ابن ترامب: مصدوم أن معظم معلقي «CNN» مرتبطون بقطر
تاريخ النشر: 04 أبريل 2019 03:18 KSA
قال ابن الرئيس الأمريكي: إنه مصدوم عندما علم أن معلقين يعملون في قناة «سي إن إن» مرتبطون بالحكومة القطرية، وقال دونالد ترامب جونيور في تغريدة له على حسابه على تويتر: «إنه مصدوم مما ورد في تقرير نشر على موقع مجلة (كونسيرفيتف ريفيو) conservativereview إن عددًا من محللي شؤون الأمن القومي في قناة CNN الإخبارية على علاقة غير معلنة مع (نظام قطر القمعي)»، هذا وكشفت مجلة «كونسيرفتف ريفيو» أسماء لأشخاص يعملون في قناة CNN وهم محسوبون على قطر.
وذكرت المجلة في تقرير مفصل: إن العديد من خبراء الأمن القومي الذين يعملون في قناة «سي إن إن» ويظهرون على شاشاتها كل ليلة لهم روابط مباشرة مع دولة قطر، وذكرت أن هناك أربعة أشخاص اثنان منهم يعملان بدوام كامل، يقومون بالدعاية لقطر، ولا يمكن للمشاهد العادي اكتشاف ذلك -حسب وصف المجلة- وهم:
علي صوفان
يعمل في شبكة سي إن إن.
شارك بشكل أساسي في إعداد فيلم وثائقي ضد السعودية.
المدير التنفيذي لأكاديمية قطر الدولية للدراسات الأمنية (QIASS) ومقره في الدوحة بتمويل من النظام القطري.
لديه «علاقة شخصية» مع القيادة العليا في قطر.
هاجم بشكل مكثف، السعودية في قضية الصحافي السعودي جمال خاشقجي.
مهدي حسن
يعمل في شبكة سي إن إن الإخبارية.
مقدم قديم عمل في قناة الجزيرة التي تدعمها الحكومة القطرية.
جولييت كايم
عضو في مجلس إدارة المركز الدولي للأمن الرياضي (ICSS) ، وهي منظمة تسيطر عليها الدوحة لضمان وتأمين عرض قطر لكأس العالم 2022.
تتحدث بانتظام نيابة عن المنظمة «الغامضة» حسب وصف المجلة.
وتقول المجلة: إن كايم لم تكن تتحدث عن حقيقة أن ICSS هي مؤسسة تسيطر عليها الدوحة.تظهر كايم على شاشات التلفزيون لمهاجمة السعودية.
حولت حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي لنفس الهدف.
بيتر بيرغن
يعمل محللًا للأمن القومي في CNN يزور الدوحة بشكل منتظم ويدافع بقوة عن قطر.
كتب في نوفمبر مقالاً يقرأ مثل الدعاية من موقع إخباري قطري تديره الدولة، قائلاً: «تبدو قطر كحليف طبيعي للولايات المتحدة أكثر من السعوديين».
يحاضر بشكل متكرر في المؤسسات التي تمولها الدوحة مثل جامعة جورج تاون قطر.
وذكرت المجلة في تقرير مفصل: إن العديد من خبراء الأمن القومي الذين يعملون في قناة «سي إن إن» ويظهرون على شاشاتها كل ليلة لهم روابط مباشرة مع دولة قطر، وذكرت أن هناك أربعة أشخاص اثنان منهم يعملان بدوام كامل، يقومون بالدعاية لقطر، ولا يمكن للمشاهد العادي اكتشاف ذلك -حسب وصف المجلة- وهم:
علي صوفان
يعمل في شبكة سي إن إن.
شارك بشكل أساسي في إعداد فيلم وثائقي ضد السعودية.
المدير التنفيذي لأكاديمية قطر الدولية للدراسات الأمنية (QIASS) ومقره في الدوحة بتمويل من النظام القطري.
لديه «علاقة شخصية» مع القيادة العليا في قطر.
هاجم بشكل مكثف، السعودية في قضية الصحافي السعودي جمال خاشقجي.
مهدي حسن
يعمل في شبكة سي إن إن الإخبارية.
مقدم قديم عمل في قناة الجزيرة التي تدعمها الحكومة القطرية.
جولييت كايم
عضو في مجلس إدارة المركز الدولي للأمن الرياضي (ICSS) ، وهي منظمة تسيطر عليها الدوحة لضمان وتأمين عرض قطر لكأس العالم 2022.
تتحدث بانتظام نيابة عن المنظمة «الغامضة» حسب وصف المجلة.
وتقول المجلة: إن كايم لم تكن تتحدث عن حقيقة أن ICSS هي مؤسسة تسيطر عليها الدوحة.تظهر كايم على شاشات التلفزيون لمهاجمة السعودية.
حولت حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي لنفس الهدف.
بيتر بيرغن
يعمل محللًا للأمن القومي في CNN يزور الدوحة بشكل منتظم ويدافع بقوة عن قطر.
كتب في نوفمبر مقالاً يقرأ مثل الدعاية من موقع إخباري قطري تديره الدولة، قائلاً: «تبدو قطر كحليف طبيعي للولايات المتحدة أكثر من السعوديين».
يحاضر بشكل متكرر في المؤسسات التي تمولها الدوحة مثل جامعة جورج تاون قطر.