الحديقة القرآنية في دبي
تاريخ النشر: 28 مايو 2019 01:01 KSA
هناك ثناء كبير من أولئك الذين تسنى لهم زيارة الحديقة القرآنية التي اُفتتحت قبل ثلاثة أشهر في دبي وأصبحت معلماً من معالم المدينة. والحديقة واسعة الأرجاء وقد ذكر أحد زوار الحديقة أن مساحتها تتجاوز 600, 000 متر مربع وتحتوي على أماكن للترفيه وبحيرات واثني عشر بستاناً.
فكرة الحديقة القرآنية جاءت من الأشجار أو الثمار التي جاء ذكرها في القرآن الكريم أو السُّنة النبوية، وتعرض الكثير من المعاني التي وردت في القرآن وفوائد النباتات المذكورة وطرق استخدامها. يقال إن النباتات التي ورد ذكرها في القرآن تصل إلى (54) وتشمل : التين، الرمان، الزيتون، الثوم، البصل، حبة البركة، النخيل، الريحان، الشعير، العدس وغير ذلك.
يروي أحد الزوار عن جمال الحديقة القرآنية ووسائل الإيضاح عن كل ثمرة والزراعات المحمية التي توفرت لها مع شرح تفصيلي بعدة لغات. مما يُذكر أن الحديقة القرآنية تفتح أبوابها أمام الزوار مجاناً وعلى مدار الساعة وهى تهدف إلى توفير تعزيز التواصل الفكري والثقافي، مع مختلف الثقافات والأديان على السواء لرؤية الإنجازات الثقافية للدين الإسلامي، في المجالات العلمية والطبية وغيرها، وبالتالي فلا غرو أن تشكل الحديقة القرآنية نقطة جذب للسياح من مختلف دول العالم، وقد أورد أحد الأقرباء أن الحديقة القرآنية تستحق زيارة منفردة لها فهي مقصد أول لأي زائر، ويقول على الزائر أن يمنح نفسه متسعاً من الوقت للوقوف والتأمل في كل ركن من أركانها والاستمتاع بالإبداعات الإلهية والتعمق في فهم كل نبتة ومنتج على حدة، والبعض ينصح بتكرار الزيارة لتحقيق المزيد من الكسب المعرفي والإثراء الثقافي.
فكرة الحديقة القرآنية جاءت من الأشجار أو الثمار التي جاء ذكرها في القرآن الكريم أو السُّنة النبوية، وتعرض الكثير من المعاني التي وردت في القرآن وفوائد النباتات المذكورة وطرق استخدامها. يقال إن النباتات التي ورد ذكرها في القرآن تصل إلى (54) وتشمل : التين، الرمان، الزيتون، الثوم، البصل، حبة البركة، النخيل، الريحان، الشعير، العدس وغير ذلك.
يروي أحد الزوار عن جمال الحديقة القرآنية ووسائل الإيضاح عن كل ثمرة والزراعات المحمية التي توفرت لها مع شرح تفصيلي بعدة لغات. مما يُذكر أن الحديقة القرآنية تفتح أبوابها أمام الزوار مجاناً وعلى مدار الساعة وهى تهدف إلى توفير تعزيز التواصل الفكري والثقافي، مع مختلف الثقافات والأديان على السواء لرؤية الإنجازات الثقافية للدين الإسلامي، في المجالات العلمية والطبية وغيرها، وبالتالي فلا غرو أن تشكل الحديقة القرآنية نقطة جذب للسياح من مختلف دول العالم، وقد أورد أحد الأقرباء أن الحديقة القرآنية تستحق زيارة منفردة لها فهي مقصد أول لأي زائر، ويقول على الزائر أن يمنح نفسه متسعاً من الوقت للوقوف والتأمل في كل ركن من أركانها والاستمتاع بالإبداعات الإلهية والتعمق في فهم كل نبتة ومنتج على حدة، والبعض ينصح بتكرار الزيارة لتحقيق المزيد من الكسب المعرفي والإثراء الثقافي.