«التعليم» تدعم مسارين لـ «الأبحاث» بـ 9 ملايين ريال
تاريخ النشر: 13 أكتوبر 2019 21:59 KSA
أعلنت وزارة التعليم عن دعم مسارين للأبحاث بأكثر من 9 ملايين ريال، كما أعلنت المقترحات البحثية الفائزة في مبادرة الوزارة للتعاون الدولي بمساراتها المختلفة، حيث حقق باحثو جامعة الملك سعود الفوز فيها باختيار 3 مقترحات مقدمة من أعضاء هيئة التدريس بمشروعات ضمن مسار التحديات الكبرى، واختيار 25 مقترحًا في مسار القدرات البحثية و 6 مقترحات في البحوث الاجتماعية.
وأوضح عميد البحث العلمي بجامعة الملك سعود الدكتور محمد بن إبراهيم الوابل، أن مبادرة التعاون الدولي في البحث والتطوير جاءت بناءً على توصيات مؤتمر التعاون الدولي في البحث والتطوير الذي عقدته الوزارة عام 2018م، ووَفْقًا للأولويات البحثية في مجالات العلوم والتقنية التي حددها المؤتمر بحيث تكون المقترحات البحثية متماشية وداعمة لرؤية المملكة 2030م، والبرامج التنفيذية التابعة لها.
وأفاد أن الوزارة كشفت عن مبادرتين يكون دعم منحها بمبلغ سنوي ثابت على مدار ثلاث سنوات أو سنتين، وتشمل المبادرة الأولى مسارين، الأول منح التحديات الكبرى التي يصل دعمها إلى 7,5 مليون ريال، وتهدف إلى دعم الأعمال البحثية والتطويرية ذات الصلة بمواجهة وتقديم حلول لإحدى التحديات التي تواجه المملكة والمجالات الفرعية المرتبطة بها ومنها: مجالات تحلية المياه، والطاقة المتجددة ومواجهة الأمراض المعدية، أما المسار الثاني فهو مخصص لمنح القدرات البحثية بدعم يتراوح ما بين 600 ألف ريال حتى 1,8 مليون ريال. ويهدف هذا المسار إلى دعم الأبحاث الأساسية والتطبيقية الداعمة للعديد من المجالات الفرعية والتي منها على سبيل المثال: علم الجينات الحيوي، وتقنية النانو الحيوية، والبولميرات، وتحلية المياه، وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي، والنفط والغاز، والتلوث وغيرها من المجالات الهامة الأخرى.
وأوضح عميد البحث العلمي بجامعة الملك سعود الدكتور محمد بن إبراهيم الوابل، أن مبادرة التعاون الدولي في البحث والتطوير جاءت بناءً على توصيات مؤتمر التعاون الدولي في البحث والتطوير الذي عقدته الوزارة عام 2018م، ووَفْقًا للأولويات البحثية في مجالات العلوم والتقنية التي حددها المؤتمر بحيث تكون المقترحات البحثية متماشية وداعمة لرؤية المملكة 2030م، والبرامج التنفيذية التابعة لها.
وأفاد أن الوزارة كشفت عن مبادرتين يكون دعم منحها بمبلغ سنوي ثابت على مدار ثلاث سنوات أو سنتين، وتشمل المبادرة الأولى مسارين، الأول منح التحديات الكبرى التي يصل دعمها إلى 7,5 مليون ريال، وتهدف إلى دعم الأعمال البحثية والتطويرية ذات الصلة بمواجهة وتقديم حلول لإحدى التحديات التي تواجه المملكة والمجالات الفرعية المرتبطة بها ومنها: مجالات تحلية المياه، والطاقة المتجددة ومواجهة الأمراض المعدية، أما المسار الثاني فهو مخصص لمنح القدرات البحثية بدعم يتراوح ما بين 600 ألف ريال حتى 1,8 مليون ريال. ويهدف هذا المسار إلى دعم الأبحاث الأساسية والتطبيقية الداعمة للعديد من المجالات الفرعية والتي منها على سبيل المثال: علم الجينات الحيوي، وتقنية النانو الحيوية، والبولميرات، وتحلية المياه، وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي، والنفط والغاز، والتلوث وغيرها من المجالات الهامة الأخرى.