أكثر من فكرة

أسس الملك عبدالعزيز رحمه الله الدولة السعودية بدمه وقد بدأت هذه الدولة بحلم ثم تحولت لواقع وبعد ذلك إلى نموذج للتوحيد والدولة السعودية تستعيد كل عام أغاني المجد التي سطرها الملك عبدالعزيز رحمه الله،، واليوم الوطني يأتي وهذه البلاد تعيش قمة مجدها.

***


عادة في المرآة.. ترى الصورة الحقيقية والحال في أحسن الحالات والأوقات والوجه يكون سليماً، وقد تخدعك الصورة لدرجة يكون إحساسك فيه كثير من الكمال، ولكن سرعان ما يتضح أمامك الرؤية الحقيقية بعد أن تبتعد عن المرآة.. فهنا يكون الاسترخاء والتوقف عن إعطاء الأمور أكبر من حجمها والتعامل مع الأمور في أقصى درجاتها الوقائية حتى نزيل ما نراه غير صحيح ونحن أمام المرآة.

***


الطفولة اليوم بلا شك تعني الكيان القادم مستقبلاً، ونحن نعرف أن طفل اليوم هو صانع قرار الغد، وعندما يتعود الطفل على الخوف فسيكون مهزوزاً، وإذا تعوَّد على الكذب فهو قد فقد كثيراً من الصلاح، الأطفال أمانة وعندما نخون الأمانة سيحاسبنا الوقت.

***

مفهوم التنمية الفكرية بدون أدنى شك هو المحور الأول للرؤية الصحيحة وهذا المفهوم يملك قدرة كبيرة على التخطيط وإنهاء المعلومات الدخيلة، ليتضح بعدها حجم المعلومات الصحيحة التي حجبتها عشوائية التفكير وسوء التخطيط.

***

سئل بعض الحكماء؛ أي الأمور أشد تأييداً للعقل وأيهما أشد ضرراً به؟، فقال: أشدها تأييداً ثلاثة: مشاورة العلماء وتجربة الأمور وحسن التثبت، وأشدها ضرراً: الإصرار والتهاون والعجلة.

***

أغر عليه للنبوة خاتم

من الله مشهود يلوح ويشهد

وضم الإله اسم النبي إلى اسمه

إذا قال في الخمس المؤذن أشهد

وشق له من اسمه ليجله

فذو العرش محمود وهذا محمد

أخبار ذات صلة

مُد يدك للمصافحة الذهبية
السعودية.. الريادة والدعم لسوريا وشعبها
المتيحيون الجدد!
المديرون.. أنواع وأشكال
;
أين برنامج (وظيفتك وبعثتك) من التطبيق؟!
علي بن خضران.. يد ثقافية سَلفتْ!
من يدير دفة الدبلوماسية العامة الأمريكية؟!
الرياض.. بيت العرب
;
جميل الحجيلان.. قصص ملهمة في أروقة الدبلوماسية
الجزيـــــــرة
إدارة الجماهير.. وإرضاؤهم
المملكة.. ودعم استقرار سوريا
;
ولي العهد.. أبرز القادة العرب المؤثرين
العمل بعمق
(الروبوت).. الخطر القادم/ الحالي
عشوائية مكاتب (الاستقدام)!