الحمرور: بيعة ولي العهد تجسيد للتلاحم المتين بين القيادة والشعب
تاريخ النشر: 31 مايو 2019 03:03 KSA
وصف رجل الأعمال علي حمد الحمرور، الذكرى الثانية للبيعة المباركة لولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود- حفظه الله –
والتي تعد مناسبة غالية على قلوب أبناء هذا الوطن لما فيها من تجسيد التلاحم المتين بين القيادة والشعب والذي ينعكس واقعًا في تجديد ولاء الشعب لقيادته وبيعتهم وعملاً بالمقتضى الشرعي لمفهوم وتطبيق تلك البيعة، إن ذكرى البيعة تجسد في أعين أبناء هذا الوطن عهدا ومرحلة مهمة من عمر وطننا يواصل فيها سيدي ولي العهد المسيرة الشامخة لهذا الوطن.
كما أنها تمثل مرحلة الحزم والعزم في قيادة البلاد وإدارة شؤونها، الحزم والعزم في التعامل مع كل ما يتصل بأمن الوطن ومواطنيه ومواجهة كل التحديات التي تواجهه بقوة وصرامة دون تهاون مع كل ما يمس الوطن ومواطنيه وأرضه ومقدساته، وحزم وعزم وانطلاقات قوية في بناء الدولة العصرية القوية الأسس والركائز القادرة على المضي به نحو المستقبل المشرق من خلال تبنّي استراتيجيات الإصلاح والتطوير والتحديث والتغيير في إدارة الدولة وتسيير شؤونها، ومن خلال العمل القويم الدؤوب على رفع كفاءة الاقتصاد الوطني لمواكبة المعطيات والتقلبات والتحديات الاقتصادية، وتعزيز استدامة التنمية الوطنية الشاملة من خلال السير لتحقيق رؤية المشروع الوطني المتكامل 2030.. أسأل الله الكريم أن يديم علينا وعلى وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة، يحفظهم الله.
والتي تعد مناسبة غالية على قلوب أبناء هذا الوطن لما فيها من تجسيد التلاحم المتين بين القيادة والشعب والذي ينعكس واقعًا في تجديد ولاء الشعب لقيادته وبيعتهم وعملاً بالمقتضى الشرعي لمفهوم وتطبيق تلك البيعة، إن ذكرى البيعة تجسد في أعين أبناء هذا الوطن عهدا ومرحلة مهمة من عمر وطننا يواصل فيها سيدي ولي العهد المسيرة الشامخة لهذا الوطن.
كما أنها تمثل مرحلة الحزم والعزم في قيادة البلاد وإدارة شؤونها، الحزم والعزم في التعامل مع كل ما يتصل بأمن الوطن ومواطنيه ومواجهة كل التحديات التي تواجهه بقوة وصرامة دون تهاون مع كل ما يمس الوطن ومواطنيه وأرضه ومقدساته، وحزم وعزم وانطلاقات قوية في بناء الدولة العصرية القوية الأسس والركائز القادرة على المضي به نحو المستقبل المشرق من خلال تبنّي استراتيجيات الإصلاح والتطوير والتحديث والتغيير في إدارة الدولة وتسيير شؤونها، ومن خلال العمل القويم الدؤوب على رفع كفاءة الاقتصاد الوطني لمواكبة المعطيات والتقلبات والتحديات الاقتصادية، وتعزيز استدامة التنمية الوطنية الشاملة من خلال السير لتحقيق رؤية المشروع الوطني المتكامل 2030.. أسأل الله الكريم أن يديم علينا وعلى وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة، يحفظهم الله.