«المساجد السبعة» تحمل عبق العصر النبوي
تاريخ النشر: 27 يوليو 2019 03:06 KSA
تعد المدينة المنورة أو طيبة الطيبة أول عاصمة عرفت في تاريخ الإسلام كما تعتبر ثاني أقدس الأماكن الإسلامية بعد مكة المكرمة، ويحرص الزوار والحجاج والمعتمرون على زيارة المواقع التاريخية والإسلامية لما تمتلكه المدينة المنورة من إرث إسلامي وحضاري باقٍ على مر العصور والأزمان، ناهيك بروحانية المكان بعد أن أحتلت مكانة عظيمة في قلب كل مسلم كونها تختزن في كل شبر منها أثرًا للحضارة الإسلامية، وسط تسهيلات وجهود كبيرة من جميع الجهات الحكومية والأهلية والخاصة ذات العلاقة. وتتناثر في جنبات المدينة المنورة، مواقع أثرية ومعالم تاريخية، ومآثر ومساجد، منها: المسجد النبوي الشريف ومسجد قباء ومسجد الجمعة ومسجد القبلتين والميقات وغيرها «المدينة» قامت بجولة ميدانية على مدار عدة أيام لرصد توافد ضيوف الرحمن لزيارة البقاع الأثرية في المدينة المنورة ومن بينها المساجد والمعالم التاريخية حيث كانت زيارتنا لمسجد الخندق والمساجد التاريخية المحيطه به.