ديوانية الراجحي تعزز الولاء والانتماء وتشحذ همم الشباب
تاريخ النشر: 24 فبراير 2019 03:02 KSA
تواصلت فعاليات ديوانية عبدالرحمن بن عبدالعزيز الراجحي بجدة الإثنين الماضي، بأمسية بعنوان (حنا أحفاد عبدالعزيز أمان وعدل)، واستهل عبدالرحمن الراجحي بالترحيب بالحضور والقناصل وضيف الديوانية الذي قدم من تونس خصيصا، رئيس المبادرة العالمية للحكمة الخبير الاستراتيجي الدكتور ماهر خصر.
وبين الراجحي أن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وفق بفضل الله عز وجل ثم بعمله الدؤوب لتوحيد هذ البلد المترامي الأطراف تحت قيادته، وكان شغله الشاغل - رحمه الله - أن تكون المملكة في أمن وأمان واستقرار ليعيش أبناء هذا الوطن في رغد من العيش وفي رباط من الأخوة والتلاحم فيما بينهم، وأن يكونوا سندا له في كل الظروف والأحوال وبالتالي عليهم واجب يتحملونه أمام الله فيمتثلون لأمر قائد مملكتنا الحبيبة وأن يتم تجسيد ولائهم وطاعتهم لولي الأمر بالسير على نهج القيادة التي يهمها الحفاظ على آمن وأمان هذا الوطن الغالي، والذود عنه، والحفاظ على استقراره، وعلى وحدة أراضيه، واستشعار أهمية اللحمة الوطنية والحفاظ على شبكة العلاقات الاجتماعية.
وأكد الحضور في مداخلتهم أن من واجب كل مواطن من أبناء هذا الوطن أن يعمل على إيجاد روح المحبة بين المواطنين عملا بقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه»، كما أن من واجب المواطن الذي عاش في كنف هذه الدولة أعزها الله أن يحافظ على الأموال العامة والخاصة وعدم الاعتداء عليها، كما أن على كل مواطن أن يعمل في أي جانب من جوانب التنمية الزراعية أو الصناعية أو التجارية أو الاجتماعية أو التعليمية أو الصحية والإسهام بكل إخلاص في تحقيق طموحات القيادة وآمالها في رفعة هذا الوطن الغالي وإثراء التنمية المستدامة.
يذكر أن ديوانية عبدالرحمن بن عبدالعزيز الراجحي بجدة تواصل مساء كل يوم اثنين فعالياتها التي تعزز حب الدين والوطن بمشاركة عدد من الأكاديميين والمثقفين والمتخصصين في الموضوعات المرتبطة بالمجالات المطروحة التي تستهدف رفع همم الشباب من خلال استعراض تجارب الذين كان لهم بصمة وطنية عبر تسليط الضوء على أعمالهم.
وناقشت الديوانية خلال الفترة الماضية العديد من الموضوعات المتنوعة من بينها الرؤية الوطنية ومدينة نيوم وإنجازات عهد الملك سلمان وأهمية الالتزام مع قيادة الوطن ضد المتربصين ومكتسبات رابطة العالم الإسلامي وملايين المسلمين الذين تستقبلهم المملكة كل عام بالتزامن مع الحج ونعمة الغيث والتدبر بالآيات القرآنية ومفهوم الصبر ومفهوم الاقتصاد الرقمي وغيرها من الموضوعات المتنوعة التي تتم مناقشتها بعد مغرب كل يوم اثنين إلى أذان العشاء.
وبين الراجحي أن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وفق بفضل الله عز وجل ثم بعمله الدؤوب لتوحيد هذ البلد المترامي الأطراف تحت قيادته، وكان شغله الشاغل - رحمه الله - أن تكون المملكة في أمن وأمان واستقرار ليعيش أبناء هذا الوطن في رغد من العيش وفي رباط من الأخوة والتلاحم فيما بينهم، وأن يكونوا سندا له في كل الظروف والأحوال وبالتالي عليهم واجب يتحملونه أمام الله فيمتثلون لأمر قائد مملكتنا الحبيبة وأن يتم تجسيد ولائهم وطاعتهم لولي الأمر بالسير على نهج القيادة التي يهمها الحفاظ على آمن وأمان هذا الوطن الغالي، والذود عنه، والحفاظ على استقراره، وعلى وحدة أراضيه، واستشعار أهمية اللحمة الوطنية والحفاظ على شبكة العلاقات الاجتماعية.
وأكد الحضور في مداخلتهم أن من واجب كل مواطن من أبناء هذا الوطن أن يعمل على إيجاد روح المحبة بين المواطنين عملا بقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه»، كما أن من واجب المواطن الذي عاش في كنف هذه الدولة أعزها الله أن يحافظ على الأموال العامة والخاصة وعدم الاعتداء عليها، كما أن على كل مواطن أن يعمل في أي جانب من جوانب التنمية الزراعية أو الصناعية أو التجارية أو الاجتماعية أو التعليمية أو الصحية والإسهام بكل إخلاص في تحقيق طموحات القيادة وآمالها في رفعة هذا الوطن الغالي وإثراء التنمية المستدامة.
يذكر أن ديوانية عبدالرحمن بن عبدالعزيز الراجحي بجدة تواصل مساء كل يوم اثنين فعالياتها التي تعزز حب الدين والوطن بمشاركة عدد من الأكاديميين والمثقفين والمتخصصين في الموضوعات المرتبطة بالمجالات المطروحة التي تستهدف رفع همم الشباب من خلال استعراض تجارب الذين كان لهم بصمة وطنية عبر تسليط الضوء على أعمالهم.
وناقشت الديوانية خلال الفترة الماضية العديد من الموضوعات المتنوعة من بينها الرؤية الوطنية ومدينة نيوم وإنجازات عهد الملك سلمان وأهمية الالتزام مع قيادة الوطن ضد المتربصين ومكتسبات رابطة العالم الإسلامي وملايين المسلمين الذين تستقبلهم المملكة كل عام بالتزامن مع الحج ونعمة الغيث والتدبر بالآيات القرآنية ومفهوم الصبر ومفهوم الاقتصاد الرقمي وغيرها من الموضوعات المتنوعة التي تتم مناقشتها بعد مغرب كل يوم اثنين إلى أذان العشاء.