خطرات غير نمطية عن الاكتئاب
تاريخ النشر: 01 يوليو 2019 01:00 KSA
* الاكتئاب، قد يُصيبُ جميع فئات الناس ومنهم الكافر والمُسلم والمؤمن والمُلحد، وليس مرتبطاً بضعف الإيمان أو قوّته، كما أنه ليس له علاقة بجنٍّ أو شيطانٍ أو عفريتٍ أو عينٍ أو حسد.
* من المُلاحظ ارتفاع نسبة الإصابة بأعراض الاكتئاب خلال فترة الأعياد (اكتئاب العيد) لأسباب منها: ضُغوطات التواصل المكثّف بين أفراد العائلة، وارتفاع المصاريف المادية، والشُّعور بالوحدة، والحنين لأفراد العائلة المتغيّبين أو المُتوفّين، إضافةً إلى اضطرابات النوم.
* بعض اضطرابات النوم كانقطاع التنفس أثناء النوم، قد ترتبط بالاكتئاب، كما أن الأرق المُزمن يُعد ثاني أكثر اضطرابٍ عقلي انتشاراً بعد الاكتئاب، والمرضان مُرتبطان ببعضهما في كثيرٍ من الحالات.
* يتعرّضُ كثيرون لما يُسمّى اصطلاحًا «أزمة منتصف العمر»، وترتبطُ بأعراض الاكتئاب والشعور بالبؤس والتّعاسة والاضطرابات الزوجية والاجتماعية، وتصلُ ذروتها حول عمر الأربعين للنساء، والخمسين للرجال.
* يُعاني حوالي (10%) من الناس من أعراض الاكتئاب خلال أيام الإجازة الصّيفية، ومنها الشعورُ بالإحباطِ والعجز والتوتر، والإحساسُ الطاغي بالضجر، والأرق ورداءة النوم، ومن أهمّ أسبابه ارتفاع درجةِ حرارة الأجواء ونسبة الرطوبة، وزيادة أوقات الفراغ، مع ضعفُ القدرة المالية على السّفر والترفيه.
* اعترف (11%) من الأطبّاء في المُجتمع الأمريكي بمعاناتهم من أعراض الاكتئاب المُزمن، كما ينتشر الاكتئاب بين فئة الأطباء تحت التدريب بمعدّل (30%)، أي أعلى بثلاثة أضعاف عن مُعدّلات الاكتئاب لدى أفراد المُجتمع العام.
* دراسةٌ بريطانية من جامعة أكسفورد طُبِّقت على (15 ألف) موظّف، أظهرت أن زيادةَ الرّاتب الشهري للموظف تُسهم في علاج الاكتئاب وتُساعد على إزالة الشُّعور بالقلق!.
* اقتناءُ وتربية القطط، يُمكن أن يُخفف من أعراض الاكتئاب ويُساعِد على التغلّب على التوتر والقلق والنّوم بشكلٍ أفضل، ويُحسّن من الشُّعور بالوِحدة.
* أرى ضرورةَ تعميم عيادات الصحة النفسية والاهتمام بتوظيف الأخصائيين والأطباء النفسيين (المُعالجين) في المدارس والجامعاتِ وأماكن العمل، لتشجيع رصْدِ وتقييم وعلاج اضطرابات السّلوك والشخصية والأمراض النفسية، لدى الطلاب والموظفين.
* مُضادّاتُ الاكتئاب فعّالة جداً، ويُنصَح لمرضى الاكتئاب بتناولها من طبيبٍ مُختصّ دون تردّد، فكثيرون يحتاجونها وهم لا يعلمون، أو أنهم يرفضونها ويتخوّفون منها دون سببٍ وجيه.
* يقول الطبيب سيغموند فرويد: «الاكتئاب ليس علامةَ ضعفٍ، بل هو إشارةٌ إلى مُحاولتك أن تكون قوياً لفترةٍ طويلةٍ جداً».
* من المُلاحظ ارتفاع نسبة الإصابة بأعراض الاكتئاب خلال فترة الأعياد (اكتئاب العيد) لأسباب منها: ضُغوطات التواصل المكثّف بين أفراد العائلة، وارتفاع المصاريف المادية، والشُّعور بالوحدة، والحنين لأفراد العائلة المتغيّبين أو المُتوفّين، إضافةً إلى اضطرابات النوم.
* بعض اضطرابات النوم كانقطاع التنفس أثناء النوم، قد ترتبط بالاكتئاب، كما أن الأرق المُزمن يُعد ثاني أكثر اضطرابٍ عقلي انتشاراً بعد الاكتئاب، والمرضان مُرتبطان ببعضهما في كثيرٍ من الحالات.
* يتعرّضُ كثيرون لما يُسمّى اصطلاحًا «أزمة منتصف العمر»، وترتبطُ بأعراض الاكتئاب والشعور بالبؤس والتّعاسة والاضطرابات الزوجية والاجتماعية، وتصلُ ذروتها حول عمر الأربعين للنساء، والخمسين للرجال.
* يُعاني حوالي (10%) من الناس من أعراض الاكتئاب خلال أيام الإجازة الصّيفية، ومنها الشعورُ بالإحباطِ والعجز والتوتر، والإحساسُ الطاغي بالضجر، والأرق ورداءة النوم، ومن أهمّ أسبابه ارتفاع درجةِ حرارة الأجواء ونسبة الرطوبة، وزيادة أوقات الفراغ، مع ضعفُ القدرة المالية على السّفر والترفيه.
* اعترف (11%) من الأطبّاء في المُجتمع الأمريكي بمعاناتهم من أعراض الاكتئاب المُزمن، كما ينتشر الاكتئاب بين فئة الأطباء تحت التدريب بمعدّل (30%)، أي أعلى بثلاثة أضعاف عن مُعدّلات الاكتئاب لدى أفراد المُجتمع العام.
* دراسةٌ بريطانية من جامعة أكسفورد طُبِّقت على (15 ألف) موظّف، أظهرت أن زيادةَ الرّاتب الشهري للموظف تُسهم في علاج الاكتئاب وتُساعد على إزالة الشُّعور بالقلق!.
* اقتناءُ وتربية القطط، يُمكن أن يُخفف من أعراض الاكتئاب ويُساعِد على التغلّب على التوتر والقلق والنّوم بشكلٍ أفضل، ويُحسّن من الشُّعور بالوِحدة.
* أرى ضرورةَ تعميم عيادات الصحة النفسية والاهتمام بتوظيف الأخصائيين والأطباء النفسيين (المُعالجين) في المدارس والجامعاتِ وأماكن العمل، لتشجيع رصْدِ وتقييم وعلاج اضطرابات السّلوك والشخصية والأمراض النفسية، لدى الطلاب والموظفين.
* مُضادّاتُ الاكتئاب فعّالة جداً، ويُنصَح لمرضى الاكتئاب بتناولها من طبيبٍ مُختصّ دون تردّد، فكثيرون يحتاجونها وهم لا يعلمون، أو أنهم يرفضونها ويتخوّفون منها دون سببٍ وجيه.
* يقول الطبيب سيغموند فرويد: «الاكتئاب ليس علامةَ ضعفٍ، بل هو إشارةٌ إلى مُحاولتك أن تكون قوياً لفترةٍ طويلةٍ جداً».