أخيرة
«جادة قباء».. وجهة تسوق لأهالي وزوار المدينة
تاريخ النشر: 22 مايو 2019 03:00 KSA
يرتاد أهالي وزوار المدينة المنورة من مختلف دول العالم هذه الأيام من شهر رمضان سوق «جادة قباء» الذي يتميز بالعديد من الأركان المختلفة، التي تعج بمستلزمات الأسرة المناسبة لرمضان والعيد، ويمتاز بموقعه المميز بالقرب من المسجد النبوي من جهة الجنوب.
كما أن جادة قباء تُعد موقعاً مناسباً للمشي حيث يتوسطها على طول 3 كيلو مترات طريق مشاة يمتد من المسجد النبوي إلى مسجد قباء، إضافة إلى وجود مجموعة من الفنادق والأبراج السكنية.
ونجحت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة من خلال مشروع تطوير جادة قباء بالمدينة المنورة ضمن برنامج أنسنة المدينة الذي أطلقه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة رئيس هيئة تطوير المنطقة ليكون هذا الموقع ليس مجرد سوق بل تحويلة إلى وجهة سياحية جاذبة بفضل موقعه الرائع وسط الأحياء القديمة والطراز المعماري التي تُحاكي البيئة والتراث المدني، بالإضافة لوجود عدد من المجسمات المنحوته التي شارك فيها عدد من النحاتين المميزين على مستوى العالمين العربي والإسلامي، وهو الأمر الذي تحقق حيث حصدت تلك المنطقة جائزة أفضل موقع للجذب السياحي للعام 2018 على مستوى المملكة. وفي جولة في الجادة التقت بعدد من المستوقين والباعة حيث ذكر أحمد ياسين أحد من المتسوق من الجزائر بأنه قدم للمدينة للمرة الثانية على التوالي وفي كل مرة يحرص على الذهاب إلى هذا الموقع لشراء الهدايا لعائلته.
كما أن جادة قباء تُعد موقعاً مناسباً للمشي حيث يتوسطها على طول 3 كيلو مترات طريق مشاة يمتد من المسجد النبوي إلى مسجد قباء، إضافة إلى وجود مجموعة من الفنادق والأبراج السكنية.
ونجحت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة من خلال مشروع تطوير جادة قباء بالمدينة المنورة ضمن برنامج أنسنة المدينة الذي أطلقه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة رئيس هيئة تطوير المنطقة ليكون هذا الموقع ليس مجرد سوق بل تحويلة إلى وجهة سياحية جاذبة بفضل موقعه الرائع وسط الأحياء القديمة والطراز المعماري التي تُحاكي البيئة والتراث المدني، بالإضافة لوجود عدد من المجسمات المنحوته التي شارك فيها عدد من النحاتين المميزين على مستوى العالمين العربي والإسلامي، وهو الأمر الذي تحقق حيث حصدت تلك المنطقة جائزة أفضل موقع للجذب السياحي للعام 2018 على مستوى المملكة. وفي جولة في الجادة التقت بعدد من المستوقين والباعة حيث ذكر أحمد ياسين أحد من المتسوق من الجزائر بأنه قدم للمدينة للمرة الثانية على التوالي وفي كل مرة يحرص على الذهاب إلى هذا الموقع لشراء الهدايا لعائلته.