مهرجان "نور" يختتم فعالياته في الرياض مثرياً الساحة الأدبية بـ"الثقافة والفنون"
تاريخ النشر: 07 أبريل 2019 11:02 KSA
بحضور كثيف من الزوار ؛ اختتم مهرجان "نور للثقافة والفنون"، الذي نظمته الشركة السعودية للكهرباء بمقر النادي بالرياض ، فعالياته مساء أمس السبت 6 أبريل ، بعد سبعة أيام من إثراء الساحة الفنية والأدبية بمحتوى نال إعجاب الزوار والضيوف.
وكان حفل الافتتاح قد إنطلق مساء الأحد الماضي 31 برعاية وزارة الثقافة ، وبدأ بأوبريت فني وغنائي وحضور كبير من عدد من الشخصيات الثقافية والفنية ورموز المجتمع تقدمهم الرئيس التنفيذي المكلف بالشركة فهد السديري ، والسفير الصيني لدى المملكة "لي هوا شين" ، كما حضره السفير الجيبوتي لدى المملكة ضياء الدين بامخرمة.
وشاركت جمهورية الصين بصفتها ضيف شرف، وقدمت فقرات فنية وثقافية من واقع الفن والتراث والثقافة الصينية .
وتواصلت الفعاليات بمتابعة المشرف العام على المهرجان الدكتور سعد البازعي ، وأيضاً حمود الغبيني نائب رئيس أول للإتصال والعلاقات العامة، وساهمت الأجواء الجميلة طيلة أيام المهرجان في استمتاع الجمهور بجميع الفقرات خصوصاً تلك التي تقام في الهواء الطلق ،وحديقة النادي ،والمستطيل الأخضر.
وتنوعت الفقرات الموجهه للجمهور بكافة شرائحة، ففي المسرح الرئيس كانت تقام يومياً ندوة "نور الحوار" ، واستضافت جلسة "تيارات الفن التشكيلي" الدكتور محمد بن صالح الرصيص أستاذ الفنون بجامعة الملك سعود والفنان التشكيلي المعروف، والفنانة التشكيلية المعروفة نجلاء السليم وعبدالله القنيني المتخصص في النقد الفني.
وحضيت جلسة "روايات فائزة"، بحضور كبير حيث أدارة الحوار الدكتورة نورة القحطاني استاذة الأدب الحديث بجامعة الملك سعود، واستضافت الراوئي عبده خال، الفائز بجائزة البوكر والروائية أميمة الخميس الفائزة بجائزة نجيب محفوظ ، أما في ندوة "فن الترجمة"، فتحدث تركي السديري الاقتصادي والكاتب بصحيفة الحياة، وراضي النماصي المترجم، وحمد الشمري الذي صدرت له عدة أعمال مترجمة، وخالد العوض الكاتب والمترجم المعروف.
واستضافت جلسة "مستقبل الأفلام السعودية"، كلا من سلطان البازعي الرئيس السابق لجمعية الثقافة والفنون، وطارق الخواجي الكاتب والناقد السينمائي، وعلي الكلثمي، وهند الفهاد ، وعبدالمجيد الكناني ، وهم من ألمع المخرجين السينمائيين السعوديين الشباب ، كما تحدث في ندوة "الموسيقى والروح"، كلا من الموسيقار ممدوح الجبالي عازف العود والملحن والمؤلف الموسيقى المصري، وممدوح سيف مؤلف ومنتج موسيقى ،والناقد أحمد الواصل ، أما في ندوة الفلسفة والأدب تحدث عبدالرحمن مرشود وشايع الوقيان والدكتور علي النهابي ،وهم من المثقفين السعوديين المعنيين بالفلسفة .
وفي جلسة "بودكاست"، استضيف كلاً من الدكتور محمد قاسم ، وحسين الحباب ، وعبدالله الحواس ، وهم من نجوم شبكة التواصل الإجتماعي "البودكاست" ،
وفي الأمسية الشعرية استمتع الجمهور إلى اثنين من أبرز الشعراء السعوديين هما أحمد الملا ومحمد إبراهيم يعقوب ،واختتم "نور الحوار" بجلسة عن "صوت الأرض" الفنان طلال مداح -رحمه الله- وشارك فيها الملحن ناصر الصالح ومدني عبادي ، وتقديم يحيى زريقان.
وفي جلسات "نور السمر" اليومية كان الحضور على موعد مع قصص من التاريخ يقدمها المهندس خالد السرحاني وضيوفه ، كما تواصلت عروض "نور الفن"، و"نور الطفل".
وقدم "شارع الفن" عبر الأركان المشاركة جملة من الفعاليات طيلة أيام المهرجان ، وشهدت مسارح السينما أفلاماً متنوعة ، كما تعلم الجمهور أساسيات التصوير ، وجرى السحب على عدة جوائز خلال أيام الفعاليات.
وضمن فعاليات وعروض خيمة الثقافة قدم الأمن الصناعي في الشركة السعودية للكهرباء دورة ميدانية للجمهور حيث يتم إشعال حريق افتراضي ويتم إخمادها عبر طفايات الحريق وتدرّب الحضور على ذلك خصوصاً الأطفال.
وفي الفنون التشكيلية شاهد الحضور معرضاً كبيراً للفنان أحمد السلامة الذي اشتهر بالمدرسة التنقيطية إلى جانب عدد من الفنانات التشكيليات اللاتي عرضن بعض أعمالهن ورسمن أمام الجمهور.
وكان حفل الافتتاح قد إنطلق مساء الأحد الماضي 31 برعاية وزارة الثقافة ، وبدأ بأوبريت فني وغنائي وحضور كبير من عدد من الشخصيات الثقافية والفنية ورموز المجتمع تقدمهم الرئيس التنفيذي المكلف بالشركة فهد السديري ، والسفير الصيني لدى المملكة "لي هوا شين" ، كما حضره السفير الجيبوتي لدى المملكة ضياء الدين بامخرمة.
وشاركت جمهورية الصين بصفتها ضيف شرف، وقدمت فقرات فنية وثقافية من واقع الفن والتراث والثقافة الصينية .
وتواصلت الفعاليات بمتابعة المشرف العام على المهرجان الدكتور سعد البازعي ، وأيضاً حمود الغبيني نائب رئيس أول للإتصال والعلاقات العامة، وساهمت الأجواء الجميلة طيلة أيام المهرجان في استمتاع الجمهور بجميع الفقرات خصوصاً تلك التي تقام في الهواء الطلق ،وحديقة النادي ،والمستطيل الأخضر.
وتنوعت الفقرات الموجهه للجمهور بكافة شرائحة، ففي المسرح الرئيس كانت تقام يومياً ندوة "نور الحوار" ، واستضافت جلسة "تيارات الفن التشكيلي" الدكتور محمد بن صالح الرصيص أستاذ الفنون بجامعة الملك سعود والفنان التشكيلي المعروف، والفنانة التشكيلية المعروفة نجلاء السليم وعبدالله القنيني المتخصص في النقد الفني.
وحضيت جلسة "روايات فائزة"، بحضور كبير حيث أدارة الحوار الدكتورة نورة القحطاني استاذة الأدب الحديث بجامعة الملك سعود، واستضافت الراوئي عبده خال، الفائز بجائزة البوكر والروائية أميمة الخميس الفائزة بجائزة نجيب محفوظ ، أما في ندوة "فن الترجمة"، فتحدث تركي السديري الاقتصادي والكاتب بصحيفة الحياة، وراضي النماصي المترجم، وحمد الشمري الذي صدرت له عدة أعمال مترجمة، وخالد العوض الكاتب والمترجم المعروف.
واستضافت جلسة "مستقبل الأفلام السعودية"، كلا من سلطان البازعي الرئيس السابق لجمعية الثقافة والفنون، وطارق الخواجي الكاتب والناقد السينمائي، وعلي الكلثمي، وهند الفهاد ، وعبدالمجيد الكناني ، وهم من ألمع المخرجين السينمائيين السعوديين الشباب ، كما تحدث في ندوة "الموسيقى والروح"، كلا من الموسيقار ممدوح الجبالي عازف العود والملحن والمؤلف الموسيقى المصري، وممدوح سيف مؤلف ومنتج موسيقى ،والناقد أحمد الواصل ، أما في ندوة الفلسفة والأدب تحدث عبدالرحمن مرشود وشايع الوقيان والدكتور علي النهابي ،وهم من المثقفين السعوديين المعنيين بالفلسفة .
وفي جلسة "بودكاست"، استضيف كلاً من الدكتور محمد قاسم ، وحسين الحباب ، وعبدالله الحواس ، وهم من نجوم شبكة التواصل الإجتماعي "البودكاست" ،
وفي الأمسية الشعرية استمتع الجمهور إلى اثنين من أبرز الشعراء السعوديين هما أحمد الملا ومحمد إبراهيم يعقوب ،واختتم "نور الحوار" بجلسة عن "صوت الأرض" الفنان طلال مداح -رحمه الله- وشارك فيها الملحن ناصر الصالح ومدني عبادي ، وتقديم يحيى زريقان.
وفي جلسات "نور السمر" اليومية كان الحضور على موعد مع قصص من التاريخ يقدمها المهندس خالد السرحاني وضيوفه ، كما تواصلت عروض "نور الفن"، و"نور الطفل".
وقدم "شارع الفن" عبر الأركان المشاركة جملة من الفعاليات طيلة أيام المهرجان ، وشهدت مسارح السينما أفلاماً متنوعة ، كما تعلم الجمهور أساسيات التصوير ، وجرى السحب على عدة جوائز خلال أيام الفعاليات.
وضمن فعاليات وعروض خيمة الثقافة قدم الأمن الصناعي في الشركة السعودية للكهرباء دورة ميدانية للجمهور حيث يتم إشعال حريق افتراضي ويتم إخمادها عبر طفايات الحريق وتدرّب الحضور على ذلك خصوصاً الأطفال.
وفي الفنون التشكيلية شاهد الحضور معرضاً كبيراً للفنان أحمد السلامة الذي اشتهر بالمدرسة التنقيطية إلى جانب عدد من الفنانات التشكيليات اللاتي عرضن بعض أعمالهن ورسمن أمام الجمهور.