العطوي رهان الاتفاق الصعب هذا الموسم!!
تاريخ النشر: 18 يناير 2020 00:11 KSA
الثقة الكبيرة التي منحتها الإدارة الاتفاقية للمدرب الوطني القدير خالد العطوي وجهازه الفني الوطني المساعد كانت وستظل محل التقدير والاحترام، فالعطوي هو المدرب الوطني الوحيد في دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، والعطوي هو امتداد للمدربين الوطنيين الذين أثبتوا نجاحاتهم عبر مراحل مختلفة في الدوري الممتاز والدرجة الأولى والمنتخبات الوطنية.
غير أن هناك هاجساً يحاصر اتفاقيين كثراً وهمس مدرجات بعدم استمرار العطوي في تكملة مشواره التدريبي مع الاتفاق حتى نهاية هذا الموسم، طبقاً لمخرجات الاتفاق في منافسات ونتائج الدور الأول.
فمثل هذه الرهانات الخاسرة ليست في مصلحة كتيبة النواخذة فالإدارة الاتفاقية تثق كل الثقة بالمدرب الوطني القدير خالد العطوي بعد أن أصبحت موجة إقالة المدربين بشكل عام ظاهرة سلبية في الكرة السعودية، فإدارة الاتفاق تعيش تحدياً صعباً، لكن الكابتن القدير خالد العطوي في هذه المرحلة يعيش تحدياً أقوى وتحدياً أكبر للوصول بالاتفاق إلى مراكز متقدمة.
.. أتحدث تحديداً عن بعض النتائج التي لا ترتقي إلى مستوى طموحات (النواخذة).. فالعطوي لم يقصر، التقصير في عدم كفاءة وجودة استقطابات الاتفاق للاعبين محليين كانوا أم أجانب (تحديداً) لاعبين مؤثرين يصنعون الفوارق الفنية ويسهمون في ثقة الجماهير الاتفاقية، ويعززون من شخصية المدرب، في مرحلة تتطلب خلال الفترة الشتوية استقطاب لاعبين محليين وأجانب يملكون قيمة فنية عالية، ضماناً حتى لبقاء واستمرار القدير خالد العطوي مدرباً للاتفاق، حتى لا تستعجل الإدارة الاتفاقية تحت ضغوط إعلامية وجماهيرية في فك الارتباط وتركب موجة الإقالات.
ما أستطيع قوله أيضاً في هذا السياق: هو أن تعزز الإدارة الاتفاقية والإعلام الاتفاقي والجماهير الاتفاقية الثقة بالمدرب الوطني القدير خالد العطوي، فالتحدي الصعب والقادم للإدارة الاتفاقية هو استمرار ثقتها بالعطوي ودعم الفريق الاتفاقي بلاعبين أجانب لمساعدة العطوي على نقل الاتفاق إلى مراتب متقدمة في منافسات الدور الثاني.
غير أن هناك هاجساً يحاصر اتفاقيين كثراً وهمس مدرجات بعدم استمرار العطوي في تكملة مشواره التدريبي مع الاتفاق حتى نهاية هذا الموسم، طبقاً لمخرجات الاتفاق في منافسات ونتائج الدور الأول.
فمثل هذه الرهانات الخاسرة ليست في مصلحة كتيبة النواخذة فالإدارة الاتفاقية تثق كل الثقة بالمدرب الوطني القدير خالد العطوي بعد أن أصبحت موجة إقالة المدربين بشكل عام ظاهرة سلبية في الكرة السعودية، فإدارة الاتفاق تعيش تحدياً صعباً، لكن الكابتن القدير خالد العطوي في هذه المرحلة يعيش تحدياً أقوى وتحدياً أكبر للوصول بالاتفاق إلى مراكز متقدمة.
.. أتحدث تحديداً عن بعض النتائج التي لا ترتقي إلى مستوى طموحات (النواخذة).. فالعطوي لم يقصر، التقصير في عدم كفاءة وجودة استقطابات الاتفاق للاعبين محليين كانوا أم أجانب (تحديداً) لاعبين مؤثرين يصنعون الفوارق الفنية ويسهمون في ثقة الجماهير الاتفاقية، ويعززون من شخصية المدرب، في مرحلة تتطلب خلال الفترة الشتوية استقطاب لاعبين محليين وأجانب يملكون قيمة فنية عالية، ضماناً حتى لبقاء واستمرار القدير خالد العطوي مدرباً للاتفاق، حتى لا تستعجل الإدارة الاتفاقية تحت ضغوط إعلامية وجماهيرية في فك الارتباط وتركب موجة الإقالات.
ما أستطيع قوله أيضاً في هذا السياق: هو أن تعزز الإدارة الاتفاقية والإعلام الاتفاقي والجماهير الاتفاقية الثقة بالمدرب الوطني القدير خالد العطوي، فالتحدي الصعب والقادم للإدارة الاتفاقية هو استمرار ثقتها بالعطوي ودعم الفريق الاتفاقي بلاعبين أجانب لمساعدة العطوي على نقل الاتفاق إلى مراتب متقدمة في منافسات الدور الثاني.