آل الشيخ يعلن اكتمال مغادرة ضيوف خادم الحرمين للحج
تاريخ النشر: 20 أغسطس 2019 22:14 KSA
اكتمل أمس مغادرة 6500 حاجّ وحاجة من 79 دولة حول العالم من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الذي تشرف عليه وتنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك بعد تأديتهم لمناسك الحج والعمرة وزيارة المدينة المنورة وفق منظومة متكاملة من الخدمات المتميزة التي قدمتها اللجان العاملة في البرنامج.
أعلن ذلك وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج الاستضافة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ.
ورفع الوزير آل الشيخ الشكر وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- على عنايتهما بكل ما من شأنه خدمة الإسلام والمسلمين بالعالم.
وأشار إلى أن برنامج الاستضافة يأتي امتدادًا للأعمال الجليلة التي يتعاهد بها خادم الحرمين الشريفين إخوانه المسلمين بالعالم؛ لتمكينهم من أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، كما أن هذه الاستضافة الكريمة تتيح الفرصة للنخب والقيادات الدينية والسياسية والفكرية للالتقاء في أجواء إيمانية تحفها السكينة والطمأنينة للتشاور فيما بينهم حول ما يهم الإسلام والمسلمين وتقوية أواصر العلاقات الأخوية بينهم.
وأكد أن نجاح البرنامج وتميزه هو بفضل الله ثم بفضل الدعم المتواصل غير المحدود الذي يقدمه خادم الحرمين الشريفين والمتابعة الدائمة من سمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لكل مراحل العمل سائلًا الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهما، كما قدّم معاليه الشكر لجميع اللجان العاملة في البرنامج وكذلك الأجهزة الحكومية المساندة للوزارة في مهامها وأعمالها.
وهنّأ الوزير آل الشيخ جميع المستضافين في البرنامج بإتمام الحج والعودة لبلادهم سالمين غانمين، لافتًا إلى أن الوزارة تشرفت بتنفيذ أمر خادم الحرمين الشريفين وجندت جميع طاقاتها وإمكاناتها لتقديم الخدمة المتميزة للضيوف بما يمكن المستضافين من تأدية مناسكهم بكل يسر وطمأنينة تحقيقًا لرؤى القيادة الرشيدة.
أعلن ذلك وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج الاستضافة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ.
ورفع الوزير آل الشيخ الشكر وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- على عنايتهما بكل ما من شأنه خدمة الإسلام والمسلمين بالعالم.
وأشار إلى أن برنامج الاستضافة يأتي امتدادًا للأعمال الجليلة التي يتعاهد بها خادم الحرمين الشريفين إخوانه المسلمين بالعالم؛ لتمكينهم من أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، كما أن هذه الاستضافة الكريمة تتيح الفرصة للنخب والقيادات الدينية والسياسية والفكرية للالتقاء في أجواء إيمانية تحفها السكينة والطمأنينة للتشاور فيما بينهم حول ما يهم الإسلام والمسلمين وتقوية أواصر العلاقات الأخوية بينهم.
وأكد أن نجاح البرنامج وتميزه هو بفضل الله ثم بفضل الدعم المتواصل غير المحدود الذي يقدمه خادم الحرمين الشريفين والمتابعة الدائمة من سمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لكل مراحل العمل سائلًا الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهما، كما قدّم معاليه الشكر لجميع اللجان العاملة في البرنامج وكذلك الأجهزة الحكومية المساندة للوزارة في مهامها وأعمالها.
وهنّأ الوزير آل الشيخ جميع المستضافين في البرنامج بإتمام الحج والعودة لبلادهم سالمين غانمين، لافتًا إلى أن الوزارة تشرفت بتنفيذ أمر خادم الحرمين الشريفين وجندت جميع طاقاتها وإمكاناتها لتقديم الخدمة المتميزة للضيوف بما يمكن المستضافين من تأدية مناسكهم بكل يسر وطمأنينة تحقيقًا لرؤى القيادة الرشيدة.