«حكايا مسك».. قصة البداية من الهواية إلى الاحتراف
تاريخ النشر: 03 نوفمبر 2019 22:37 KSA
ترجمت مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية» اهتمامها ودعمها للشباب من خلال إيجاد مبادرة «حكايا مسك»، التي أصبحت علامة فارقة في مجال رعاية المواهب والطاقات الإبداعية ليس في المملكة فقط وإنما على مستوى الشرق الأوسط.
وتهدف «مسك الخيرية» من خلال مبادرة «حكايا مسك» التي تنطلق غدًا إلى استقطاب المواهب الشابة في مجالات الإبداع الفني وتوفير بيئة ملائمة لتطويرها وصقلها، بالإضافة إلى نقل المواهب الشابة إلى مستويات أكثر احترافية من خلال التعاون مع أبرز الجهات العالمية المختصة في مختلف المجالات الإبداعية.
ونقلت مبادرة «حكايا المسك» من انطلاقتها العديد من المواهب الفنية، من مرحلة الهواية للاحتراف، بل والوصول إلى تأسيس هؤلاء المحترفين لمشروعاتهم، التي حققت الريادة في نماذج عدة، تسهم في نماء المجتمع ثقافيًا واقتصاديًا عبر مشاركة الخبرات والتجارب الإبداعية واستضافتها وإيجاد مجتمع فني قادر على استكشاف المواهب الشابة وتهيئتها من خلال الورش التدريبية والمنصات ليصبح من يزور «حكايا مسك» في السنة الأولى قد أصبح مشاركًا أو متحدثًا في النسخ التالية.
وبدأت قصة حكايا مسك في نسختها الأولى 2016م بهدف اكتشاف المواهب ودعمها للإبداع في الكتابة القصصية التفاعلية، من خلال السعي لربط شرائح المجتمع كافة بالقراءة، والتحفيز على التخيل والابتكار في صناعة القصة، وتعلم كتابتها، ورسم لوحاتها، وتصور مشاهدها، والاستمتاع بمتابعتها، والربط بين الموروث الثقافي الشعبي والتراث القصصي المحلي والعالمي، والتدريب والاستفادة من التقنية الحديثة في المزج بين الماضي والحاضر وإعداد القصص التفاعلية وتطوير آليات عرضها رقميًا.
وتطورت «حكايا مسك» في نسخها المتتالية لتزور عدة مدن سعودية وخليجية، فمن صناعة المحتوى والكتابة القصصية إلى الإنتاج المرئي والسينمائي بمختلف مراحله من رسم وتحريك وإخراج وتصوير أو حتى الإنتاج.
وتهدف «مسك الخيرية» من خلال مبادرة «حكايا مسك» التي تنطلق غدًا إلى استقطاب المواهب الشابة في مجالات الإبداع الفني وتوفير بيئة ملائمة لتطويرها وصقلها، بالإضافة إلى نقل المواهب الشابة إلى مستويات أكثر احترافية من خلال التعاون مع أبرز الجهات العالمية المختصة في مختلف المجالات الإبداعية.
ونقلت مبادرة «حكايا المسك» من انطلاقتها العديد من المواهب الفنية، من مرحلة الهواية للاحتراف، بل والوصول إلى تأسيس هؤلاء المحترفين لمشروعاتهم، التي حققت الريادة في نماذج عدة، تسهم في نماء المجتمع ثقافيًا واقتصاديًا عبر مشاركة الخبرات والتجارب الإبداعية واستضافتها وإيجاد مجتمع فني قادر على استكشاف المواهب الشابة وتهيئتها من خلال الورش التدريبية والمنصات ليصبح من يزور «حكايا مسك» في السنة الأولى قد أصبح مشاركًا أو متحدثًا في النسخ التالية.
وبدأت قصة حكايا مسك في نسختها الأولى 2016م بهدف اكتشاف المواهب ودعمها للإبداع في الكتابة القصصية التفاعلية، من خلال السعي لربط شرائح المجتمع كافة بالقراءة، والتحفيز على التخيل والابتكار في صناعة القصة، وتعلم كتابتها، ورسم لوحاتها، وتصور مشاهدها، والاستمتاع بمتابعتها، والربط بين الموروث الثقافي الشعبي والتراث القصصي المحلي والعالمي، والتدريب والاستفادة من التقنية الحديثة في المزج بين الماضي والحاضر وإعداد القصص التفاعلية وتطوير آليات عرضها رقميًا.
وتطورت «حكايا مسك» في نسخها المتتالية لتزور عدة مدن سعودية وخليجية، فمن صناعة المحتوى والكتابة القصصية إلى الإنتاج المرئي والسينمائي بمختلف مراحله من رسم وتحريك وإخراج وتصوير أو حتى الإنتاج.