أمير الشرقية يرعى المؤتمر الدولي الأول لعلم النفس
تاريخ النشر: 18 أكتوبر 2019 22:06 KSA
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف ين عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية المؤتمر الدولي الأول لعلم النفس الرياضي التطبيقي «الواقع والطموح» الذي ستنظمه جامعة حفر الباطن خلال الفترة من 16-17 من شهر ربيع الأول المقبل.
وبلغ عدد البحوث العلمية المقدمة للمؤتمر حتى الآن 240 بحثًا علميًا من 335 باحثًا متخصصًا، منها 30 بحثًا من المملكة العربية السعودية، بينما كانت أكبر نسبة مشاركة من جمهورية مصر العربية بـ75 بحثًا علميًا مما يعكس إقبال الباحثين والعلماء والخبراء المختصين للمشاركة في المؤتمر الدولي، محليًا وإقليميًا ودوليًا.
وأوضح مدير المؤتمر أستاذ علم النفس الرياضي المشارك في جامعة حفر الباطن الدكتور أحمد بن عبد الرحمن الحرامله أن ما يميز هذا الحدث الذي تجري الاستعدادات له بمتابعةٍ مستمرة من معالي مدير جامعة حفر الباطن الدكتور محمد بن عبدالله آل ناجي القحطاني أنه تمت إجازة ما يصل إلى 73% من البحوث، وذلك من خلال اللجنة العلمية للمؤتمر التي تعالج بشكل إيجابي العديد من المشكلات في قطاع الرياضة سواءً كان على أيٍّ من مستويات الألعاب الفردية أو الجماعية أو على مستوى الرياضة المدرسية، إضافة إلى رياضات ذوي الاحتياجات الخاصة، إذ أن كافة نتائج البحوث تشير إلى أهمية استخدام البرامج النفسية العلاجية وبرامج الإرشاد النفسي وعلاج العنف والعدوان لتطوير وتنمية كلًا من القطاع الرياضي الوطني والعربي والدولي.
وبلغ عدد البحوث العلمية المقدمة للمؤتمر حتى الآن 240 بحثًا علميًا من 335 باحثًا متخصصًا، منها 30 بحثًا من المملكة العربية السعودية، بينما كانت أكبر نسبة مشاركة من جمهورية مصر العربية بـ75 بحثًا علميًا مما يعكس إقبال الباحثين والعلماء والخبراء المختصين للمشاركة في المؤتمر الدولي، محليًا وإقليميًا ودوليًا.
وأوضح مدير المؤتمر أستاذ علم النفس الرياضي المشارك في جامعة حفر الباطن الدكتور أحمد بن عبد الرحمن الحرامله أن ما يميز هذا الحدث الذي تجري الاستعدادات له بمتابعةٍ مستمرة من معالي مدير جامعة حفر الباطن الدكتور محمد بن عبدالله آل ناجي القحطاني أنه تمت إجازة ما يصل إلى 73% من البحوث، وذلك من خلال اللجنة العلمية للمؤتمر التي تعالج بشكل إيجابي العديد من المشكلات في قطاع الرياضة سواءً كان على أيٍّ من مستويات الألعاب الفردية أو الجماعية أو على مستوى الرياضة المدرسية، إضافة إلى رياضات ذوي الاحتياجات الخاصة، إذ أن كافة نتائج البحوث تشير إلى أهمية استخدام البرامج النفسية العلاجية وبرامج الإرشاد النفسي وعلاج العنف والعدوان لتطوير وتنمية كلًا من القطاع الرياضي الوطني والعربي والدولي.