الفن السعودي في متحف الأرميتاج بسانت بطرسبرج الروسية
تاريخ النشر: 08 يونيو 2019 03:07 KSA
شارك مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» في افتتاح معرض «الذكاء الاصطناعي والحوار بين الثقافات»، وذلك في متحف الأرميتاج بمدينة سانت بطرسبرغ في جمهورية روسيا الاتحادية. وتضمنت المشاركة عرض قطعتين فنيتين من مجموعة إثراء الدائمة، التي صممتها الفنانتان السعوديتان لولوة الحمود ودانية الصالح، بحضور عدد من الفنانين العالميين والمهتمين بالشأن الثقافي، وعدد من كبار الشخصيات السياسية والاقتصادية.
وأوضح مدير مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي بالنيابة خالد الزامل، أن مركز «إثراء» يفخر بمثل هذا التعاون الثقافي والفني المتميّز مع صندوق الاستثمار المباشر الروسي، ومؤسسات مرموقة مثل متحف الأرميتاج، الذي يُعد أحد أبرز المتاحف الفنية في العالم.
وأضاف أن هذا المعرض يقدّم فرصة مثالية لمركز «إثراء» من أجل تعزيز حضور المواهب السعودية على المنصات العالمية، وبناء الجسور الثقافية باستمرار بين المملكة والعالم، مشيرًا إلى أن العملين المعروضين في منصة عالمية المستوى مثل «الأرميتاج» يعكسان الإمكانيات الكامنة في المواهب السعودية، والطموحات غير المحدودة التي يمكن أن تصل إليها هذه المواهب.
وأبان أن القطعتين المعروضتين في المتحف، وهما «الكيان والوجود» و»صوتم»، بين استخدام التقنية الحديثة والهندسة التقليدية والأبجدية العربية التي تهدف لتقديم رؤية فنية بطريقة مختلفة ومبتكرة، مشيرًا إلى أن عرض هذه القطع يأتي في إطار التزام «إثراء» بدعم حضور المواهب السعودية في المحافل الدولية.
ويأتي معرض «الذكاء الاصطناعي والحوار بين الثقافات» لاكتشاف القدرات الإبداعية وراء الذكاء الاصطناعي والفن المعاصر الذي يستند إليه، ويضم القطع الفنية والأعمال من جميع أنحاء العالم. وفي ختام فعاليات المعرض ستعود قطعتا «الكيان والوجود» و»صوتم» إلى مجموعة إثراء الدائمة في الظهران.
وأوضح مدير مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي بالنيابة خالد الزامل، أن مركز «إثراء» يفخر بمثل هذا التعاون الثقافي والفني المتميّز مع صندوق الاستثمار المباشر الروسي، ومؤسسات مرموقة مثل متحف الأرميتاج، الذي يُعد أحد أبرز المتاحف الفنية في العالم.
وأضاف أن هذا المعرض يقدّم فرصة مثالية لمركز «إثراء» من أجل تعزيز حضور المواهب السعودية على المنصات العالمية، وبناء الجسور الثقافية باستمرار بين المملكة والعالم، مشيرًا إلى أن العملين المعروضين في منصة عالمية المستوى مثل «الأرميتاج» يعكسان الإمكانيات الكامنة في المواهب السعودية، والطموحات غير المحدودة التي يمكن أن تصل إليها هذه المواهب.
وأبان أن القطعتين المعروضتين في المتحف، وهما «الكيان والوجود» و»صوتم»، بين استخدام التقنية الحديثة والهندسة التقليدية والأبجدية العربية التي تهدف لتقديم رؤية فنية بطريقة مختلفة ومبتكرة، مشيرًا إلى أن عرض هذه القطع يأتي في إطار التزام «إثراء» بدعم حضور المواهب السعودية في المحافل الدولية.
ويأتي معرض «الذكاء الاصطناعي والحوار بين الثقافات» لاكتشاف القدرات الإبداعية وراء الذكاء الاصطناعي والفن المعاصر الذي يستند إليه، ويضم القطع الفنية والأعمال من جميع أنحاء العالم. وفي ختام فعاليات المعرض ستعود قطعتا «الكيان والوجود» و»صوتم» إلى مجموعة إثراء الدائمة في الظهران.