ولي العهد يرعى حفل خريجي «عبدالعزيز الحربية» والضباط الجامعيين
تاريخ النشر: 02 مايو 2019 03:16 KSA
رعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع مساء أمس حفل تخريج منسوبى الدورة الـ77 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية، ومنسوبى دورات تأهيل الضباط الجامعيين بأفرع القوات المسلحة وذلك بمقر الكلية بالرياض.
ولدى وصول سموه إلى مقر الكلية، يرافقه صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، كان في استقباله رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن فياض الرويلي، وقائد القوات البرية الفريق ركن فهد المطير، وقائد الكلية اللواء الركن وليد الظاهري.
وفور وصول سمو ولي العهد عزف السلام الملكي، بعدها بدأ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
وخلال العرض العسكري للكلية، ثم جرى تسليم راية الكلية، وأدى الخريجون القسم، ثم أعلنت النتيجة العامة للطلبة الخريجين.
بعدها، كرم سمو ولي العهد المتفوقين، ثم تقلد الخريجون رتب تخرجهم، كما التقطت الصور التذكارية لسموه مع الخريجين،و في الختام عزف السلام الملكي.
اللواء الظاهري: امتداد لأجيال قدمت كل ما تملك لبناء الوطن
عبر قائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية اللواء الركن وليد الظاهري فى كلمته عن الفخر والاعتزاز برعاية سمو ولي العهد لحفل تخريج طلبة الكلية الذين أكملوا الإعداد والتدريب ليكونوا على مستوى آمال القيادة الرشيدة ووفق تطلعاتها الحكيمة، مشيرًا إلى أن الطلبة الخريجين امتداد لأجيال قدمت كل ما تملك لبناء هذه الوطن وبذلت كل ما تستطيع للدفاع عن مقدساته وحفظ مكتسباته، مباركًا لهم ولأشقائهم الخريجين من مملكة البحرين، والجمهورية اليمنية، الذين تدربوا ثلاثة أعوام متتالية.
ونوه في ختام كلمته بجهود مختلف الكليات العسكرية بوزارة الدفاع الذين عملوا على إعداد وتأهيل الضباط الجامعيين في دورتهم السادسة والأربعين.
الشهراني: الخريجون على أتم الجاهزية لحماية أمن البلاد
ثمن الخريج علي حزمي الشهراني تشريف ورعاية سمو ولي العهد حفل تخريج الدورة الـ 77 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية، وبين اثناء القائه كلمة الخريجين أنهم قضوا ثلاث سنوات في هذه العرين ينهلون من معينه مختلف العلوم العسكرية والمدنية، وتدربوا في ميادينه على مختلف المهارات القتالية وفق معايير تحاكي ما يتطلبه وقتنا الحاضر من تطور وتقدم، مؤكداً أنهم على أتم الجاهزية والاستعداد لحماية أمن بلادنا ومقدساتنا والذود عند حدود وطننا الغالي بكل ما يملكون من وسائل، تحت راية التوحيد وفي ظل قيادتنا الرشيدة، سائلاً الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ وطننا وقادته من كل سوء.
ولدى وصول سموه إلى مقر الكلية، يرافقه صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، كان في استقباله رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن فياض الرويلي، وقائد القوات البرية الفريق ركن فهد المطير، وقائد الكلية اللواء الركن وليد الظاهري.
وفور وصول سمو ولي العهد عزف السلام الملكي، بعدها بدأ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
وخلال العرض العسكري للكلية، ثم جرى تسليم راية الكلية، وأدى الخريجون القسم، ثم أعلنت النتيجة العامة للطلبة الخريجين.
بعدها، كرم سمو ولي العهد المتفوقين، ثم تقلد الخريجون رتب تخرجهم، كما التقطت الصور التذكارية لسموه مع الخريجين،و في الختام عزف السلام الملكي.
اللواء الظاهري: امتداد لأجيال قدمت كل ما تملك لبناء الوطن
عبر قائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية اللواء الركن وليد الظاهري فى كلمته عن الفخر والاعتزاز برعاية سمو ولي العهد لحفل تخريج طلبة الكلية الذين أكملوا الإعداد والتدريب ليكونوا على مستوى آمال القيادة الرشيدة ووفق تطلعاتها الحكيمة، مشيرًا إلى أن الطلبة الخريجين امتداد لأجيال قدمت كل ما تملك لبناء هذه الوطن وبذلت كل ما تستطيع للدفاع عن مقدساته وحفظ مكتسباته، مباركًا لهم ولأشقائهم الخريجين من مملكة البحرين، والجمهورية اليمنية، الذين تدربوا ثلاثة أعوام متتالية.
ونوه في ختام كلمته بجهود مختلف الكليات العسكرية بوزارة الدفاع الذين عملوا على إعداد وتأهيل الضباط الجامعيين في دورتهم السادسة والأربعين.
الشهراني: الخريجون على أتم الجاهزية لحماية أمن البلاد
ثمن الخريج علي حزمي الشهراني تشريف ورعاية سمو ولي العهد حفل تخريج الدورة الـ 77 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية، وبين اثناء القائه كلمة الخريجين أنهم قضوا ثلاث سنوات في هذه العرين ينهلون من معينه مختلف العلوم العسكرية والمدنية، وتدربوا في ميادينه على مختلف المهارات القتالية وفق معايير تحاكي ما يتطلبه وقتنا الحاضر من تطور وتقدم، مؤكداً أنهم على أتم الجاهزية والاستعداد لحماية أمن بلادنا ومقدساتنا والذود عند حدود وطننا الغالي بكل ما يملكون من وسائل، تحت راية التوحيد وفي ظل قيادتنا الرشيدة، سائلاً الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ وطننا وقادته من كل سوء.