمات ومبادرات ودعم لإقامة المشاريع الاستثمارية اسهاماً في دعم مكانة المملكة اقتصادياً وترسيخ وجودها كمؤسسة فعالة ، وضعت نصب عينيها تطوير خدماتها لمنسوبيها في مختلف القطاعات الاقتصادية والتجارية والصناعية والاستثمارية والخدمية ومهنية .
وأضاف أن غرفة جدة وهي تحتفي بهذه المناسبة الغالية ، تزداد مسؤولياتها في تقديم منظومة متكاملة من الأنشطة ، من أبرزها توفير بيئة عمل مناسبة لأصحاب وصاحبات ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة ، حيث استطاعت الغرفة أن تجمع أكثر من 100 ألف منتسب وتصل إلى 75 لجنة قطاعية في مختلف الأعمال التي يحتاجها سوق العمل السعودي إضافة لاهتمامها برفع نسب التوطين وتأهيل وتدريب الكوادر البشرية واحتضان رواد ورائدات الأعمال وفتح مجال التنافس أمامهم في تشييد مشروعاتهم وفق اتجاهاتهم وميولهم وقدراتهم .
ولفت إلى أن غرفة جدة وطيلة هذه المسيرة الحافلة بالإنجاز في خدمة التنمية الوطنية ، استطاعت أن ترسخ مكانتها الحضارية في قلب عروس البحر الأحمر ، بموقعها الاستراتيجي والحيوي الهام الذي اكسبها بعداً اقتصادياً كبيراً زاد من دورها في الحرص على رعاية مصالح منتسبيها من قطاع الأعمال ومجتمع جدة للرقي باقتصاد منطقة مكة المكرمة بشكل خاص والإسهام في تنويع أوجه الاستثمار والاقتصاد والصناعة في المملكة بشكل عام .