اقتصاد
الرميح: المملكة تتبوأ المرتبة 23 عالميا من بين 174 دولة عضوا في المنظمة الدولية
تاريخ النشر: 06 نوفمبر 2019 00:22 KSA
عززت المملكة مكانتها الريادية في مجال النقل دوليا، وتبوأت المرتبة 23 عالمياً من بين 174 دولة عضواً في المنظمة الدولية البحرية، بعد أن قفزت بحمولة أسطولها البحري إلى 8 ملايين طن، ما يشكل الأسطول السعودي من 368 ناقلة وسفينة تحمل العلم السعودي.
جاء ذلك على لسان رئيس الهيئة العامة للنقل الدكتور رميح الرميح، في كلمته التي ألقاها أمس في المؤتمر الدولي «تنمية بحرية مستدامة نحو 2030 وما بعدها»، الذي نظمته الهيئة العامة للنقل ويستمر لمدة يومين بحضور رئيس المنظمة البحرية الدولية كيتاك ليم، وأعضاء وشركاء من المنظمة، وقيادات دولية معنية بتطوير هذه الصناعة العملاقة، وذلك بمحافظة جدة.
وقال الرميح إن هذا الأسطول العملاق يلعب دوراً محورياً في صناعة مهمة تقوم عليها 90% من حركة التجارة العالمية، الأمر الذي يرسخ مكانة المملكة وريادتها على المستوى الدولي ويؤكد حرصها على تحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وشدد الرميح على اعتزاز المملكة بعضويتها الدائمة في المنظمة البحرية الدولية وشراكتها الرائدة معها، إلى جانب انضمام المملكة للاتفاقيات والمواثيق الدولية المنظّمة لهذه الصناعة، لافتًا الانتباه إلى ما تتمتع به المملكة من مكانة رائدة في هذا الجانب بسبب ما يكفله لها موقعها الإستراتيجي الرابط بين القارات الثلاث، وإطلالتها على سواحل شاسعة على الخليج العربي والبحر الأحمر، وهو المنفذ المائي الذي تمر من خلاله 13 % من حركة التجارة العالمية عبر هذه الصناعة العملاقة.
جاء ذلك على لسان رئيس الهيئة العامة للنقل الدكتور رميح الرميح، في كلمته التي ألقاها أمس في المؤتمر الدولي «تنمية بحرية مستدامة نحو 2030 وما بعدها»، الذي نظمته الهيئة العامة للنقل ويستمر لمدة يومين بحضور رئيس المنظمة البحرية الدولية كيتاك ليم، وأعضاء وشركاء من المنظمة، وقيادات دولية معنية بتطوير هذه الصناعة العملاقة، وذلك بمحافظة جدة.
وقال الرميح إن هذا الأسطول العملاق يلعب دوراً محورياً في صناعة مهمة تقوم عليها 90% من حركة التجارة العالمية، الأمر الذي يرسخ مكانة المملكة وريادتها على المستوى الدولي ويؤكد حرصها على تحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وشدد الرميح على اعتزاز المملكة بعضويتها الدائمة في المنظمة البحرية الدولية وشراكتها الرائدة معها، إلى جانب انضمام المملكة للاتفاقيات والمواثيق الدولية المنظّمة لهذه الصناعة، لافتًا الانتباه إلى ما تتمتع به المملكة من مكانة رائدة في هذا الجانب بسبب ما يكفله لها موقعها الإستراتيجي الرابط بين القارات الثلاث، وإطلالتها على سواحل شاسعة على الخليج العربي والبحر الأحمر، وهو المنفذ المائي الذي تمر من خلاله 13 % من حركة التجارة العالمية عبر هذه الصناعة العملاقة.