اقتصاد
70 وزيرًا وخبيرًا يبحثون تحديات الاستثمار والتمويل والإسكان بمنتدى منطقة مكة
تاريخ النشر: 22 مارس 2019 03:05 KSA
يتصدى 5 وزراء و65 خبيرًا من مختلف أنحاء العالم لقضايا الإسكان والخدمات وتسلم المشاريع والتمويل وتطوير العشوائيات في منتدى منطقة مكة المكرمة الاقتصادي 2019، الذي يدشنه الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، بحضور نائبه الأمير بدر بن سلطان غدا السبت بمكة المكرمة ولمدة 3 أيام.
يتضمن المنتدى جلسة وزارية خاصة يديرها عبدالوهاب الفايز، عضو مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، تضم د. ماجد القصبي، وزير التجارة والاستثمار ووزير الشؤون البلدية والقروية المكلف، ود.وليد الصمعاني، وزير العدل، و أحمد بن سليمان بن عبد العزيز الراجحي، وزير العمل والتنمية الاجتماعية، وماجد الحقيل، وزير الإسكان، د. محمد صالح بن طاهر بنتن، وزير الحج والعمرة.
وتقدم الدورة الثانية للمنتدى 25 جلسة حوارية وحلقات نقاش، وتضم ما يزيد على 65 متحدثًا من مختلف دول العالم من الخبراء ورواد القطاعات الاقتصادية المختلفة وصُناع القرار ووزراء وشخصيات قيادية بارزة محلياً وإقليمياً ودولياً، وذلك بهدف استكشاف التقنيات والحلول المبتكرة لتحفيز فرص الاستثمار المتعلقة بالتنمية الحضرية في منطقة مكة المكرمة.
4 جهات تتولى التنظيم
تستمر فعاليات الدورة الثانية للمنتدى خلال الفترة من 23 إلى 26 مارس 2019، بفندق ﺟﺒﻞ ﻋﻤﺮهيلتون بمكة، وينظم المنتدى إمارة منطقة مكة المكرمة و»غرفة جدة» وغرفة «مكة المكرمة» وغرفة «الطائف». ويهدف إلى رفع مستوى مشاركة وإسهام القطاع الخاص واستقطاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة لرفع الناتج المحلي بما في ذلك دعم المنشآت والكيانات الصغيرة والمتوسطة، كما يعمل على توحيد جهود القطاعين العام والخاص تحت مظلة واحدة بهدف استقطاب أكبر عدد من المستثمرين ورجال الأعمال على مختلف المستويات.
الإسكان وتحديات العرض والتمويل
وتقدم جلسة «الإسكان بين العرض والقدرة على تحمل التكاليف» فرصة جيدة لدراسة التحديات التي تواجه تمويل الإسكان والتطوير وحجم المعروض من الشقق.، كما ستستعرض الجلسة نماذج ناجحة للإسكان الخاص، ميسور التكلفة الذي يتضمن حلولاً لتحسين مستويات الاستدامة. كما سيتم إجراء مراجعة لخدمات وأنظمة النقل، خلال جلسة تحمل عنوان «تحديث حركة المواطنين والزوار»، يتم خلالها تقييم الاستراتيجيات والتقنيات الحديثة التي ساعدت في إنشاء مدن متكاملة ومتطورة من خلال تحسين حركة السكان والزوار.
وتركز جلسة «الحج وعصر التكنولوجيا الجديدة» على التقنيات التي تم تطويرها في مكة المكرمة، وتعزيز الاتصال والاستفادة من الأصول اللوجستية» لـتأسيس شبكة أكثر كفاءة وترابط لنقل البضائع، مع إبراز النماذج والابتكارات الناجحة التي تقود عملية التطور الضخم في صناعة الخدمات اللوجستية.
مستقبل الحج الحضرى ودمج الخدمات
يستعرض المنتدى بعض المبادرات المبتكرة والخلاقة حول الحج، وذلك خلال جلسة تحمل عنوان «مستقبل الحج الحضري». كما سيتم تخصيص جلسة خاصة حول «إطلاق عمليات تسليم المشروعات»، تلقي الضوء على المشروعات التي لم تصل إلى مرحلة التنفيذ الكامل. وخلال تلك الجلسة، سيستعرض المشاركون آليات وفرص الشراكة بين القطاعين العام والخاص، لضمان تنفيذ واستدامة المشاريع. كما يناقش أيضاً قضية «تطوير وتكامل الأحياء غير الرسمية» عبر استكشاف وسائل فعالة لتحقيق التكامل المستدام للأحياء العشوائية. كما سيتم إلقاء الضوء أيضًا على قضايا «الضيافة والتطوير التجاري» من خلال تقديم نظرة عامة على السوق، كما سيتم التركيز على قضايا «تقديم الخدمات والمرافق العامة» واستعراض التجارب والنماذج الناجحة.
يتضمن المنتدى جلسة وزارية خاصة يديرها عبدالوهاب الفايز، عضو مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، تضم د. ماجد القصبي، وزير التجارة والاستثمار ووزير الشؤون البلدية والقروية المكلف، ود.وليد الصمعاني، وزير العدل، و أحمد بن سليمان بن عبد العزيز الراجحي، وزير العمل والتنمية الاجتماعية، وماجد الحقيل، وزير الإسكان، د. محمد صالح بن طاهر بنتن، وزير الحج والعمرة.
وتقدم الدورة الثانية للمنتدى 25 جلسة حوارية وحلقات نقاش، وتضم ما يزيد على 65 متحدثًا من مختلف دول العالم من الخبراء ورواد القطاعات الاقتصادية المختلفة وصُناع القرار ووزراء وشخصيات قيادية بارزة محلياً وإقليمياً ودولياً، وذلك بهدف استكشاف التقنيات والحلول المبتكرة لتحفيز فرص الاستثمار المتعلقة بالتنمية الحضرية في منطقة مكة المكرمة.
4 جهات تتولى التنظيم
تستمر فعاليات الدورة الثانية للمنتدى خلال الفترة من 23 إلى 26 مارس 2019، بفندق ﺟﺒﻞ ﻋﻤﺮهيلتون بمكة، وينظم المنتدى إمارة منطقة مكة المكرمة و»غرفة جدة» وغرفة «مكة المكرمة» وغرفة «الطائف». ويهدف إلى رفع مستوى مشاركة وإسهام القطاع الخاص واستقطاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة لرفع الناتج المحلي بما في ذلك دعم المنشآت والكيانات الصغيرة والمتوسطة، كما يعمل على توحيد جهود القطاعين العام والخاص تحت مظلة واحدة بهدف استقطاب أكبر عدد من المستثمرين ورجال الأعمال على مختلف المستويات.
الإسكان وتحديات العرض والتمويل
وتقدم جلسة «الإسكان بين العرض والقدرة على تحمل التكاليف» فرصة جيدة لدراسة التحديات التي تواجه تمويل الإسكان والتطوير وحجم المعروض من الشقق.، كما ستستعرض الجلسة نماذج ناجحة للإسكان الخاص، ميسور التكلفة الذي يتضمن حلولاً لتحسين مستويات الاستدامة. كما سيتم إجراء مراجعة لخدمات وأنظمة النقل، خلال جلسة تحمل عنوان «تحديث حركة المواطنين والزوار»، يتم خلالها تقييم الاستراتيجيات والتقنيات الحديثة التي ساعدت في إنشاء مدن متكاملة ومتطورة من خلال تحسين حركة السكان والزوار.
وتركز جلسة «الحج وعصر التكنولوجيا الجديدة» على التقنيات التي تم تطويرها في مكة المكرمة، وتعزيز الاتصال والاستفادة من الأصول اللوجستية» لـتأسيس شبكة أكثر كفاءة وترابط لنقل البضائع، مع إبراز النماذج والابتكارات الناجحة التي تقود عملية التطور الضخم في صناعة الخدمات اللوجستية.
مستقبل الحج الحضرى ودمج الخدمات
يستعرض المنتدى بعض المبادرات المبتكرة والخلاقة حول الحج، وذلك خلال جلسة تحمل عنوان «مستقبل الحج الحضري». كما سيتم تخصيص جلسة خاصة حول «إطلاق عمليات تسليم المشروعات»، تلقي الضوء على المشروعات التي لم تصل إلى مرحلة التنفيذ الكامل. وخلال تلك الجلسة، سيستعرض المشاركون آليات وفرص الشراكة بين القطاعين العام والخاص، لضمان تنفيذ واستدامة المشاريع. كما يناقش أيضاً قضية «تطوير وتكامل الأحياء غير الرسمية» عبر استكشاف وسائل فعالة لتحقيق التكامل المستدام للأحياء العشوائية. كما سيتم إلقاء الضوء أيضًا على قضايا «الضيافة والتطوير التجاري» من خلال تقديم نظرة عامة على السوق، كما سيتم التركيز على قضايا «تقديم الخدمات والمرافق العامة» واستعراض التجارب والنماذج الناجحة.