أمير عسير: تمكين الشباب شرارة إيجابية لـ «حياة أفضل»
تاريخ النشر: 28 نوفمبر 2019 21:44 KSA
أكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، أن العمل على تمكين وإشراك الشباب هو المحركُ لنا، فهم الروح والكيان، وهم بمثابة شرارة إيجابية قوية من رحم المجتمع لإشعالِ همم الآخرين وصولاً لحياة أفضل لنا جميعاً.
جاء ذلك خلال رعاية سموه أمس الأول، ورشة عمل المركز الشبابي بمحافظة خميس مشيط، مشيراً إلى أهمية المضي قدماً والنهوض بمنطقة عسير في العديد من الجوانب الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، من خلال ماتسعى إليه المراكز الشبابية للمساهمة في عملية البناء والتنمية، والاستفادة من تطلعات شباب وشابات المنطقة للنهوض بالمنطقة.
وقال سموه: «إنك إذا اجتمعت بالشباب واستمعت لهم جيداً، ستكتشف أشياء مميزة، فهم يريدون من الناس أن يتعرفوا عليهم ويستمعوا إليهم، ولايصدروا أحكاماً بناء على مظهرهم أو خلفياتهم الثقافية».
واستهل رئيس بلدية خميس مشيط الدكتور مسفر الوادعي ورشة العمل بكلمة أشار فيها إلى إطلاق سمو أمير منطقة عسير لمبادرة تحسين المشهد الحضري بالمنطقة، حيث تضمنت العديد من المشروعات التنموية، والتي جاء من أبرزها إنشاء المراكز الشبابية، ومن بينها المركز الشبابي في محافظة خميس مشيط الذي يقع على أرض تجاوزت مساحتها 109 آلاف متر مربع، لافتاً النظر إلى أن بلدية خميس مشيط عملت مع فريق العمل بأمانة عسير وبلدياتها على إعداد الدراسات والتصاميم اللازمة للمراكز، مؤكداً حرص ودعم أمير منطقة عسير على مشاركة أبناء الوطن في اتخاذ القرارات المناسبة التي تمس احتياجاتهم، حيث وجه سموه بعقد هذه الورشة لسماع آرائهم ومقترحاتهم.
عقبها قدّم المشرف على تحسين المشهد الحضري المهندس خالد العمري نبذة عن مبادرة المشهد الحضري، ثم افتتح مشرف اللجنة التنفيذية للمراكز الشبابية عميد كلية العلوم والآداب بظهران الجنوب الدكتور مسفر الوادعي النقاش حول محاور الورشة التي اشتملت على الخدمات التعليمية، والتدريبية، والترفيهية، والمهنية.
جاء ذلك خلال رعاية سموه أمس الأول، ورشة عمل المركز الشبابي بمحافظة خميس مشيط، مشيراً إلى أهمية المضي قدماً والنهوض بمنطقة عسير في العديد من الجوانب الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، من خلال ماتسعى إليه المراكز الشبابية للمساهمة في عملية البناء والتنمية، والاستفادة من تطلعات شباب وشابات المنطقة للنهوض بالمنطقة.
وقال سموه: «إنك إذا اجتمعت بالشباب واستمعت لهم جيداً، ستكتشف أشياء مميزة، فهم يريدون من الناس أن يتعرفوا عليهم ويستمعوا إليهم، ولايصدروا أحكاماً بناء على مظهرهم أو خلفياتهم الثقافية».
واستهل رئيس بلدية خميس مشيط الدكتور مسفر الوادعي ورشة العمل بكلمة أشار فيها إلى إطلاق سمو أمير منطقة عسير لمبادرة تحسين المشهد الحضري بالمنطقة، حيث تضمنت العديد من المشروعات التنموية، والتي جاء من أبرزها إنشاء المراكز الشبابية، ومن بينها المركز الشبابي في محافظة خميس مشيط الذي يقع على أرض تجاوزت مساحتها 109 آلاف متر مربع، لافتاً النظر إلى أن بلدية خميس مشيط عملت مع فريق العمل بأمانة عسير وبلدياتها على إعداد الدراسات والتصاميم اللازمة للمراكز، مؤكداً حرص ودعم أمير منطقة عسير على مشاركة أبناء الوطن في اتخاذ القرارات المناسبة التي تمس احتياجاتهم، حيث وجه سموه بعقد هذه الورشة لسماع آرائهم ومقترحاتهم.
عقبها قدّم المشرف على تحسين المشهد الحضري المهندس خالد العمري نبذة عن مبادرة المشهد الحضري، ثم افتتح مشرف اللجنة التنفيذية للمراكز الشبابية عميد كلية العلوم والآداب بظهران الجنوب الدكتور مسفر الوادعي النقاش حول محاور الورشة التي اشتملت على الخدمات التعليمية، والتدريبية، والترفيهية، والمهنية.