اتفاقية لمراقبة المحتوى الأخلاقي للألعاب الإلكترونية
تاريخ النشر: 27 مايو 2019 22:27 KSA
وقعت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، اليوم، اتفاقية مع الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية، بهدف:
1- مراقبة المحتوى الأخلاقي
2- تطوير الكوادر الوطنية في هذا المجال الرياضي الهام لتحقيق التميّز لأبناء المملكة في مجال الألعاب الإلكترونية على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية
3- خلق فرص استثمارية واعدة
4- تحسين تجربة المستخدم للألعاب الإلكترونية
5- دعم وتشجيع توطين الألعاب الإلكترونية في المملكة
وقد وقع الاتفاقية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن سلطان رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، في مقر الوزارة بالرياض، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين.
وأعرب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، عن سعادته بتوقيع هذه الاتفاقية التي تدعم جهود الوزارة في تقنين ومراقبة المحتوى الأخلاقي، وتطوير الكوادر البشرية باعتبارها الركيزة الأساسية للتنمية وأداتها الفاعلة، إضافةً إلى توطين صناعة الألعاب الإلكترونية بالمملكة، وخلق فرص استثمارية، مبيناً معاليه أن الاتفاقية ستسهم أيضاً في رفع الوعي الرقمي بين جميع فئات المجتمع لسد الفجوة الرقمية، وبالتالي تحقيق التحول الرقمي المنشود في مختلف المجالات، وفقاً لرؤية المملكة 2030 الهادفة إلى بناء مجتمع رقمي، وحكومة رقمية، واقتصاد رقمي مزدهر، ومستقبل أفضل للمملكة.
وقال: إن الاتفاقية تعمل على دعم وتذليل العقبات التي تواجه الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وتقديم الاستشارات الفنية والتقنية لتحسين جودة المستخدم وتمكين توطين واستضافة الألعاب الإلكترونية محلياً، وتقنين المحتوى الأخلاقي للألعاب وتحفيز الاستخدام الأمثل لها، بالإضافة إلى التعاون والدعم في مجال تدريب وتطوير القدرات البشرية في مجال تطوير الألعاب الإلكترونية، وتشجيع رواد الأعمال على العمل والاستثمار في مجال الألعاب الإلكترونية والذهنية لإنتاج ابتكارات ومشاريع واعدة في هذا المجال تسهم في تنويع مصادر الدخل الوطني، ودفع مسيرة الاقتصاد السعودي، وتوفير المزيد من الفرص الوظيفية لأبناء وبنات الوطن.
وأكد معاليه حرص الوزارة الدائم على التعاون الهادف والمثمر مع مختلف الجهات والهيئات الحكومية، وشركات القطاع الخاص، لتوطين التقنية، وتعزيز مكانة المملكة وجعلها من أهم المراكز الرقمية الرائدة عالمياً، مشيراً معاليه في هذا الصدد إلى جهود الوزارة في تطوير قدرات الشباب السعودي في المجال التقني، وتحسين مهاراتهم، وتنمية مواهبهم الإبداعية، لدفع عملية التحول الرقمي، وليكونوا جزءاً فاعلاً في دعم مسيرة التنمية الشاملة في مملكتنا الغالية.
من جانبه، قال صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن سلطان: "نحن سعداء بتوقيع هذه الاتفاقية مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لتشجيع ودعم الشركات المستضيفة والمنتجة والمطورة للألعاب الالكترونية في استضافة محتواهم محلياً داخل المملكة وارتباطها في مقسم الانترنت الوطني السعودي، والدعم المتبادل لجعل المملكة مركزاً رقمياً على مستوى المنطقة، وتوعية وتثقيف مجتمع اللاعبين المحلي بالاشتراك بخدمات الألياف الضوئية لما له من أثر إيجابي على تجربة المستخدم، إلى جانب تحفيز جذب استثمارات الشركات المطورة للألعاب إلى داخل المملكة، وتشجيع رواد الأعمال على الاستثمار في هذا المجال، ودعم وتشجيع زيادة المحتوى العربي للألعاب وتعريب بعض الألعاب القائمة".
وأكد الأمير فيصل بن بندر، أهمية الألعاب والرياضات الإلكترونية باعتبارها جزءاً مهماً في قطاع الترفيه الوطني والذي يشهد نمواً ملحوظاً في المملكة، وهي أيضاً مصدراً اقتصادياً هاماً، ورياضة تنافسية متنامية على نطاق عالمي واسع، ولذلك ينصب تركيزنا على استكشاف وتوسيع قطاع الألعاب الإلكترونية بالكامل من خلال فتح طرق جديدة للمشاركة والاستفادة منها ودعم قدرات قاعدة كبيرة من عشاق الألعاب الالكترونية بين الشباب السعودي للوصول إلى أفضل وأحدث التجارب والمنافسات العالمية المرموقة".
1- مراقبة المحتوى الأخلاقي
2- تطوير الكوادر الوطنية في هذا المجال الرياضي الهام لتحقيق التميّز لأبناء المملكة في مجال الألعاب الإلكترونية على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية
3- خلق فرص استثمارية واعدة
4- تحسين تجربة المستخدم للألعاب الإلكترونية
5- دعم وتشجيع توطين الألعاب الإلكترونية في المملكة
وقد وقع الاتفاقية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن سلطان رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، في مقر الوزارة بالرياض، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين.
وأعرب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، عن سعادته بتوقيع هذه الاتفاقية التي تدعم جهود الوزارة في تقنين ومراقبة المحتوى الأخلاقي، وتطوير الكوادر البشرية باعتبارها الركيزة الأساسية للتنمية وأداتها الفاعلة، إضافةً إلى توطين صناعة الألعاب الإلكترونية بالمملكة، وخلق فرص استثمارية، مبيناً معاليه أن الاتفاقية ستسهم أيضاً في رفع الوعي الرقمي بين جميع فئات المجتمع لسد الفجوة الرقمية، وبالتالي تحقيق التحول الرقمي المنشود في مختلف المجالات، وفقاً لرؤية المملكة 2030 الهادفة إلى بناء مجتمع رقمي، وحكومة رقمية، واقتصاد رقمي مزدهر، ومستقبل أفضل للمملكة.
وقال: إن الاتفاقية تعمل على دعم وتذليل العقبات التي تواجه الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وتقديم الاستشارات الفنية والتقنية لتحسين جودة المستخدم وتمكين توطين واستضافة الألعاب الإلكترونية محلياً، وتقنين المحتوى الأخلاقي للألعاب وتحفيز الاستخدام الأمثل لها، بالإضافة إلى التعاون والدعم في مجال تدريب وتطوير القدرات البشرية في مجال تطوير الألعاب الإلكترونية، وتشجيع رواد الأعمال على العمل والاستثمار في مجال الألعاب الإلكترونية والذهنية لإنتاج ابتكارات ومشاريع واعدة في هذا المجال تسهم في تنويع مصادر الدخل الوطني، ودفع مسيرة الاقتصاد السعودي، وتوفير المزيد من الفرص الوظيفية لأبناء وبنات الوطن.
وأكد معاليه حرص الوزارة الدائم على التعاون الهادف والمثمر مع مختلف الجهات والهيئات الحكومية، وشركات القطاع الخاص، لتوطين التقنية، وتعزيز مكانة المملكة وجعلها من أهم المراكز الرقمية الرائدة عالمياً، مشيراً معاليه في هذا الصدد إلى جهود الوزارة في تطوير قدرات الشباب السعودي في المجال التقني، وتحسين مهاراتهم، وتنمية مواهبهم الإبداعية، لدفع عملية التحول الرقمي، وليكونوا جزءاً فاعلاً في دعم مسيرة التنمية الشاملة في مملكتنا الغالية.
من جانبه، قال صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن سلطان: "نحن سعداء بتوقيع هذه الاتفاقية مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لتشجيع ودعم الشركات المستضيفة والمنتجة والمطورة للألعاب الالكترونية في استضافة محتواهم محلياً داخل المملكة وارتباطها في مقسم الانترنت الوطني السعودي، والدعم المتبادل لجعل المملكة مركزاً رقمياً على مستوى المنطقة، وتوعية وتثقيف مجتمع اللاعبين المحلي بالاشتراك بخدمات الألياف الضوئية لما له من أثر إيجابي على تجربة المستخدم، إلى جانب تحفيز جذب استثمارات الشركات المطورة للألعاب إلى داخل المملكة، وتشجيع رواد الأعمال على الاستثمار في هذا المجال، ودعم وتشجيع زيادة المحتوى العربي للألعاب وتعريب بعض الألعاب القائمة".
وأكد الأمير فيصل بن بندر، أهمية الألعاب والرياضات الإلكترونية باعتبارها جزءاً مهماً في قطاع الترفيه الوطني والذي يشهد نمواً ملحوظاً في المملكة، وهي أيضاً مصدراً اقتصادياً هاماً، ورياضة تنافسية متنامية على نطاق عالمي واسع، ولذلك ينصب تركيزنا على استكشاف وتوسيع قطاع الألعاب الإلكترونية بالكامل من خلال فتح طرق جديدة للمشاركة والاستفادة منها ودعم قدرات قاعدة كبيرة من عشاق الألعاب الالكترونية بين الشباب السعودي للوصول إلى أفضل وأحدث التجارب والمنافسات العالمية المرموقة".