اللواء العتيبي لـ المدينة نغطي 19 موقعا حيويا بمكة.. ولا مجال لتزوير الأساور
تاريخ النشر: 10 أغسطس 2019 23:56 KSA
كشف نائب قائد قوات أمن المنشآت وقائد مهام الحج لهذا العام 1440هـ اللواء عبدالله بن سعد العتيبي «للمدينة» نائب قائد قوات أمن المنشآت وقائد مهمة حج 1440هـ عن البدء في الإعداد للخطة منذ وقت مبكر لإنجاح مهام قوات أمن المنشآت، فيما يخص إدارة وتنظيم حركة الحشود داخل قطار المشاعر بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية بالأمن العام كل فيما يخص اختصاصه ومهامه وفق الخطة التي تم اعتمادها من قبل سمو وزير الداخلية وتعمل قيادة قوات أمن الحج على تنفيذها وتطبيقها على أرض الواقع.
وأشار اللواء العتيبي بأن تقوم قوات أمن المنشآت تخدم في منشأة القطار أكثر من 357 ألف حاج عبر إدارة الحشود في كل من محطات مشعر منى وعرفات ومزدلفة عبر مراحل التصعيد والنفرة وطوال تواجد الحجاج في أيام التشريق في مشعر منى، حيث يتم الاستفادة من الدروس السابقة منذ انتهاء الموسم الحج الماضي ويتم تعزيز الجوانب الإيجابية وفي حال وجود أي ملاحظات يتم تلافيها، بالإضافة إلى تغطية 19 موقعا حيويا في العاصمة المقدسة.
1700 كاميرا
وأوضح وجود أكثر من 1700 كاميرا مراقبة في محطات القطار يتم متابعتها على مدار 24 ساعة عبر غرفة تحكم يتواجد فيها ضباط من قوات أمن المنشآت لمتابعة سير الخطط حسب ما خطط لها في 9 المحطات التي نعمل على إدارة عملية التنظيم وحركة المشاة فيها يوجد في جميع المحطات التسعة ويوجد غرف تحكم إلى جانب غرفة التحكم الرئيسة (cc) ونحن جزء من منظومة أمنية متكاملة تديريها القيادة والسيطرة وهناك كاميرات مربوطة بغرفة القيادة والسيطرة بالأمن العام والتقنية من المطالب الضرورية لتجويد العمل تيسيرًا لحجاج بيت الله الحرام، بالإضافة إلى الجوانب الأمنية ومنع الظواهر السلبية من حمل الأمتعة والافتراش والتسول وغيرها، بالإضافة إلى تخصيص مسار خاص بالحجاج من ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل تسهيل قضاء مناسك حجهم بكل يسر وسهولة.
وقال: إن هناك دورات تدريبية وورش عمل يتم عقدها قبل بدء مهمة الحج ومنها دورات في إدارة وتنظيم الحشود داخل محطات القطار والمشاركين في المهمة هم من ذوي الخبرة في أعمال القطار نتيجة تراكم السنوات، التي عملوا فيها ويتم دمجهم مع الزملاء الخريجين الجدد بنسبة 25% للاستفادة ونقل الخبرات بين الضباط والأفراد والقيادات الموجودة في المشاعر المقدسة، فيما بينهم هي من العاملة منذ انطلاق القطارـ مشيرًا إلى أن القوى المشاركة تم دعمها بالضابط والأفراد الكافية، كما تم دعم محطات القطار بالأعداد التي تحتاجها، بالإضافة إلى مشاركة زملائنا في الأمن العام في مهمتنا.
سلامة الحجاج
وأضاف: بأنه لا يخفى على الجميع بأن سلامة الحاج أسمى أهدافنا وهم ضيوف الرحمن ونحن نتشرف بخدمة حجاج بيت الله الحرام وسلامتهم مطلب رئيس حيث تم عمل نقاط فرز قبل المحطات لرصد جميع الملاحظات التي تتعلق بالسلامة أو آلية التفويج أو توفير الأمن للمحطات ونحن نناشدهم بضرورة الالتزام بالتعليمات المبلغة لهم من قبل رجال أمن المنشآت والتعاون معهم حتى يتم إيصاله وإركابهم القطار بكل يسر وسهولة، وحفاظًا على صحتهم وسلامتهم.
وأكد اللواء العتيبي وجود خطط طوارئ لجميع الاحتمالات المتوقعة ويتم عمل الفرضيات عليها ومنها احتمالية توقف أحد القطارات، لا قدر الله، ويوجد تواصل بهذا الخصوص مع مركز التحكم في القطار لعمل الصيانة اللازمة في أسرع وقت ممكن، بالإضافة إلى وجود وسائل نقل بديلة مثل الحافلات والمستهدفين من خدمة القطار يبلغ عددهم 357 ألف حاج تقريبًا يتم نقلهم طوال أيام الحج سواء في التصعيد أو النفرة أو رمي الجمرات ويتم العمل على نفرتهم من عرفات إلى مزدلفة ومن ثم إلى منى عبر تفويج مقنن ومحددة الساعات لكل مطوف أو حملة مع وجود ضباط وأفراد يعملون على تنظيمهم وفق الخطط الموضوعة.
وأشار اللواء العتيبي بأن تقوم قوات أمن المنشآت تخدم في منشأة القطار أكثر من 357 ألف حاج عبر إدارة الحشود في كل من محطات مشعر منى وعرفات ومزدلفة عبر مراحل التصعيد والنفرة وطوال تواجد الحجاج في أيام التشريق في مشعر منى، حيث يتم الاستفادة من الدروس السابقة منذ انتهاء الموسم الحج الماضي ويتم تعزيز الجوانب الإيجابية وفي حال وجود أي ملاحظات يتم تلافيها، بالإضافة إلى تغطية 19 موقعا حيويا في العاصمة المقدسة.
1700 كاميرا
وأوضح وجود أكثر من 1700 كاميرا مراقبة في محطات القطار يتم متابعتها على مدار 24 ساعة عبر غرفة تحكم يتواجد فيها ضباط من قوات أمن المنشآت لمتابعة سير الخطط حسب ما خطط لها في 9 المحطات التي نعمل على إدارة عملية التنظيم وحركة المشاة فيها يوجد في جميع المحطات التسعة ويوجد غرف تحكم إلى جانب غرفة التحكم الرئيسة (cc) ونحن جزء من منظومة أمنية متكاملة تديريها القيادة والسيطرة وهناك كاميرات مربوطة بغرفة القيادة والسيطرة بالأمن العام والتقنية من المطالب الضرورية لتجويد العمل تيسيرًا لحجاج بيت الله الحرام، بالإضافة إلى الجوانب الأمنية ومنع الظواهر السلبية من حمل الأمتعة والافتراش والتسول وغيرها، بالإضافة إلى تخصيص مسار خاص بالحجاج من ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل تسهيل قضاء مناسك حجهم بكل يسر وسهولة.
وقال: إن هناك دورات تدريبية وورش عمل يتم عقدها قبل بدء مهمة الحج ومنها دورات في إدارة وتنظيم الحشود داخل محطات القطار والمشاركين في المهمة هم من ذوي الخبرة في أعمال القطار نتيجة تراكم السنوات، التي عملوا فيها ويتم دمجهم مع الزملاء الخريجين الجدد بنسبة 25% للاستفادة ونقل الخبرات بين الضباط والأفراد والقيادات الموجودة في المشاعر المقدسة، فيما بينهم هي من العاملة منذ انطلاق القطارـ مشيرًا إلى أن القوى المشاركة تم دعمها بالضابط والأفراد الكافية، كما تم دعم محطات القطار بالأعداد التي تحتاجها، بالإضافة إلى مشاركة زملائنا في الأمن العام في مهمتنا.
سلامة الحجاج
وأضاف: بأنه لا يخفى على الجميع بأن سلامة الحاج أسمى أهدافنا وهم ضيوف الرحمن ونحن نتشرف بخدمة حجاج بيت الله الحرام وسلامتهم مطلب رئيس حيث تم عمل نقاط فرز قبل المحطات لرصد جميع الملاحظات التي تتعلق بالسلامة أو آلية التفويج أو توفير الأمن للمحطات ونحن نناشدهم بضرورة الالتزام بالتعليمات المبلغة لهم من قبل رجال أمن المنشآت والتعاون معهم حتى يتم إيصاله وإركابهم القطار بكل يسر وسهولة، وحفاظًا على صحتهم وسلامتهم.
وأكد اللواء العتيبي وجود خطط طوارئ لجميع الاحتمالات المتوقعة ويتم عمل الفرضيات عليها ومنها احتمالية توقف أحد القطارات، لا قدر الله، ويوجد تواصل بهذا الخصوص مع مركز التحكم في القطار لعمل الصيانة اللازمة في أسرع وقت ممكن، بالإضافة إلى وجود وسائل نقل بديلة مثل الحافلات والمستهدفين من خدمة القطار يبلغ عددهم 357 ألف حاج تقريبًا يتم نقلهم طوال أيام الحج سواء في التصعيد أو النفرة أو رمي الجمرات ويتم العمل على نفرتهم من عرفات إلى مزدلفة ومن ثم إلى منى عبر تفويج مقنن ومحددة الساعات لكل مطوف أو حملة مع وجود ضباط وأفراد يعملون على تنظيمهم وفق الخطط الموضوعة.