مكانة مرموقة بين قمتي العالم
تاريخ النشر: 30 يونيو 2019 03:07 KSA
بحث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة العشرين، أمس فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، في مدينة أوساكا اليابانية، علاقات الصداقة التاريخية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، والتنسيق المشترك تجاه القضايا ومستجدات الأحداث الإقليمية، وموقف البلدين منها والجهود المبذولة تجاهها.
وكان سموه قد عقد اجتماعًا مع الرئيس الأمريكي، وعبر فخامته في مستهله عن اعتزازه بصداقة سمو ولي العهد، مشيدًا بالإنجازات الكبيرة التي حققها للمملكة، وبخاصة الجهود في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه.
وتطرق فخامته إلى العلاقات التجارية والاقتصادية، والعسكرية، بين أمريكا والمملكة وما تحققها من مصالح مشتركة للبلدين، واصفًا إياها بالرائعة.
وقد أعرب سمو ولي العهد عن شكره وتقديره لفخامة الرئيس الأمريكي على مشاعره الترحيبية، وقال: «نحن نحاول أن نعمل الأفضل لبلدنا المملكة العربية السعودية، وهي رحلة طويلة، وإن عملنا الكثير خلال السنوات القليلة الماضية، نحتاج إلى عمل المزيد». وأضاف سموه قائلًا: «قمنا بالعمل معكم فخامة الرئيس، وأنجزنا العديد من الإنجازات العظيمة على الصعيد السياسي، والعسكري، والاقتصادي، بشكل خاص وبشكل غير مسبوق في الماضي، وأعتقد أن هذا الأمر سيسهم على مستوى نمو الناتج المحلي الإجمالي وفي توفير الوظائف والأمن في كلا البلدين، ونأمل في عمل المزيد».
حضر الاجتماع، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ومعالي وزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ومعالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء الأستاذ عادل الجبير. كما حضره من الجانب الأمريكي، معالي وزير الخارجية مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي جون بولتون، وكبير مستشاري الرئيس جاريد كوشنير، وكبير مستشاري الرئيس دان سكافينو، ومساعد الرئيس مدير سياسة التجارة والتصنيع بيتر نافارو.
ولي العهد وبوتين يبحثان التبادل التجاري والاستثمار واستمرار التعاون النفطي
كما عقد سمو ولي العهد وفخامة الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، أمس اجتماعًا في مدينة أوساكا اليابانية. وحمّل فخامة الرئيس الروسي في الاجتماع سمو ولي العهد نقل شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على دعوته لزيارة المملكة، مبديًا تطلعه لهذه الزيارة. وعبر فخامته عن سروره بلقاء سمو ولي العهد، ومناقشة الموضوعات الثنائية والقضايا الإقليمية ذات الاهتمام والعمل المشترك.
ورحب فخامته باستضافة المملكة لقمة دول مجموعة العشرين المقبلة، معربًا عن ثقته بأن رئاسة المملكة لأعمالها سيسهم في حل الموضوعات التي تحظى باهتمام دولي. وأكد فخامة الرئيس الروسي دعم بلاده للمملكة لإنجاح أعمال قمة مجموعة العشرين المقبلة.
وقد نقل سمو ولي العهد لفخامته تحيات وترحيب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بزيارة فخامته المملكة في الفترة المقبلة.
وأبرز سموه ما تشهده العلاقات السعودية الروسية في سنوات القليلة الماضية من تطور كبير في المجالات كافة، خاصة السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية.
وأكد سمو ولي العهد أن البلدين الصديقين يعملان على الكثير من الموضوعات وإنجازها لمصلحة البلدين والشعبين، ونأمل أن تتكلل هذه الجهود بالنجاح.
وقد جرى خلال الاجتماع بحث مجالات التنسيق المشترك وبخاصة ما يتعلق بالتبادل التجاري والاستثمار، والتأكيد على أهمية استمرار التعاون في المجال النفطي.
حضر الاجتماع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ومعالي وزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ومعالي وزير الطاقة والبترول والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح.
كما حضره من الجانب الروسي معالي وزير الخارجية سيرغي لافروف، والناطق الرسمي باسم الرئاسة دميتري بيسكوف، ومعالي وزير التنمية الاقتصادية ماكسيم اوريشكين، ومساعد الرئيس للشؤون الدولية يوري أوشاكوف، ومعالي وزير الطاقة ألكسندر نوفاك، ومدير عام الهيئة الفيدرالية للتعاون العسكري دميتري شوغاييف.
وكان سموه قد عقد اجتماعًا مع الرئيس الأمريكي، وعبر فخامته في مستهله عن اعتزازه بصداقة سمو ولي العهد، مشيدًا بالإنجازات الكبيرة التي حققها للمملكة، وبخاصة الجهود في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه.
وتطرق فخامته إلى العلاقات التجارية والاقتصادية، والعسكرية، بين أمريكا والمملكة وما تحققها من مصالح مشتركة للبلدين، واصفًا إياها بالرائعة.
وقد أعرب سمو ولي العهد عن شكره وتقديره لفخامة الرئيس الأمريكي على مشاعره الترحيبية، وقال: «نحن نحاول أن نعمل الأفضل لبلدنا المملكة العربية السعودية، وهي رحلة طويلة، وإن عملنا الكثير خلال السنوات القليلة الماضية، نحتاج إلى عمل المزيد». وأضاف سموه قائلًا: «قمنا بالعمل معكم فخامة الرئيس، وأنجزنا العديد من الإنجازات العظيمة على الصعيد السياسي، والعسكري، والاقتصادي، بشكل خاص وبشكل غير مسبوق في الماضي، وأعتقد أن هذا الأمر سيسهم على مستوى نمو الناتج المحلي الإجمالي وفي توفير الوظائف والأمن في كلا البلدين، ونأمل في عمل المزيد».
حضر الاجتماع، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ومعالي وزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ومعالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء الأستاذ عادل الجبير. كما حضره من الجانب الأمريكي، معالي وزير الخارجية مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي جون بولتون، وكبير مستشاري الرئيس جاريد كوشنير، وكبير مستشاري الرئيس دان سكافينو، ومساعد الرئيس مدير سياسة التجارة والتصنيع بيتر نافارو.
ولي العهد وبوتين يبحثان التبادل التجاري والاستثمار واستمرار التعاون النفطي
كما عقد سمو ولي العهد وفخامة الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، أمس اجتماعًا في مدينة أوساكا اليابانية. وحمّل فخامة الرئيس الروسي في الاجتماع سمو ولي العهد نقل شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على دعوته لزيارة المملكة، مبديًا تطلعه لهذه الزيارة. وعبر فخامته عن سروره بلقاء سمو ولي العهد، ومناقشة الموضوعات الثنائية والقضايا الإقليمية ذات الاهتمام والعمل المشترك.
ورحب فخامته باستضافة المملكة لقمة دول مجموعة العشرين المقبلة، معربًا عن ثقته بأن رئاسة المملكة لأعمالها سيسهم في حل الموضوعات التي تحظى باهتمام دولي. وأكد فخامة الرئيس الروسي دعم بلاده للمملكة لإنجاح أعمال قمة مجموعة العشرين المقبلة.
وقد نقل سمو ولي العهد لفخامته تحيات وترحيب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بزيارة فخامته المملكة في الفترة المقبلة.
وأبرز سموه ما تشهده العلاقات السعودية الروسية في سنوات القليلة الماضية من تطور كبير في المجالات كافة، خاصة السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية.
وأكد سمو ولي العهد أن البلدين الصديقين يعملان على الكثير من الموضوعات وإنجازها لمصلحة البلدين والشعبين، ونأمل أن تتكلل هذه الجهود بالنجاح.
وقد جرى خلال الاجتماع بحث مجالات التنسيق المشترك وبخاصة ما يتعلق بالتبادل التجاري والاستثمار، والتأكيد على أهمية استمرار التعاون في المجال النفطي.
حضر الاجتماع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ومعالي وزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ومعالي وزير الطاقة والبترول والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح.
كما حضره من الجانب الروسي معالي وزير الخارجية سيرغي لافروف، والناطق الرسمي باسم الرئاسة دميتري بيسكوف، ومعالي وزير التنمية الاقتصادية ماكسيم اوريشكين، ومساعد الرئيس للشؤون الدولية يوري أوشاكوف، ومعالي وزير الطاقة ألكسندر نوفاك، ومدير عام الهيئة الفيدرالية للتعاون العسكري دميتري شوغاييف.