أمير الشرقية يؤكد : أوجدوا منصة للتوجيه والاستفادة من المقترحات
تاريخ النشر: 08 سبتمبر 2019 23:01 KSA
التقى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية في مكتب سموه بديوان الإمارة اليوم الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد المهندس عماد المحيسن.
ونوه سموه بالأهمية الاستراتيجية لجسر الملك فهد، الذي أسهم في توطيد العلاقات مع مملكة البحرين الشقيقة، وزيادة التبادل التجاري بين البلدين، مشيداً بما بذلته المؤسسة والجهات الأخرى لتسهيل حركة المسافرين، ما أثمر عن تحقيق المؤسسة لأعلى رقم عبور منذ تأسيس الجسر بعدد يقترب من 3ملايين مسافر خلال شهر، مبيناً سموه أن من الواجب على الجميع الحرص على تسهيل حركة العبور من الجانبين، والتركيز على ابتكار حلول تسهم في تقليل مدة الانتظار والحد من الزحام في منطقة الإجراءات، مؤكداً سموه أهمية ابتكار الحلول التقنية المساندة، وإشراك المسافرين عبر منصة لتقديم المقترحات، مع توعية المسافرين بالإجراءات اللازمة، والخدمات المقدمة لهم، وحالة الحركة، وأساليب التعامل مع حالات الطوارئ – لا قدر الله-، مشيداً سموه بالشراكة مع جمعية الذوق العام لتعزيز هذه الثقافة في السفر.
من جهته عبر الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد المهندس عماد المحيسن باسمه وباسم منسوبي المؤسسة عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية، على ما تفضل به سموه من توجيهاتٍ كريمة، وحرصٍ على أن تقوم المؤسسة بالدور المأمول منها على أتم وجه، مبيناً أن توجيهات سموه الكريمة، ودعمه اللامحدود، وتعاون الإدارات الحكومية العاملة في الجسر أسفر عن تحقيق أعلى معدل للعبور في تاريخ الجسر، مبيناً أن المؤسسة تعمل على عدد من المشروعات التطويرية منها مشروع كبائن تحصيل الرسوم، ومنطقة الإجراءات الجديدة، كما أكملت عدد من المشروعات التطويرية والتحسينية، مضيفاً أن المؤسسة ستواصل العمل على هذه المشروعات وفق الجداول الزمنية المحددة، بهدف تحسين تجربة السفر عبر هذا المنفذ الحيوي والمهم الذي يربط بلدين شقيقين تجمعهما الأخوة الصادقة.
ونوه سموه بالأهمية الاستراتيجية لجسر الملك فهد، الذي أسهم في توطيد العلاقات مع مملكة البحرين الشقيقة، وزيادة التبادل التجاري بين البلدين، مشيداً بما بذلته المؤسسة والجهات الأخرى لتسهيل حركة المسافرين، ما أثمر عن تحقيق المؤسسة لأعلى رقم عبور منذ تأسيس الجسر بعدد يقترب من 3ملايين مسافر خلال شهر، مبيناً سموه أن من الواجب على الجميع الحرص على تسهيل حركة العبور من الجانبين، والتركيز على ابتكار حلول تسهم في تقليل مدة الانتظار والحد من الزحام في منطقة الإجراءات، مؤكداً سموه أهمية ابتكار الحلول التقنية المساندة، وإشراك المسافرين عبر منصة لتقديم المقترحات، مع توعية المسافرين بالإجراءات اللازمة، والخدمات المقدمة لهم، وحالة الحركة، وأساليب التعامل مع حالات الطوارئ – لا قدر الله-، مشيداً سموه بالشراكة مع جمعية الذوق العام لتعزيز هذه الثقافة في السفر.
من جهته عبر الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد المهندس عماد المحيسن باسمه وباسم منسوبي المؤسسة عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية، على ما تفضل به سموه من توجيهاتٍ كريمة، وحرصٍ على أن تقوم المؤسسة بالدور المأمول منها على أتم وجه، مبيناً أن توجيهات سموه الكريمة، ودعمه اللامحدود، وتعاون الإدارات الحكومية العاملة في الجسر أسفر عن تحقيق أعلى معدل للعبور في تاريخ الجسر، مبيناً أن المؤسسة تعمل على عدد من المشروعات التطويرية منها مشروع كبائن تحصيل الرسوم، ومنطقة الإجراءات الجديدة، كما أكملت عدد من المشروعات التطويرية والتحسينية، مضيفاً أن المؤسسة ستواصل العمل على هذه المشروعات وفق الجداول الزمنية المحددة، بهدف تحسين تجربة السفر عبر هذا المنفذ الحيوي والمهم الذي يربط بلدين شقيقين تجمعهما الأخوة الصادقة.