حراك العراق.. اشتباكات في بغداد.. وقطع طرق بالجنوب
تاريخ النشر: 20 يناير 2020 22:16 KSA
أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقية، امس، إصابة 14 ضابطاً جراء تصديهم لمجموعة من «مثيري الشغب» في ساحة التحرير في بغداد.وأكدت الخلية في تغريدات على تويتر، إصابة آمر اللواء الثالث في الفرقة الأولى بالشرطة الاتحادية بكسر في الساق، لافتة إلى أن «القوات مستمرة بضبط النفس ومتابعة واجباتها الأمنية المكلفة بها».
وشهدت العاصمة العراقية، بغداد، قطع طرقات، وسط استنفار أمني كبير وحدوث اشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين، الذين قطعوا طريق «محمد القاسم» الأساسي في العاصمة، والطريق الدولي الرابط بين بغداد والناصرية، بالإضافة إلى الطريق الرابط بين ميسان والعاصمة. واستخدمت قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين، ما أدى إلى إصابة 13 متظاهراً بحالات اختناق. إلى ذلك، وقعت اشتباكات في ساحة الخلاني بالعاصمة، حيث ألقت القوى الأمنية الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين الذين نصبوا السواتر احتجاجاً.في حين أعلن الإعلام الأمني العراقي أن عمليات بغداد تعمد إلى فتح جميع الطرق التي حاول المتظاهرون إغلاقها، وقد ألقت القبض على مجموعة وصفتها بالـ»خارجة عن القانون»، بعد أن حاولت قطع طريق «محمد القاسم».
وناشدت قيادة عمليات بغداد المتظاهرين السلميين الابتعاد عن «الاحتكاك مع القوات الأمنية ومنع المجموعات التي تحاول إثارة العنف من التغلغل داخل ساحة التظاهر». وفي وسط البلاد، قطع المتظاهرون طرقاً رئيسية في الكوت بمحافظة واسط. وقال مصدر أمنى إن مجموعة خارجة عن القانون حاولت صباح أمس، قطع طريق أسفل جسر 600 على سريع محمد القاسم في منطقة الصليخ، وقد توجهت القوات الأمنية وأعادت افتتاحه وألقت القبض على هذه المجموعة وأحالت أفرادها للقضاء.
كما تم قطع الطرق والجسور في بابل والنجف، في حين عمدت قوات مكافحة الشغب إلى مطاردة المتظاهرين في كربلاء.وتم قطع الطريق السريع الذي يربط الديوانية مع بقية محافظات العراق من قبل المحتجين، كما تم إغلاق جسر بالطريق السريع الدولي في الناصرية (جنوباً).
وشهدت العاصمة العراقية، بغداد، قطع طرقات، وسط استنفار أمني كبير وحدوث اشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين، الذين قطعوا طريق «محمد القاسم» الأساسي في العاصمة، والطريق الدولي الرابط بين بغداد والناصرية، بالإضافة إلى الطريق الرابط بين ميسان والعاصمة. واستخدمت قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين، ما أدى إلى إصابة 13 متظاهراً بحالات اختناق. إلى ذلك، وقعت اشتباكات في ساحة الخلاني بالعاصمة، حيث ألقت القوى الأمنية الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين الذين نصبوا السواتر احتجاجاً.في حين أعلن الإعلام الأمني العراقي أن عمليات بغداد تعمد إلى فتح جميع الطرق التي حاول المتظاهرون إغلاقها، وقد ألقت القبض على مجموعة وصفتها بالـ»خارجة عن القانون»، بعد أن حاولت قطع طريق «محمد القاسم».
وناشدت قيادة عمليات بغداد المتظاهرين السلميين الابتعاد عن «الاحتكاك مع القوات الأمنية ومنع المجموعات التي تحاول إثارة العنف من التغلغل داخل ساحة التظاهر». وفي وسط البلاد، قطع المتظاهرون طرقاً رئيسية في الكوت بمحافظة واسط. وقال مصدر أمنى إن مجموعة خارجة عن القانون حاولت صباح أمس، قطع طريق أسفل جسر 600 على سريع محمد القاسم في منطقة الصليخ، وقد توجهت القوات الأمنية وأعادت افتتاحه وألقت القبض على هذه المجموعة وأحالت أفرادها للقضاء.
كما تم قطع الطرق والجسور في بابل والنجف، في حين عمدت قوات مكافحة الشغب إلى مطاردة المتظاهرين في كربلاء.وتم قطع الطريق السريع الذي يربط الديوانية مع بقية محافظات العراق من قبل المحتجين، كما تم إغلاق جسر بالطريق السريع الدولي في الناصرية (جنوباً).