مكتبات المبدعين في وزارة الثقافة
تاريخ النشر: 21 أغسطس 2019 21:36 KSA
غمرتني فرحة جارفة حينما زرعت بلادنا الغالية شجرة ظليلة للثقافة أطلقت عليها اسم : (وزارة الثقافة) ورقصتُ طرباً لإسنادها لسمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، لأنه من الأمراء المثقفين ثقافة عالية ظهرت بوضوح شديد بعد ممارسته لأعماله بقيادة وزارة الثقافة، وهي وزارة مهمة للغاية لأنها مسؤولة عن رعاية القوى الناعمة للمملكة..
تعتبر المكتبات بكل أنواعها والكتب بكل تخصصاتها مصدراً مهماً جداً للإبداع تمد القوى الناعمة بالطاقة الفكرية والفنية اللازمة لأعمالها الإبداعية.
إن ندرة المكتبات العامة في بلادنا اضطر المبدعين إلى تكوين مكتبات خاصة في منازلهم تضم كتباً نادرة وثمينة من المستحيل وجودها في المكتبات العامة ولا يستفيد منها غير أصحابها.
ولكي لا يستمر حرمان طلبة العلم من الاستفادة من المكتبات الخاصة للمبدعين اقترح على وزارة الثقافة وعلى رأسها أمير المبدعين تكوين مكتبات في خمس مدن على الأقل وهي: الرياض، جدة، الدمام، حائل، جازان.. تسمى المكتبات المقترحة: (مكتبات المبدعين في وزارة الثقافة).
كل مكتبة من المكتبات الخمس تنقسم إلى عدد من المكتبات الخاصة للمبدعين وهم بالعشرات أو بالمئات، أذكر أسماءهم مع الاحتفاظ بألقابهم واحترامي لهم جميعاً: أحمد زكي يماني، محمد عبده يماني، عبدالرحمن الشبيلي، هاشم عبده هاشم، محمد سعيد طيب، عاصم حمدان، محمد خضر عريف، محمد عمر العامودي، أمين ساعاتي، عبدالعزيز الصويغ، عبده خال، محمد عبداللطيف آل الشيخ، سعيد السريحي، عبدالله بن بخيت، محمد القشعمي، ثريا عبيد، ثريا قابل، صباح العيسوي، لطيفة الشعلان، كوثر الأربش، عثمان الصيني، مجاهد عبدالعال، محمد علي مغربي، عمران العمران، عبدالله بن إدريس، تركي بن عبدالله السديري، أحمد العرفج، هاشم الجحدلي، وآخرون لا يسع المقال لذكرهم جميعاً.. تشتريها منهم وزارة الثقافة بأثمان مغرية تكافئ مجهود أصحابها في تكوينها بالسفر والإقامة في الخارج لشرائها من معارض الكتب، وهي مكتبات لا يستطيع غيرهم تأسيسها بهذا المحتوى الثري.
ثم تُكون في كل مدينة من المدن الخمس مكتبة كبيرة تُدعى: (مكتبات المبدعين في وزارة الثقافة) تضم عددًا في حدود إحدى عشرة مكتبة خاصة تنسب لصاحبها الذي أفنى عمره في تكوينها كأن تسمى: (مكتبة عبدالرحمن الشبيلي)، أما أنا فإني أعلن عن تبرعي لمكتبتي الخاصة مجاناً بشرط أن تسمى: (مكتبة بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود) تعبيراً عن إعجابي وتقديري لسموه الكريم.
والكرة الآن في ملعب وزارة الثقافة.
تعتبر المكتبات بكل أنواعها والكتب بكل تخصصاتها مصدراً مهماً جداً للإبداع تمد القوى الناعمة بالطاقة الفكرية والفنية اللازمة لأعمالها الإبداعية.
إن ندرة المكتبات العامة في بلادنا اضطر المبدعين إلى تكوين مكتبات خاصة في منازلهم تضم كتباً نادرة وثمينة من المستحيل وجودها في المكتبات العامة ولا يستفيد منها غير أصحابها.
ولكي لا يستمر حرمان طلبة العلم من الاستفادة من المكتبات الخاصة للمبدعين اقترح على وزارة الثقافة وعلى رأسها أمير المبدعين تكوين مكتبات في خمس مدن على الأقل وهي: الرياض، جدة، الدمام، حائل، جازان.. تسمى المكتبات المقترحة: (مكتبات المبدعين في وزارة الثقافة).
كل مكتبة من المكتبات الخمس تنقسم إلى عدد من المكتبات الخاصة للمبدعين وهم بالعشرات أو بالمئات، أذكر أسماءهم مع الاحتفاظ بألقابهم واحترامي لهم جميعاً: أحمد زكي يماني، محمد عبده يماني، عبدالرحمن الشبيلي، هاشم عبده هاشم، محمد سعيد طيب، عاصم حمدان، محمد خضر عريف، محمد عمر العامودي، أمين ساعاتي، عبدالعزيز الصويغ، عبده خال، محمد عبداللطيف آل الشيخ، سعيد السريحي، عبدالله بن بخيت، محمد القشعمي، ثريا عبيد، ثريا قابل، صباح العيسوي، لطيفة الشعلان، كوثر الأربش، عثمان الصيني، مجاهد عبدالعال، محمد علي مغربي، عمران العمران، عبدالله بن إدريس، تركي بن عبدالله السديري، أحمد العرفج، هاشم الجحدلي، وآخرون لا يسع المقال لذكرهم جميعاً.. تشتريها منهم وزارة الثقافة بأثمان مغرية تكافئ مجهود أصحابها في تكوينها بالسفر والإقامة في الخارج لشرائها من معارض الكتب، وهي مكتبات لا يستطيع غيرهم تأسيسها بهذا المحتوى الثري.
ثم تُكون في كل مدينة من المدن الخمس مكتبة كبيرة تُدعى: (مكتبات المبدعين في وزارة الثقافة) تضم عددًا في حدود إحدى عشرة مكتبة خاصة تنسب لصاحبها الذي أفنى عمره في تكوينها كأن تسمى: (مكتبة عبدالرحمن الشبيلي)، أما أنا فإني أعلن عن تبرعي لمكتبتي الخاصة مجاناً بشرط أن تسمى: (مكتبة بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود) تعبيراً عن إعجابي وتقديري لسموه الكريم.
والكرة الآن في ملعب وزارة الثقافة.