"إيبك": مهرجان الملك عبدالعزيز يرسخ الإرث الثقافي والتراث الوطني للمملكة
تاريخ النشر: 23 ديسمبر 2019 20:40 KSA
زار رجل الأعمال وأحد المهتمين بتنظيم المهرجانات التراثية بدولة قرقيزستان، السيد "إيبك"، مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وأبدى إعجابه بالحدث وروعة التنظيم، والاهتمام بإحياء التراث والموروث الثقافي للمملكة والمنطقة بصفة عامة.
وأشاد رجل الأعمال القرقيزستاني بفعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وحجم واهتمام المشاركين، وأكد أثناء زيارته للمهرجان أنه يرى حدثًا عالميًّا يحيي التراث، ويحمل عبق التاريخ، ويلقي الضوء على إرث المنطقة الثقافي.
وأوضح "إيبك" أنَّ مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يعكس ما تتمتع به المملكة من إرث ثقافيٍّ أصيل، وتراث وطنيٍّ متنوِّع، ولما للإبل ومكانتها الثقافية عند العرب، لا سيما في المملكة العربية السعودية من أهمية، فهي تمثل الماضي والحاضر معًا.
وأضاف: هناك جهود غير عادية يقوم بها نادي الإبل لترسيخ الثقافة والتراث الوطني، وتعزيز الجوانب الحضارية والوطنية، إضافة إلى إيصال رسالة المهرجان المتمثلة بتنظيم مهرجان ثقافي واقتصادي يعزز المشاركة، ويؤصل الموروث، وينشر العمق الحضاري للمملكة.
كما يرى أنَّ المهرجان أظهر أوجه التراث الشعبي المختلفة، المتمثلة في الصناعات اليدوية والحرف التقليدية، وربطها بواقعنا المعاصر، للمحافظة عليها كهدف من أهداف المهرجان الأساسية، وإبرازها لما تمثله من إبداع إنساني تراثي عريق لأبناء هذا الوطن على مدار أجيال سابقة، إضافة إلى أنَّها عنصر جذب جماهيري للزائرين والمهتمين.
وأشاد رجل الأعمال القرقيزستاني بفعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وحجم واهتمام المشاركين، وأكد أثناء زيارته للمهرجان أنه يرى حدثًا عالميًّا يحيي التراث، ويحمل عبق التاريخ، ويلقي الضوء على إرث المنطقة الثقافي.
وأوضح "إيبك" أنَّ مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يعكس ما تتمتع به المملكة من إرث ثقافيٍّ أصيل، وتراث وطنيٍّ متنوِّع، ولما للإبل ومكانتها الثقافية عند العرب، لا سيما في المملكة العربية السعودية من أهمية، فهي تمثل الماضي والحاضر معًا.
وأضاف: هناك جهود غير عادية يقوم بها نادي الإبل لترسيخ الثقافة والتراث الوطني، وتعزيز الجوانب الحضارية والوطنية، إضافة إلى إيصال رسالة المهرجان المتمثلة بتنظيم مهرجان ثقافي واقتصادي يعزز المشاركة، ويؤصل الموروث، وينشر العمق الحضاري للمملكة.
كما يرى أنَّ المهرجان أظهر أوجه التراث الشعبي المختلفة، المتمثلة في الصناعات اليدوية والحرف التقليدية، وربطها بواقعنا المعاصر، للمحافظة عليها كهدف من أهداف المهرجان الأساسية، وإبرازها لما تمثله من إبداع إنساني تراثي عريق لأبناء هذا الوطن على مدار أجيال سابقة، إضافة إلى أنَّها عنصر جذب جماهيري للزائرين والمهتمين.